قرقاش: الإمارات آمنة بحكمة قيادتها ووعي شعبها والمقيمين
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
أكد الدكتور أنور قرقاش المستشار الدبلوماسي لرئيس دولة الإمارات، الأحد، أن بلاده ستبقى آمنة بحكمة قيادتها ووعي شعبها والمقيمين فيها.
وقال قرقاش على حسابه بمنصة "إكس": "بحزم وعزم قيادتها وشعبها، ستبقى الإمارات دار الأمان وواحة الاستقرار ومجتمع التسامح والتعايش ومنارة التطور والعزة والرفعة".
وأضاف: "الإمارات آمنة بحكمة القيادة ووعي شعبها والمقيمين فيها".
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات قرقاش الإمارات الإمارات أنور قرقاش قرقاش الإمارات أخبار الإمارات
إقرأ أيضاً:
الشيخ فيصل الحمود: المملكة نجحت في جعل حج 1446هـ تجربة إيمانية آمنة وعالمية
أشاد معالي الشيخ فيصل الحمود المالك الصباح بالنجاح الكبير الذي شهده موسم الحج لهذا العام 1446هـ، مشيراً إلى أن ما تحقق من تنظيم متقن وخدمات متطورة وعناية شاملة بالحُجّاج يُعد إنجازاً تاريخياً، يضاف إلى سجل المملكة العربية السعودية الحافل في خدمة الإسلام والمسلمين.
وأكد أن المشاهد الإيمانية التي تكررت في هذا الموسم المبارك من تدفّقٍ منظم لحشود الحُجّاج، وانتقال آمن بين المشاعر المقدسة، وخدمات طبية وإنسانية متقدمة، تعكس حجم الجهود العظيمة التي تبذلها حكومة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله ورعاهما-، التي جاءت انطلاقاً من شرف المسؤولية التي تحملها المملكة منذ تأسيسها في رعاية ضيوف الرحمن وخدمة الحرمين الشريفين.
ونوّه الشيخ فيصل الحمود إلى أن ما لمسناه هذا العام من توظيف للتقنيات الحديثة واستخدام للذكاء الاصطناعي في تنظيم الحشود والتوسع في منظومة النقل والطوارئ وتوفير كوادر بشرية مدربة على أعلى مستوى كلّها تدل على مدى الجدية والتخطيط الاستراتيجي الذي تنتهجه المملكة لضمان راحة وأمن الحُجّاج وجعل أدائهم لمناسكهم يجري بكل طمأنينة وسهولة.
وقال: “إن المملكة العربية السعودية قدّمت هذا العام نموذجاً عالمياً يُحتذى به في التنظيم الديني والإنساني، ويستحقّ الشكر والإشادة. ونحن في دولة الكويت نُثمّن هذه الجهود المباركة، ونرفع أسمى آيات الشكر والعرفان للقيادة السعودية الحكيمة، ونعرب عن تقديرنا لكل من ساهم في هذا النجاح من رجال الأمن والطواقم الطبية والعاملين في مختلف القطاعات”.
واختتم الشيخ فيصل بالدعاء بأن يتقبل الله من الحُجّاج حجهم، ويجعلهم من العابدين الفائزين، وأن يُديم على المملكة العربية السعودية أمنها واستقرارها، وأن يبارك في جهودها، ويجزي قادتها وشعبها خير الجزاء على ما قدّموه ويقدّمونه في سبيل خدمة بيت الله الحرام وحُجّاجه.