مفيش صلح|مفاجأة في واقعة اعتداء معلمة على صغيرة داخل حضانة بالغربية
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
كشف محمود الدالي، عم الطفـ لة سلمى المعتدي عليها بالضرب من معلمة في الحضانة بقرية تطاي التابعة لمركز السنطة في محافظة الغربية، تفاصيل الواقعة المأساوية، لافتا إلى ابنة أخيه تعرضت للضرب على رأسها بعصا خشبية بسبب عدم قدرتها على القراءة.
وأضاف الدالي، في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم: والد سلمى أكد لي أنه لن يترك حق ابنته ورفض اعتذار المعلمة رغم أنها ذهبت لمنزلهم، إلا أن الأسرة أصيبت بالذهول عند رؤيتهم لمقطع الفيديو المتداول على منصات السوشيال ميديا.
وتابع عم الطفلة المعتدي عليها من معلمة في الحضانة بالغربية: وجهت للمعلمة تساؤلا أمام النيابة وقلت لها نصا: "اللي إنت عملتيه ده مع بنت أخي حلال ولا حرام"، لكنها لم ترد وامتعضت بوجهها باستعلاء وتكبر، مؤكدا أن الأسرة رفضت التنازل عن حق سلمى وما أثير عن التصالح في القضية المرفوعة ضد المعلمة عار تماما من الصحة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محافظة الغربية السوشيال ميديا وزيرة التضامن قناة الحدث سوشيال ميديا الاعتداء على طفل
إقرأ أيضاً:
23 يوما من التعذ.يب داخل مصحة في الطالبية.. تفاصيل وفاة شاب وإلقاء جثته بالشارع
شهدت منطقة الطالبية بمحافظة الجيزة واقعة مأساوية بعد وفاة شاب كان يتلقى علاجًا من إدمان خفيف داخل إحدى مصحات علاج الإدمان بالمنطقة.
وقال، باسم الخواجة دفاع أسرة الضحية، أن الشاب كان يعالج داخل المصحة منذ حوالي 23 يومًا، وكانت المصحة تفرض عليهم دفع 5 آلاف جنيه شهريًا، بالإضافة إلى مصاريف أخرى وصلت إلى نحو 10 آلاف جنيه.
وأضاف، أن الشاب تعرض لتعذيب وضرب من قبل ما يقرب من 8 مشرفين داخل المصحة، مما أدى إلى إصابته بكدمات حول عينيه وخدوش في وجهه وكدمات في ذراعيه.
وفي مفاجأة صادمة، تلقت الأسرة اتصالًا من إدارة المصحة تخبرهم بوفاة ابنهم، قبل أن يعثروا عليه مرميًا على رصيف الطريق الدائري، في ظروف غامضة ومؤلمة.
وتبين أن المصحة مغلقة عند وصول الأسرة، وأن العاملين بها قد هربوا، مما أثار الشكوك حول نوايا التستر على الحادث.
وأكد، أن شاهد عيان يبلغ من العمر 18 عامًا أكد تعرض الفقيد للضرب على يد 8 أشخاص داخل المصحة، وأنه تعرض للضرب أيضًا عندما حاول التدخل.
وطالب، محامي الأسرة، وزارة الصحة والجهات المختصة بفتح تحقيق عاجل في الحادثة، وإغلاق جميع المصحات غير الملتزمة بالمعايير القانونية، لضمان عدم تكرار مثل هذه المآسي.