نتنياهو: لو فعل حزب الله ما خطط له لتعرضنا لأضعاف ما حدث بالسابع من أكتوبر
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
قال رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إنه لو فعل حزب الله ما خطط له لتعرضت دولة الاحتلال لأضعاف ما تعرضت له في 7 أكتوبر 2023 ، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
قال رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، اليوم الإثنين، إن إسرائيل بحاجه إلى سيطرة أمنية كاملة في قطاع غزة - والسيطرة على أماكن معينة مثل محور فيلادلفيا".
وردا على أسئلة أعضاء كنيست خلال مناقشة في لجنة الشؤون الخارجية والأمن فيما يتعلق بسؤال "اليوم التالي"، أجاب نتنياهو: "سيتعين علينا ممارسة السيطرة الكاملة على غزة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رئيس وزراء الاحتلال الاحتلال الاسرائيلي بنيامين نتنياهو حزب الله دولة الاحتلال
إقرأ أيضاً:
مسؤول أمريكي ينتقد نتنياهو بعد منعه زيارة وزراء عرب إلى رام الله
وجه مسؤول أمريكي سابق انتقادًا لاذعًا لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، على خلفية القرار الإسرائيلي بمنع وزراء خارجية عرب من زيارة مدينة رام الله، ووصف القرار بأنه "فرصة أخرى ضائعة" للانخراط في مسار دبلوماسي حيوي.
ونقل مراسل الشؤون العالمية في موقع "أكسيوس" الأمريكي، باراك رافيد، فجر السبت، عن المسؤول السابق الذي لم يسمه، قوله: "نحن نعيش في عالم لا يفوت فيه بيبي نتنياهو فرصة لتفويت الفرصة"، في تعبير ساخر يعكس امتعاض واشنطن من النهج الإسرائيلي المتشدد تجاه الجهود الإقليمية لدعم السلطة الفلسطينية.
وأفاد موقع "واللا" العبري أن إسرائيل قررت منع كافة وزراء الخارجية العرب من دخول مدينة رام الله، وهو ما اعتُبر تطورًا لافتًا ينسجم مع الموقف الإسرائيلي المعلن سابقًا برفض إقامة دولة فلسطينية مستقلة.
وكان وفد عربي رفيع يضم وزراء خارجية السعودية ومصر والأردن ودولاً أخرى، يعتزم القيام بزيارة وصفت بـ"النادرة" إلى مدينة رام الله في الضفة الغربية يوم الأحد، بحسب ما كشفه السفير الفلسطيني لدى السعودية مازن غنيم.
وأوضح غنيم أن هذه الزيارة تأتي ضمن تحركات اللجنة الوزارية العربية الإسلامية المشتركة المعنية بغزة، بهدف حشد الاعتراف الدولي بدولة فلسطين، مشددًا على أن الزيارة تحمل رسالة سياسية قوية في توقيت حرج تمر به القضية الفلسطينية.
القرار الإسرائيلي بمنع الوفد العربي من دخول رام الله أثار حالة من الاستياء لدى السلطة الفلسطينية، التي كانت تراهن على الزيارة باعتبارها رسالة دعم عربية قوية في مواجهة السياسات الإسرائيلية المتعنتة.
ويأتي ذلك في وقت يشهد فيه الملف الفلسطيني حالة من الجمود السياسي، في ظل تصعيد إسرائيلي غير مسبوق في الضفة الغربية والقدس المحتلة، وتراجع فرص استئناف أي عملية سلام جادة.