الملاكم اليمني نسيم حميد يكشف موقفه من عودته للساحة.
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
وفاز جيك بول على تايسون خلال الأسبوع الماضي، في نزال مثير جمع بينهما في الولايات المتحدة الأمريكية، وجذب أكثر من 300 مليون متابع حول العالم عبر منصة نتفليكس العالمية.
نسيم حميد الذي يُعرف بـ "الأمير نسيم"، من مواليد 12 فبراير/ شباط 1974، وحقق العديد من الإنجازات على مدار مسيرته في عالم الملاكمة، وصُنف كأعظم ملاكم بريطاني في وزن الريشة على الإطلاق.
وحلّ نسيم حميد ضيفا على إحدى حلقات البودكاست، وتلقى سؤالا بشأن موقفه من مواجهة جيك بول في نزال مرتقب على غرار الأمريكي مايك تايسون.
وردّ حميد بشكل مقتضب "لن أواجه جيك بول مطلقا، الحصول على 20 مليون يورو؟ هذا لا يعني أي شيء بالنسبة لي على الإطلاق".
وأتم "بالنسبة لي 20 مليون أو حتى 200 مليون مبالغ لن تغيّر أسلوب حياتي، أنا رجل يسجد ويضع رأسه على الأرض 5 مرات في اليوم، أنا متواضع".
نسيم حميد ويعرف أيضاً بالأمير نسيم (12 فبراير 1974)، هو ملاكم محترف سابق من أصول يمنية من أب وأم يمنيين تعود أصولهم إلى قرية ملاح في مديرية العرش محافظة البيضاء. تنافس في الفترة من 1992 إلى 2002.
حصل على عدة بطولات عالمية في وزن الريشة، حمل لقب بطل منظمة الملاكمة العالمية من 1995 إلى 2000؛ وبطل الاتحاد الدولي للملاكمة في عام 1997؛ وبطل المجلس العالمي للملاكمة من 1999 إلى 2000. كما حمل عدة ألقاب أخرى من 1998 إلى 2001؛ وبطل منظمة الملاكمة الدولية من 2002 إلى 2003؛ وحصل على لقب وزن البانتام الأوربي من 1994 إلى 1995.
وتقديرًا لإنجازاته كُرِّم ومُنح عضوية في قاعة مشاهير الملاكمة الدولية عام 2015.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
كلمات دلالية: نسیم حمید
إقرأ أيضاً:
انتحار جندي آخر بعد عودته من قطاع غزة
القدس المحتلة -ترجمة صفا
أعلنت مصادر طبية إسرائيلية نهار اليوم الخميس انتحار جندي احتياط وذلك بعد عودته من القتال في قطاع غزة.
وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية ان جندي الاحتياط " روعي فسرلشتاين " أقدم على الانتحار امس وذلك بعد تعرضه لمشاهد مرعبة خلال خدمته العسكرية في قطاع غزة على مدار 300 يوم.
ووفقاً للصحيفة فقد عمل الجندي المذكور في قسم إخلاء القتلى والجرحى في اللواء 401 وقام بالاشتراك في عمليات نقلهم الامر الذي تسبب له بأزمة نفسية حادة جداً.
فيما تعد الحادثة هي الثانية خلال الأسبوع الأخير والسادسة خلال هذا الشهر ، حيث أقدم غالبيتهم على الانتحار نتيجة المشاهد المروعة التي تعرضوا لها في القطاع.