بعد تحقيقة “نهائي الرياض” في منافسات الفردي ضمن التصفيات النهائية لبطولة لونجين العالمية| بيتندورف: ساعود للسعودية في المستقبل
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
الرياض – هاني البشر
أبدى الفارس فيكتور بيتندورف من لوكسمبورغ، بطل “نهائي الرياض” في منافسات الفردي ضمن التصفيات النهائية لبطولة لونجين العالمية لقفز الحواجز سعادته بما شاهده في الرياض من حسن التنظيم وكرم الضيافه وتعامل الجمهور السعودي معه وباقي الفرسان، وقال “جميع المشاركين شعروا بالراحة والجميع مذهول مما شاهد، الجمهور كان حماسي جداً وتفاعل مع الفرسان بشكل رائع، الشعب السعودي كريم ومضياف، أيضاً الاستضافة كانت جيدة، أعتبرها ثقافة جديدة اتعامل معها لكنها جميلة، ساعود في المستقبل لهذا البلد المضياف”.
ووصل بيتندورف إلى “نهائي الرياض” بعد نجاحه بالفوز بالمركز الأول خلال جولة روما الإيطالية، الجولة ما قبل الأخيرة في التصفيات النهائية، وقال “للمرة الأولى أشارك في التصفيات النهائية، وهذه هي أول بطولة أشارك فيها وأول بطولة احققها، لذلك تجربة الرياض لن تنسى”. وأضاف “الجمهور اليوم كان حماسي جداً وتفاعل مع الفرسان بشكل رائع، الشعب السعودي كريم ومضياف، أيضاً الاستضافة كانت جيدة، أعتبرها ثقافة جديدة اتعامل معها لكنها جميلة، ساعود في المستقبل لهذا البلد المضياف”.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: نهائي الرياض لونجين لقفز الحواجز التصفیات النهائیة نهائی الریاض
إقرأ أيضاً:
“الإعلامي الحكومي”: الاحتلال يواصل منع دخول الصحافة العالمية إلى غزة خوفاً من انكشاف جرائمه
#سواليف
أعلن المكتب الإعلامي الحكومي أن #الاحتلال الإسرائيلي يواصل منع دخول #الصحافة_العالمية إلى #غزة خوفاً، من انكشاف جرائمه في #الإبادة و #التجويع وخشية انكشاف الحقيقة الدامغة.
وقال “الإعلامي الحكومي” في تصريح صحفي، تلقته “قدس برس”، اليوم الثلاثاء، “تواصل سلطات الاحتلال الإسرائيلي الترويج لمزاعم كاذبة تنفي وجود #مجاعة في قطاع #غزة، بينما تمنع في الوقت ذاته دخول الصحافة العالمية إلى القطاع، خشية من انكشاف الحقيقة الدامغة أمام عدسات الكاميرا”.
وأضاف: “إذا كانت سلطات الاحتلال واثقة من روايتها، فلتفتح المعابر فوراً ولتدع الصَّحفيين الدوليين يشهدون الواقع الإنساني بأنفسهم، ولماذا يخشى الاحتلال ذلك؟”.
مقالات ذات صلةوتابع: “منع الاحتلال التغطية الإعلامية جريمة مكتملة الأركان تهدف إلى طمس معالم #الإبادة_الجماعية والتجويع الممنهج الذي يتعرض له شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة”.
وأدان “بشدة استمرار الاحتلال في حظر دخول الصحفيين الأجانب”، وطالب المجتمع الدولي بموقف حازم لكشف الحقائق وكسر الحصار الإعلامي المفروض على غزة”.
ومنذ 7 أكتوبر 2023 تشن دولة الاحتلال حرب إبادة جماعية بغزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
وخلفت الإبادة، بدعم أمريكي، أكثر من 205 آلاف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم عشرات الأطفال.