مورينيو يرغب في التعاون مع رونالدو من جديد
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
أكدت تقارير صحفية، أن نادي فنربخشة التركي يرغب في التعاقد مع البرتغالي كريستيانو رونالدو مهاجم النصر السعودي، في الفترة المقبلة.
ويرتبط رونالدو البالغ من العمر 39 عامًا، بعقد مع ناديه النصر السعودي ينتهي بنهاية الموسم الجاري 2024-2025.
وذكرت تقارير أن النصر مهتم بالتعاقد مع المغربي يوسف النصيري مهاجم فنربخشة التركي، في الفترة المقبلة.
وبحسب صحيفة “آس” الإسبانية نقلًا عن تقارير تركية، انطلق البرتغالي جوزيه مورينيو المدير الفني لـ فنربخشة في مهمته من أجل استقدام رونالدو لفريقه، حيث تحدث مع مواطنه وسأله عما إذا كان يرغب في اللعب للنادي التركي.
وأوضح التقرير أن مورينيو تواصل مع رونالدو لسؤاله عن شائعات تتجدث عن رغبة الأخير في مغادرة النصر عارضًا عليه فكرة الانضمام لفنربخشة، ليبدأ جمهور فنربخشة حملتهم على مواقع التواصل الاجتماعي، طالبين من كريستيانو القدوم لفريقهم.
وذكرت الصحيفة أن مسؤولي فنربخشة تواصلوا مع وكيل أعمال كريستيانو من أجل المساعدة في إقناع اللاعب بالانضمام للفريق.
وذكر التقرير أنه يبدو من الصعب تحقيق ذلك الانتقال، بعكس ما يعتقده مشجعو فنربخشة رغم تقاضي رونالدو لما يعادل 222 مليون يورو سنويًا كراتب.
وربطت تقارير صحفية فنربخشة بلاعب آخر من النصر، ألا وهو المهاجم البرازيلي أندرسون تاليسكا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رونالدو كريستيانو رونالدو النصر النصر السعودي فنربخشة البرتغالي كريستيانو رونالدو مورينيو جوزيه مورينيو
إقرأ أيضاً:
بحث سبل التعاون السوري التركي في مجال النقل والسكك الحديدية
دمشق-سانا
بحث المدير العام للمؤسسة العامة للخطوط الحديدية، أسامة حداد مع القنصل التركي في حلب هاكان جينكيز، سبل تعزيز التعاون بين سوريا وتركيا في مجال النقل والسكك الحديدية.
وتناول اللقاء الذي عقد في مبنى المؤسسة آليات تبادل الخبرات والتكنولوجيا الحديثة في مجال السكك الحديدية، وسط توقعات بتوقيع اتفاقيات تعاون في المستقبل القريب، تشمل مجالات التأهيل الفني والتدريب، وتقديم الدعم التقني عبر تنظيم زيارات ميدانية وتدريبية للكوادر السورية في تركيا.
وخلال اللقاء بين حداد أن هذه الخطوة تأتي في سياق مساعٍ متبادلة لتحسين العلاقات الاقتصادية بين سوريا وتركيا، بعد سنوات من التراجع في التبادل التجاري ومشاريع التعاون الإقليمي، مشيراً إلى أن شبكات السكك الحديدية تعد أحد أبرز القطاعات الحيوية التي تأثرت بالحرب في سوريا، حيث تعرضت بنى تحتية واسعة للدمار أو التوقف عن العمل.
ويواجه قطاع النقل السككي في سوريا، وفق حداد، تحديات كبيرة تشمل نقص التمويل، والحاجة إلى إعادة تأهيل مسارات وخطوط السكك، وتأمين القطارات والمعدات الحديثة، إضافة إلى الحاجة لتأهيل الكوادر البشرية التي هجّرتها ظروف الحرب أو أدت إلى تراجع الخبرات.
بدوره، أكد الجانب التركي استعداده للمساهمة في دعم جهود سوريا لإعادة تأهيل وتطوير شبكة النقل السككي، بما يعزز من كفاءة النقل، ويساهم في دفع عجلة الاقتصاد الوطني.
يشار إلى أن الجهات المعنية في سوريا تعوّل في الوقت الحالي على التعاون الإقليمي والدولي لإعادة تفعيل هذا القطاع الحيوي، باعتباره ركيزة أساسية في حركة نقل البضائع والركاب، وعنصراً داعماً لتسهيل التجارة وتحقيق التنمية المستدامة.
تابعوا أخبار سانا على