سوق المستعمل.. جيلى امجراند 7 سعرها 250 ألف جنيه
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
يضم سوق السيارات المصرى للمستعمل باقة متنوعة من طرازات السيارات التى يرغب المواطنين في اقتناءها، وذلك لما يتواجد بها من مميزات تعمل على راحة قائد السيارة وركابها، وتوافره تلك الإصدارات بكثرة بعد تراجع أسعار السيارات واستقرار السوق ومن ضمن تلك السيارات، جيلى امجراند 7 موديل 2015، وتنتمي امجراند 7 لفئة السيارات السيدان .
تظهر سيارة جيلى امجراند 7 موديل 2015 من الخارج بتصميم أنيق وجذاب بفضل احتوائها على، مصابيح أمامية، ومصابيح خلفية، وبها مصابيح ضباب أمامية، وبها شبكة أمامية عريضة يتوسطها شعار شركة جيلي، وتم تثبيت شعار شركة جيلي أيضا على حقيبة السيارة الخلفية، وبها مرايات جانبية بنفس لون السيارة، وبها مقابض أبواب خارجية بنفس لون السيارة، وبها 4 جنوط رياضية للكاوتش .
- محرك جيلى امجراند 7 موديل 2015تحصل سيارة جيلى امجراند 7 موديل 2015 على قوتها من محرك سعة 1500 سي سي، ومتصل بها علبة تروس مانيوال، وتمكنت من قطع مسافة 180 ألف/كم، وتعرض السيارة للبيع باللون النبيتي .
- مواصفات جيلى امجراند 7 موديل 2015 الداخليةزودت مقصورة سيارة جيلى امجراند 7 موديل 2015 بالعديد من المميزات منها، تكييف، ومخارج تكييف امامية، وبها عدادات للسرعة والحرارة والوقود، وبها درج تخزين أمامي، وبها مساحات إضافية بالأبواب الأمامية، وبها اضاءة داخلية للقراءة، وأحزمة أمان، وتم تثبيت أذرعه على جانبي مقود الحركة للتحكم فى عمل الإضاءة والمساحات .
- سعر جيلى امجراند 7 موديل 2015تباع سيارة جيلى امجراند 7 موديل 2015 داخل سوق السيارات المصرى للمستعمل بسعر 250 ألف جنيه، ويختلف السعر حسب حالة السيارة الفنية .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جيلي امجراند 7 امجراند 7 موديل 2015 سوق السيارات المصرى طرازات السيارات
إقرأ أيضاً:
الحوثيون يعلنون شروط الإفصاح عن مصير قيادي الإصلاح محمد قحطان
جددت جماعة الحوثي تمسكها بشروط جديدة للإفصاح عن مصير السياسي البارز محمد قحطان، المختطف منذ أبريل 2015، معتبرة أن الطرف الآخر، وتحديدًا حزب الإصلاح، يُعرقل أي تقدم في هذا الملف الإنساني.
وقال عبد القادر المرتضى، رئيس لجنة شؤون الأسرى في جماعة الحوثي، في تصريح لوكالة "سبأ" التابعة للجماعة، إن الحوثيين عرضوا تنفيذ صفقة شاملة تشمل جميع الأسرى، غير أنهم لم يتلقوا أي رد رسمي من الطرف الآخر، سوى "تصريحات إعلامية استفزازية"، على حد تعبيره.
قحطان.. سياسي بارز غيّبه الغموض منذ 2015
محمد قحطان يُعد من أبرز القيادات السياسية في حزب التجمع اليمني للإصلاح، وقد كان عضوًا في الهيئة العليا للحزب وواحدًا من الوجوه البارزة في الحوار الوطني بعد 2011. اختطفته جماعة الحوثي من منزله في صنعاء في 4 أبريل 2015، مع بداية اجتياحها المسلح للعاصمة، ومنذ ذلك الحين، ترفض الكشف عن مصيره أو السماح لأسرته بالتواصل معه، رغم المناشدات المحلية والدولية.
سيطرة الحوثيين على صنعاء.. بداية الانقلاب
وجاء اختطاف قحطان في أعقاب سيطرة جماعة الحوثي على العاصمة صنعاء في 21 سبتمبر 2014، بعد مواجهات عسكرية مع قوات الجيش اليمني ومسلحين موالين لحزب الإصلاح. وشكل ذلك اليوم نقطة تحول مفصلية في المشهد اليمني، حيث فرض الحوثيون بالقوة أمرًا واقعًا، وسيطروا على مؤسسات الدولة، ما أدى إلى انهيار العملية السياسية وخروج الحكومة الشرعية، وأطلق سلسلة من التداعيات الأمنية والإنسانية استمرت حتى اليوم.
الإصلاح: ملف إنساني يجب فصله عن التفاوض السياسي
من جانبه، يتمسك حزب الإصلاح بموقفه الرافض لاستخدام ملف قحطان كورقة تفاوضية، ويؤكد أن قضيته إنسانية بحتة ولا يجب أن تكون مشروطة بتبادلات سياسية أو عسكرية. الحزب يؤكد أن الحوثيين يتحملون مسؤولية حياة قحطان وسلامته، مطالبًا بالإفراج الفوري عنه دون قيد أو شرط، التزامًا باتفاقيات الأمم المتحدة والمواثيق الإنسانية.
المرتضى أشار إلى أن جماعته سبق أن وقعت اتفاقًا برعاية أممية يشمل قضية الأسرى، وأنها مستعدة لتنفيذه في أي وقت، غير أن "تعنت الإصلاح ورفضه الكشف عن مصير عدد من أسرى الجماعة المحتجزين في مأرب"، بحسب قوله، يعطل المضي قُدمًا.
وفي الوقت الذي تُتبادل فيه الاتهامات، يستمر الغموض يحيط بمصير قحطان، ويستمر تعثر أي تقدم ملموس في هذا الملف، ما يضاعف معاناة الأسرى وذويهم في جميع الأطراف.