موفد قطاع المعاهد الأزهرية يتابع إجراءات تلقي طلبات العمل بالحصة بمنطقة الشرقية
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
تابع الدكتور السيد الجنيدي، رئيس الإدارة المركزية لمنطقة الشرقية، وموفد قطاع المعاهد الأزهرية، اليوم مقرات استلام أوراق المتقدمين للعمل بنظام الحصة ليومها الأول، حيث تم التأكيد على اكتمال إجراءات التسجيل طبقا للتعليمات الواردة.
شدد رئيس المنطقة على حسن استقبال المرشحين الراغبين في التقديم وتوفير الهدوء التام، وتيسير الإجراءات بجميع منافذ التقديم المخصصة للذكور وكذا منافذ الإناث، مؤكدا فرض الشفافية والوقوف على مسافة واحدة بين المتقدمين خلال تلقي الطلبات.
يذكر أنه تم إعداد لجنة لتلقي طلبات الراغبين في التقديم بالمسابقة يدويًا بمقر ديوان عام المنطقة، ويذكر أن التقديم للعمل بنظام الحصة، بدأ السبت الموافق 23 نوفمبر الجاري ويستمر لمدة أسبوعين من هذا التاريخ.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رئيس الإدارة المركزية المعاهد الأزهرية الشرقية الطريق الاقليمي قطاع المعاهد الأزهرية منطقة الشرقية
إقرأ أيضاً:
«الشارقة للعمل التطوعي» تطلق أبطال البيئة للأطفال
الشارقة: «الخليج»
بمناسبة اليوم العالمي للبيئة، أعلنت «جائزة الشارقة للعمل التطوعي»، انطلاق مسابقة «أبطال البيئة»، وتهدف إلى تشجيع الأطفال من 7 سنوات إلى 12 سنة على المشاركة في تقديم أفكار إبداعية بأهمية التطوع في البيئة وحمايتها.
وتتطلب المسابقة إعداد فيديو قصير لا يتجاوز 60 ثانية، يقدم فكرة مميزة عن أهمية التطوع في الحفاظ على البيئة. كما يمكنهم الاستفادة من مواهبهم في التمثيل أو السرد أو الرسم أو تصوير مشاهد حياتية يومية لإيصال رسالتهم.
وأوضحت الجائزة، أن المسابقة تشترط، أن يكون المشارك من داخل دولة الإمارات، والفيديو بجودة عالية وقابلاً للنشر عبر مواقع التواصل، مع تقديم الرسالة بوضوح وإبداع، والحفاظ على الحقوق الأدبية لصاحب العمل.
أما بخصوص آلية التسجيل والمواعيد، فيرسل طلب المشاركة إلى البريد الإلكتروني [email protected] بموعد أقصاه 30 يونيو 2025، على أن يسلّم الفيديو النهائي بموعد أقصاه 31 يوليو، وسيعلن الفائزون خلال أغسطس.
أما معايير التقييم، أن يشمل وضوح الرسالة البيئية، والإبداع في الطرح والإخراج، وجاذبية الفيديو على منصات التواصل، وجودة الإنتاج والصوت.
وتؤكد الجائزة أن المسابقة تأتي في إطار رؤية الجائزة لتعزيز ثقافة العمل التطوعي لدى الأجيال الناشئة، وتأكيد دور الأطفال كونهم جزءاً من التغيير الإيجابي في المجتمع، لا سيما أن هذه المبادرة ليست فرصة للإبداع فقط، ولكنها وسيلة لغرس قيم المسؤولية البيئية لدى أطفالنا، وتحفيزهم للمساهمة في بناء مستقبل مستدام.