بوابة الوفد:
2025-06-07@06:49:42 GMT

مصر تتربع على عرش التجديف الإفريقي (شاهد)

تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT

قال سيد يحيى سلمان، لاعب منتخب مصر التجديف، إن هناك فرق بين التجديف في النيل والشاطئ، موضحًا أن التدريب على التجديف في نهر النيل يعتبر الأسهل.

إنجاز تاريخي لثنائي التجديف في بارالمبياد باريس 2024 منتخب التجديف يخوض جولة الإعادة بالتصفيات المؤهلة للنهائيات في بارالمبياد باريس الاعبين الدوليين

وأضاف «سلمان» خلال لقائه ببرنامج «صباح الخير يا مصر» تقديم الإعلاميين بسنت الحسيني ومصطفى كفافي عبر القناة الأولى والفضائية المصرية، أن تمرين الفريق يبدأ من الساعة 5 فجر كل يوم، ويستمر لمدة ساعتين أو أكثر، فضلا عن أن هناك وقت أخر للتمرين ويكون مخصص للاعبين الدوليين يبدأ في الساعة 4 عصرًا.

وفي نفس الصدد، قال علي علاء حسن، لاعب منتخب مصر التجديف، إنه يمارس رياضة التجديف منذ حوالي 16 سنة، مشيرًا إلى أن لعبة التجديف تعتمد على عدة أمور لإنتاج أداء أفضل، وتعمل على تنمية أكثر من مهارة في نفس الوقت.

 لعبة التجديف

وأشار إلى أن لعبة التجديف تعمل على جعل الإنسان أكثر تحملا، بالتوازي مع التفوق وتنمية المهارة، متابعًا: «هناك ميزة تميزنا خلال التدريب عن الدول الأخرى، وهي وجود نهر النيل بشكل مستمر، إذ أن الأنهار والشواطئ في الخارج تتجمد بسبب عوامل الطقس».

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: التجديف بوابة الوفد الوفد النيل

إقرأ أيضاً:

انتخابات أم مسرحية؟

بقلم : تيمور الشرهاني ..

ها هو رئيس البرلمان الدكتور محمود المشهداني، الذي يُفترض أنه يتربع على قمة هرم السلطة التشريعية، يخرج علينا بمقطع فديو ليصف الانتخابات بـ”اللعبة”. يا للعجب! إذا كان أعلى مسؤول تشريعي يختصر كل هذا العناء الوطني بكلمة واحدة، فماذا تبقّى من العملية الديمقراطية سوى ديكور هشّ أو مشهد مسرحي عبثي؟
أي ثقة يمكن أن تُبنى في قلوب الناخبين إذا كانت “اللعبة” مكشوفة بهذا الشكل الفجّ؟ لعلّ الناخب المسكين، الذي يُمنّى نفسه بالتغيير، بات يدرك أن أوراقه الانتخابية ليست سوى أوراق لعب تتقاذفها أيادٍ لا تملك القرار أصلاً.

السؤال الذي يفرض نفسه: هل هناك من يملك القرار أصلاً، أم أن الجميع ممثلون في هذا العرض الطويل، ينتظرون نهاية مشهد لم يكتبوا نصه؟ هل ما يجري أمامنا هو فعلاً انتخابات، أم أن الكواليس مكتظة باللاعبين الحقيقيين، بينما يُترك للشعب دور المتفرج المصدوم؟

قد يكون الوصف الأدق هو أننا أمام لعبة، لكنّ قواعدها مجهولة ونتائجها محسومة سلفاً، أما اللاعبون الحقيقيون فهم أولئك الذين لا يظهرون على المسرح أبداً. فليطمئن القارئ الكريم: إذا كان أرباب السلطة التشريعية أنفسهم يرونها لعبة، فلا أحد يملك حق الاعتراض على نتائجها، ولا حتى أبطالها الورقيون!

أيها السادة، لندع الأوهام جانباً: القرار ليس هنا، ولا هناك، وربما ليس في العراق أصلاً. ومن يظن أن صوته يغيّر شيئاً، عليه أن يسأل نفسه أولاً: من الذي يوزع الأدوار في هذه اللعبة الكبرى؟
حين يعترف الكبار بأن القرار ليس بأيديهم!!

تيمور الشرهاني

مقالات مشابهة

  • أنشيلوتي يبدأ مشواره مع البرازيل بتعادل سلبي أمام الإكوادور في تصفيات المونديال
  • مُنتخب كرة القدم ام منتخب السياسين من يؤجج وجدان ومتابعة الأردنيين أكثر..؟.
  • شاهد.. منتخب فلسطين ينعش آماله بالتأهل لكأس العالم وقطر تفوز على إيران
  • منتخب الأردن يحقق إنجازا تاريخيا ويتأهل إلى كأس العالم لأول مرة (شاهد)
  • منتخب الأردن يكتب التاريخ ويتأهل إلى كأس العالم لأول مرة (شاهد)
  • شاهد.. رونالدو يرد على جماهير ألمانيا بعد هتافها لميسي
  • أكثر 10 منتخبات مشاركة في بطولات كأس العالم
  • السيارات الصينية تتربع على عرش المبيعات بالمغرب
  • منتخب سوريا لكرة القدم يبدأ معسكره التدريبي في السعودية تحضيراً للقاء نظيره الأفغاني بتصفيات كأس آسيا
  • انتخابات أم مسرحية؟