فلسطين.. قصف مدفعي يستهدف غربي حي الصبرة جنوبي مدينة غزة
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، اليوم الجمعة، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي نفذ قصفت بالمدفعية استهدف غربي حي الصبرة جنوبي مدينة غزة.
واندلعت مواجهات عنيفة منذ صباح اليوم، بين قوات الاحتلال الإسرائيلي والمقاومة الفلسطينية، حيث استهدفت المقاومة قوات الاحتلال بوابل كثيف من الرصاص خلال اقتحام الاحتلال البلدة القديمة وسط مدينة نابلس.
وأفادت وسائل إعلام فلسطينية، باستشهاد سيدة وابنتها جراء قصف الاحتلال خيمة نازحين بمواصي خان يونس جنوبي قطاع غزة، كما سقط 7 شهداء فلسطينيين جراء قصف الاحتلال منزلًا في حي الشجاعية شرقي مدينة غزة.
واستشهد فلسطينيين اثنين جراء قصف طائرات الاحتلال محيط منطقة أصداء بمواصي خان يونس جنوبي القطاع. كما أحرق جيش الاحتلال منازل الأهالي في محيط ميدان بيت لاهيا شمال غزة.
واندلعت مواجهات عنيفة بين المقاومة الفلسطينية وقوات الاحتلال الإسرائيلي، أطلق خلالها الاحتلال الرصاص الحي وقنابل الغاز والقنابل المسيلة للدموع، وذلك اثناء اقتحام الاحتلال البلدة القديمة وسط مدينة نابلس.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: فلسطين قصف مدفعي مدينة غزة
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يقول إنه استهدف أحد عناصر حماس جنوبي سوريا
قال الجيش الإسرائيلي، اليوم الأحد، إنه وجه ضربة استهدفت أحد عناصر حركة حماس في منطقة مزرعة بيت جن بجنوب سوريا.
وقالت مصادر محلية إن الغارة الإسرائيلية على قرية بيت جن استهدفت سيارة كان فيها 3 أشخاص اصيبوا بجروح أحدهم بحالة خطيرة.
ولم تُدل حماس بعد بأي تعليق بهذا الشأن.
وكانت إسرائيل قد قالت يوم الثلاثاء إنها هاجمت "وسائل قتالية" تابعة للحكومة السورية ردا على إطلاق قذيفتين صاروخيتين باتجاه إسرائيل، وحمّل وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس الرئيس السوري المؤقت أحمد الشرع المسؤولية عن ذلك.
وردت دمشق بأنه لم يتم التثبت من صحة الأنباء المتداولة عن قصف باتجاه الجانب الإسرائيلي.
وأكدت أنها "لم ولن تشكل تهديدا لأي طرف في المنطقة".
وتداول عدد من وسائل الإعلام العربية والفلسطينية بيانا تعلن فيه جماعة غير مشهورة اسمها "كتائب الشهيد محمد الضيف" المسؤولية.
ويشير اسم الجماعة على ما يبدو إلى قائد الجناح العسكري لحركة حماس الذي قتل في غارة إسرائيلية عام 2024.
ولم يتسن لرويترز التحقق من البيان بشكل مستقل.
وأجرت إسرائيل وسوريا في الآونة الأخيرة محادثات مباشرة لتهدئة التوتر، مما يشكل تطورا مهما في العلاقات بين جانبين على طرفي النقيض بشأن الصراع بالشرق الأوسط منذ 10 سنوات.