الأرصاد تقدم نصائح للمواطنين بارتداء الملابس الخريفية
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
قالت منار غانم، عضو المركز الإعلامى بالهيئة العامة للأرصاد الجوية، إنه بعد فترة المنخفض الجوي الخميس المقبل، سيكون هناك فترات دفء بالنهار بشكل كبير، وقد يجعلنا نشعر بالحر، ومع تخفيفها يجعلنا نصاب بنزلات البرد.
ووجهت الدكتورة غانم نصيحة للمواطنين، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "الستات ميعرفوش يكدبوا" عبر قناة CBC، بأخذ الحيطة في ارتداء الملابس، لا الشتوية الثقيلة أو الخفيفة، ولكن نرتدى الملابس الخريفية، مضيفة أن من يعود من عمله في فترات الليل المتأخر يرتدي جاكت.
وأكدت عضو المركز الإعلامى بالهيئة العامة للأرصاد الجوية، على أهمية أن يكون قائدى المركبات المسافرين على الطرق من الرابعة فجرا إلى السابعة صباحا، على حذر شديد لوجود شبورة كثيفة في ذلك التوقيت، ويجب متابعة النشرة الجوية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: منار غانم الهيئة العامة للأرصاد الجوية المنخفض الجوي الحر الستات ميعرفوش يكدبوا
إقرأ أيضاً:
لسلامة الحجاج.. "الأرصاد" ينبه من ارتفاع الحرارة في وقت الذروة-عاجل
نبه المركز الوطني للأرصاد، اليوم الأربعاء، من ارتفاع درجات الحرارة خلال وقت الذروة، والتي تكون من الساعة 12 ظهرًا حتى الساعة 3 عصرًا، حيث تتجاوز خلالها الحرارة الـ40 مئوية.
وشدد المركز الوطني للأرصاد على ضرورة ارتباع إرشادات الجهات المختصة حرصًا على سلامة الحجاج.
أخي الحاج، احرص على عدم التعرض المباشر لأشعة الشمس وقت الذروة.#نرصد_لتؤديها_بطمأنينة#يسر_وطمأنينة#نحيطكم_بأجوائكم pic.twitter.com/7EucPPoO6G— المركز الوطني للأرصاد (NCM) (@NCMKSA) June 4, 2025يوم الترويةبدأ حجاج بيت الله الحرام بالتوافد صباح اليوم الأربعاء الثامن من شهر ذي الحجة 1446 هـ إلى مشعر منى لقضاء يوم التروية، تقربًا لله تعالى، راجين منه القبول والمغفرة، متّبعين ومقتدين بسنة نبيهم محمد -صلى الله عليه وسلم-، مكثرين من التلبية والتسبيح والتكبير، في صورة روحانية وإيمانية. وبيّنت الشريعة السمحة، أن قدوم الحجاج المقرنين أو المفردين بإحرامهم إلى منى يوم التروية والمبيت فيها بطريقهم للوقوف بمشعر عرفة، سُنّة مؤكدة.
أخبار متعلقة القيادات الكشفية: خدمة الحجاج شرفٌ نعتز به ومسؤولية نؤديها بإخلاص"سلام".. مبادرة لتعزيز الالتزام بإرشادات السلامة خلال موسم الحجويُحرم المتمتعون المتحللون من العمرة من أماكنهم سواءً داخل مكة أو خارجها، حيث يبقى الحجاج بها إلى ما بعد بزوغ شمس التاسع من ذي الحجة، يتوجهون بعدها للوقوف بعرفة، ثم يعودون إليها بعد "النفرة" من عرفة والمبيت بمزدلفة لقضاء أيام (10 - 11 - 12 - 13)، ورمي الجمرات الثلاث، جمرة العقبة والجمرة الوسطى والجمرة الصغرى إلا من تعجّل، وذلك لقوله تعالى: (واذكروا الله في أيام معدودات فمن تعجل في يومين فلا إثم عليه ومن تأخر فلا إثم عليه لمن اتقى).