حماس: 4 إجراءات يتخذها الاحتلال لمنع إغاثة الفلسطينيين
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
#سواليف
أوضح القائم بأعمال رئيس #حركة_حماس في قطاع غزة، الدكتور #خليل_الحية، ليلة الخميس/ الجمعة، “إجراءات العدو الصهيوني لمنع إغاثة الشعب الفلسطيني”.
وقال في بيان، إن #الاحتلال يتعمد “أولًا: تحديد كمية المساعدات”، فهناك “عدد #شاحنات هزيل يسمح به الاحتلال (متوسط يومي: 40 شاحنة في الشمال، و60 شاحنة في الجنوب)، وأحياناً لا تدخل أي شاحنات على الإطلاق”.
وأضاف الحية: “ثانياً: #إغلاق #معبر_رفح”، إذ إن “الاحتلال يمنع إدخال مئات الشاحنات التي بقيت منتظرة في عراء المعبر مما أدى لتلفها”.
مقالات ذات صلةوتابع: “ثالثًا: تقييد عمل المؤسسات الدولية”، حيث “تتعرض الأونروا لتقييدات ممنهجة وهي المؤسسة الوحيدة المؤهلة والمنظمة لإيصال الإغاثة، وتقدم المساعدات لثلثي الشعب الفلسطيني”.
وأردف الحية: “رابعاً: دعم اللصوص وقطاع الطرق”، فـ”الاحتلال يسمح للصوص بالعمل ضمن مناطق سيطرته بينما يستهدف لجان تأمين المساعدات”.
وشدد على أن “هذا الوضع يتطلب تحركًا فوريًا وقويًا من المجتمع الدولي، الذي يجب أن يتحمل مسؤولياته تجاه الجرائم والانتهاكات التي يرتكبها الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني المحاصر”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف حركة حماس خليل الحية الاحتلال شاحنات إغلاق معبر رفح
إقرأ أيضاً:
تحمل مواد غذائية متنوعة.. عبور 7 شاحنات سعودية جديدة إلى قطاع غزة لإغاثة الشعب الفلسطيني الشقيق
عبرت اليوم 7 شاحنات إغاثية سعودية جديدة معبر رفح الحدودي، وعلى متنها مساعدات غذائية مقدمة من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، في طريقها إلى قطاع غزة، ضمن الحملة الشعبية السعودية لإغاثة الشعب الفلسطيني الشقيق في القطاع.
يُذكر أن المركز سيّر جسرًا جويًا وآخر بحريًا وصل منهما حتى الآن 58 طائرة و8 سفن، وبلغ مجموع حمولتهما 7,188 طنًا، تشتمل على مواد إيوائية وطبية وغذائية، إضافة إلى تسليم 20 سيارة إسعاف لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني.
كما وقع المركز اتفاقيات مع عدة منظمات دولية لتمويل مشاريع إغاثية للشعب الفلسطيني داخل القطاع بقيمة إجمالية تبلغ 90 مليونًا و350 ألف دولار أمريكي، إضافة إلى مبادرة المملكة من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة بالتعاون مع المملكة الأردنية الهاشمية بعملية الإسقاط الجوي لإيصال المساعدات الغذائية النوعية للمتضررين في القطاع؛ بهدف كسر إغلاق المعابر الحدودية عن القطاع.
ويواجه قطاع غزة ظروفًا إنسانية قاسية وأزمة مجاعة كبيرة، مما يجعل هذه المساعدات ضرورية لدعم الأسر خاصة في ظل استمرار الحرب على القطاع، وتعقّد الوضع المعيشي للكثير من الأسر.