دينا توجه رسالة شديدة اللهجة للمطالبين باعتزالها الرقص
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
متابعة بتجــرد: ظهرت الفنانة دينا في مقطع فيديو من برنامجها “اسمع من دينا” الذي تقدمه عبر حسابها الخاص على “إنستغرام” وهي توجه رسالة شديدة اللهجة لكل من يطالبها باعتزال الرقص، وأكدت أنها لن تعتزل الآن قائلة: “أنا مش هبطل رقص لأني مدربة بقالي سنين طويلة بدرب في العالم كله، هفضل أدرب وهفضل أرقص لحد ما صحتي تبقى مش مساعداني”.
قالت دينا في رسالتها: “اللي بيقول إني لازم أبطل رقص كأن هو اللي هيحدد لي مسيرتي الفنية، ابتدي أمتى وأخلص أمتى وأعيش إزاي وأعمل إيه، بيقولوا إنتي لازم تبطلي دلوقتي هما جابوا اللي بيقولوه منين أولا مسأله التبطيل دي عرض وطلب أنا مش بخبط على الناس في بيوتهم وأقولهم شغلوني، شغل الفن طول ما أنت ماسك نفسك وقادر تقدم حاجة كويسة هتبقى مطلوب”.
تابعت: “المسألة مش مسألة قرار سهل تقدر تاخده دا مش قرار سهل خالص دا قرار صعب جدا الناس اللي بتشتغل لايف بالنسبة ليها جزء من حياتها وتركيبة يومها اتكونت على الشغل عشان يبطلوا محتاجين نقلة في حياتهم، مش مسألة أصحى من النوم بطلي اللي بتعمليه معتقدش اللي بيقول كده يقدر يبطل حاجة هو متعود إنه يعملها لكن هو يقدر يحكم على الناس كويس، لكن ميعرفش يحكم على نفسه، أنا بشوف أن الكلام دا في تحديد مصير الناس مش مفروض يتقال أساسا لأنك متعرفش البني آدم اللي قدامك ماشي إزاي ولا خطته في الحياة إيه محدش فينا أهبل كلنا عارفين بنعمل إيه كويس أوي”.
أكملت دينا: “أنا مش هبطل رقص مع احترامي لكل اللي ممكن يزعل، لأني مدربة بقالي سنين عمر طويلة بدرب في العالم كله هفضل أدرب وهفضل أرقص لحد ما صحتي تبقى مش مساعداني لكن أنا هفضل موجودة، بعتذر للي هيزعل إني مش هبطل دلوقتي بس ياريت تفكر في نفسك وهتبطل إيه أمتى وأنا مش هتدخل في الموضوع ده لأني فاهمة إن كل بني آدم في الدنيا هو اللي بيحدد مصيره”.
main 2024-11-18Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: أنا مش
إقرأ أيضاً:
مراتب الحسد المذموم والمحمود.. دينا أبو الخير ترد
قالت الدكتورة دينا أبو الخير، إن الحسد له مراتب ودرجات متعددة، وليس كله في مرتبة واحدة كما يظن البعض، مضيفا أن بعضها مذموم شرعًا وبعضها محمود ولا حرج فيه.
وأوضحت أبو الخير خلال تقديم برنامجها «وللنساء نصيب» المذاع على قناة «صدى البلد» أن أولى مراتب الحسد تتمثل في تمني زوال النعمة من الشخص المُنعم عليه وانتقالها إلى الحاسد نفسه، بأن يستكثر الشخص هذه النعمة على فلان، وأتمنى أن تصبح لي بدلاً منه وهو ما أشار إليه قوله تعالى: «أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله».
وأضافت، أن المرتبة الثانية من الحسد، والتي تُعد من أشد المراتب خطرًا، هي أن يتمنى الحاسد زوال النعمة عن غيره، حتى وإن لم تنتقل إليه هو شخصيًا، فقط لأن الآخر لا يستحق النعمة في نظره.
وتابعت المرتبة الثالثة، فهي أن لا يتمنى زوال النعمة تمامًا، بل يتمنى فقط أن لا يكون الشخص الآخر أعلى منه فيها، بل يطمح إلى أن يكون متساويًا معه، لا أكثر منه في شيء.
وبينت أن المرتبة الرابعة، والتي تُعد من الحسد المحمود شرعًا، هي "الغبطة"، موضحة أن الغبطة تعني أن أرى النعمة عند غيري وأدعو له وأبارك له، وأقول، ما شاء الله، لا قوة إلا بالله، وأتمنى أن يرزقني الله مثلها من فضله، دون أن أتمنى زوالها عنه، وهذا لا حرج فيه، بل هو مشروع.
معركة هارفارد وضرب غزة بالنووي