شركة تعدين أسترالية تدفع 152 مليون يورو للإفراج عن موظفيها المعتقلين في مالي
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
كشفت تفاصيل جديدة عن الأزمة التي واجهتها شركة التعدين الأسترالية "ريزولوت مايننغ" في مالي، حيث اضطرت للتسوية المالية بعد احتجاز السلطات المحلية لرئيسها التنفيذي وموظفين اثنين آخرين.
وفقاً للمعلومات المتاحة، اعتقلت السلطات في مالي في 8 نوفمبر الحالي الرئيس التنفيذي تيرينس هولوهان وموظفين بريطانيين آخرين بعد اجتماعهم مع مسؤولي الضرائب والتعدين في العاصمة باماكو.
وقد صرحت الشركة أنها سددت جميع المطالبات المالية المقدمة ضدها، متعهدة بدفع نصف المبلغ فوراً من احتياطياتها النقدية والنصف الآخر خلال الأشهر القادمة.
يأتي هذا في سياق توجه الحكومة المالية العسكرية لاستخراج المزيد من الإيرادات من الشركات التعدينية الأجنبية، حيث قامت العام الماضي بتعديل قوانين التعدين لزيادة الحصة الحكومية من 20% إلى 35%.
Relatedبلدة صغيرة في أستراليا تستفيد من حمى البحث عن الذهبالتوتر في الشرق الأوسط والحرب الروسية الأوكرانية يتسببان في رفع أسعار النفط والذهب ليبيا تلقي القبض على مسؤولين تورطوا في محاولة تهريب 26 طناً من الذهبتجدر الإشارة إلى أن مالي تعد من أكبر منتجي الذهب في أفريقيا، وتعمل شركة "ريزولوت" في منجم سياما للذهب منذ سنوات.
المصادر الإضافية • أب
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية سياحة لا تخضع لتوقعك المالي.. 5 بلدان تجعلك تعيش متعة حقيقية.. لكنك ستدفع أكثر من ميزانيتك المرصودة الأهالي يرممون الجامع الكبير في مالي.. درّة العمارة التقليدية وأضخم مسجد طيني في العالم وفاة أحد العمال المحاصرين في منجم الذهب في الصين وفرق الانقاذ تسابق الزمن لإنقاذ الآخرين الذهبجمهورية ماليمنجمأسترالياالمصدر: euronews
كلمات دلالية: كوب 29 الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا حركة حماس دونالد ترامب احتجاجات كوب 29 الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا حركة حماس دونالد ترامب احتجاجات الذهب جمهورية مالي منجم أستراليا كوب 29 الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا حركة حماس احتجاجات إسرائيل الحرب في أوكرانيا تغير المناخ غزة جمال دونالد ترامب أسلحة یعرض الآن Next فی مالی
إقرأ أيضاً:
مسروقات بقيمة مليون يورو من متجر للسلع الجلدية الفاخرة في باريس
7 يوليو، 2025
بغداد/المسلة: تعرّض متجر في باريس للسلع الجلدية الفاخرة متخصص في بيع تلك المستعملة منها لعملية سطو صباح الأحد نفذها أشخاص عدة، سرقوا حقائب يد من ماركات “شانيل” و”إيرميس” و”ديور” تُقدر قيمتها بحوالى مليون يورو، على ما افادت مصادر الشرطة.
ووقعت السرقة بُعَيد الساعة الخامسة صباحا (03,00 ت غ) في شارع فوبور سانت أونوريه بالدائرة الثامنة، وهي منطقة من العاصمة الفرنسية تضم مجموعة من المتاجر الفخمة.
وأوضحت مصادر الشرطة أن الجناة دخلوا متجر “أولوكس” Houlux من خلال شرفة في الطبقة الرابعة وصلوا إليها تسلقا.
وبعد تعطيل جهاز الإنذار، راحوا يلقون الحقائب من النافذة، وكان يتلقفها شريك لهم ويضعها في مركبة. وبلغت المسروقات أكثر من مئة حقيبة من ماركات “إيرميس” و”ديور” و”لوي فويتون” و”شانيل”.
وغادر اللصوص المكان بعد 20 دقيقة، وقُدِّرَت قيمة المسروقات بنحو مليون يورو دون احتساب الضرائب.
وشرعت الوحدات المختصة في الشركة التحقيق في ملابسات عملية السطو.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts