مهرجان الأقصر يشارك في سوق الفيلم القصير بمهرجان طنجة في دورته الـ 13
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
يشارك وفد من مهرجان الأقصر للسينما الأفريقية في سوق الفيلم القصير بمهرجان طنجة للفيلم في دورته الـ13 برئاسة المخرج سعيد الزربوخ مؤسس المهرجان ، والمهرجان يرفع هذه الدورة شعار " طنجة تتنفس السينما ".
وقالت المخرجة عزة الحسيني، أن مهرجان الأقصر للسينما الأفريقية مشارك هذه الدورة بسوق الفيلم، بالإضافة لندوة رئيسية عن دور المهرجانات في توزيع الأفلام ضمن مسار " أنشطة مصنع طنجة للفيلم " أشارك فيها كمتحدث رئيسي مع المخرج بهاء الجمل عن شركة " I am a film " ، والسينمائية نيو شياوا ممثلة لمهرجان ذهاب / إياب، وأكدت الحسيني بأن المهرجانات السينمائية تلعب دورا أساسيا في الترويج لثقافة الصورة، ولها أدوار ثقافية وعوائد اقتصادية، ولذلك فهي صناعة كبيرة مهمة لأي دولة.
مهرجان طنجة للفيلم يكرم هذه الدورة المخرج المغربي مؤمن السميحي ، والفنان ربيع القاطي ، ويقيم ندوات متعددة منها ندوة بعنوان " الأندية السينمائية في عصر الرقمنة تحديات الاستقبال واستراتيجيات التاقلم " ، وندوة أخري عن " السينما والذكاء الاصطناعي ، سؤال الأهمية ومقاربة المخاطر"، ويشارك من مصر عدد من الأفلام في المسابقات المختلفة ومنها فيلم " ميرا " للمخرج أحمد سمير ، والمخرجة إيناس الخشاب بفيلم " the burned umbra " ، والمخرجة بسمة شيرين بفيلم " راعي البقر الأخير " .
مهرجان الأقصر للسينما الأفريقيةيقام مهرجان الأقصر للسينما الأفريقية خلال الفترة من 9 إلى 14 يناير 2025، وتقيمه وتنظمه مؤسسة شباب الفنانين المستقلين منذ عام 2011، بدعم من وزارات الثقافة، السياحة والآثار، هيئة تنشيط السياحة، وزارة الخارجية، وزارة الشباب والرياضة، ومحافظة الأقصر، ونقابة المهن السينمائية، ومؤسسة كيميت، والبنك الأهلي المصري.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مهرجان طنجة للفيلم وزارة الشباب والرياضة الشباب والرياضة تنشيط السياحة مهرجان الأقصر للسينما الإفريقية هيئة تنشيط السياحة مهرجان الأقصر نقابة المهن السينمائية المهن السينمائية ذكاء الاصطناعي مهرجان طنجة المسابقات المختلفة المهرجانات السينمائية والذكاء الاصطناعي مهرجان الأقصر للسینما مهرجان طنجة
إقرأ أيضاً:
مشروع العودة الكريمة يصل حمص بـ١٩ عائلة وافدة من القصير قادمة من إدلب
حمص-سانا
في مشهد يعبق بالأمل ويجسّد بداية جديدة، وصلت اليوم إلى مدينة حمص القافلة السابعة ضمن مشروع العودة الكريمة، حاملةً معها ١٩ عائلة وافدة من مدينة القصير، بعد سنوات من النزوح القسري إلى مخيمات الشمال.