تشييع جثمان الشهيد نور عرفات في مخيم بلاطة
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
نابلس - صفا
شيع المئات في محافظة نابلس شمال الضفة الغربية، الثلاثاء، جثمان الشهيد نور أحمد مصطفى عرفات الذي استشهد أمس برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي.
وانطلق موكب التشييع من أمام مستشفى رفيديا الحكومي، وتوجه الموكب إلى منزل ذوي الشهيد في مخيم بلاطة شرقي نابلس، لإلقاء نظرة الوداع الأخيرة عليه، قبل أداء الصلاة عليه، ومواراته الثرى في مقبرة الشهداء بالمخيم.
وطاف المشيعون بالشهيد في شوارع مخيم بلاطة مرددين هتافات غاضبة طالبت بالثأر لدماء الشهيد عرفات وبقية الشهداء، معبرين عن دعمهم لاستمرار المقاومة.
واستشهد عرفات (18 عاما)، مساء أمس الاثنين، إثر إصابته بجروح حرجة في الصدر والبطن والكتف، جراء إطلاق قوات الاحتلال النار عليه في حي المساكن الشعبية شرقي مدينة نابلس.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: مخيم بلاطة تشييع نابلس
إقرأ أيضاً:
العدو الاسرائيلي يقتحم عدة مناطق في الضفة ويعتقل فلسطينيين ومتضامنين أجانب
الثورة نت/وكالات اقتحمت قوات العدو الإسرائيلي، فجر اليوم الخميس، عدة مناطق في الضفة الغربية المحتلة، ودهمت منازل المواطنين الفلسطينيين وقامت بتفتيشها؛ قبل أن تعتقل عددًا منهم، إلى جانب اعتقال متضامنين أجانب قرب رام الله. وقالت مصادر محلية إن قوات العدو اعتقلت الشيخ أحمد سلهب ونجله أمجد، عقب مداهمة منزلهم في خربة قلقس، جنوبي مدينة الخليل، جنوبي الضفة المحتلة، حسبما نقلت وكالة سند للأنباء. وأشارت المصادر إلى أن قوات العدو اعتقلت المتضامنين الأجانب أثناء تواجدهم في “منطقة الخلايل”، جنوبي قرية المغير، شمال شرق مدينة رام الله. ونوهت إلى اقتحام قوات العدو لقرية صير، شرقي مدينة قلقيلية، ومداهمة منزلًا عقب اقتحام قرية العرقة، غربي جنين. وصادرت قوات العدو تسجيلات كاميرات المراقبة، خلال اقتحامها مدينة أريحا. وفي ذات السياق ، اقتحمت قوات العدو الإسرائيلي، صباح اليوم الخميس، مدينة نابلس، شمال الضفة الغربية المحتلة، بعدد من الآليات العسكرية، عقب تسلل قوات خاصة للمدينة؛ قبل أن تعتقل شابًا وتبدأ بالانسحاب. وتسللت قوات خاصة صهيونية إلى حي “كروم عاشور” في رأس العين بمدينة نابلس؛ قبل أن تتبعها تعزيزات عسكرية من حاجز “حوارة” العسكري جنوبي المدينة. وأفادت مصادر محلية بأن قوات العدو اعتقلت شابًا “مجهول الهوية” من حي كروم عاشور، عقب محاصرة منزل عائلته؛ قبل أن تنسحب من مدينة نابلس، كما تحاصر قوات العدو منزلًا في حارة القيسارية بمدينة نابلس.