مواعيد وأسعار قطارات «بورسعيد - الإسكندرية».. تفاصيل
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
حددت هيئة السكك على الحديدية مواعيد القطارات خط «بورسعيد - الإسكندرية»، ضمن حركة القطارات على مستوى الجمهورية، ويهتم المواطنين بمعرفة مواعيد قطارات لما لها من أهمية كبرى في التنقل بين المحافظات إليكم مواعيد القطارات خط «بورسعيد - الإسكندرية».
مواعيد القطارات خط بورسعيد الإسكندريةوأعلنت هيئة السكك الحديدية مواعيد القطارات خط «بورسعيد - الإسكندرية»، والعكس، كما حددت أسعار التذاكر.
- مواعيد القطار رقم 570 المتجه من بورسعيد إلى الإسكندرية يبدأ الساعة 7:25 صباحًا، ويصل إلى الإسكندرية الساعة 1:25 ظهرًا.
- القطار رقم 590 المتجه من بورسعيد الساعة 6:15 مساءً، يصل إلى الإسكندرية الساعة 12:45 بعد منتصف الليل.
جدول مواعيد قطارات الإسكندرية - بورسعيدوأوضحت هيئة السكك الحديدية، في جدول مواعيد القطارات خط بورسعيد الإسكندرية، أن مواعيد القطارات المتجهة من الإسكندرية إلى بورسعيد، وهي التي تأتي على النحو التالي:
- القطار رقم 588 يخرج من الإسكندرية 4:30 صباحًا يصل إلى محافظة بورسعيد الساعة 11:15 صباحًا.
- القطار رقم 572 ينطلق من الإسكندرية في تماما 4:10 عصرًا ويصل إلى بورسعيد الساعة 11:00 مساءً
قطارات غير مباشرة بورسعيد الإسكندريةوذكرت الهيئة أن قطارات أخرى لا تتجه مباشرة من بورسعيد إلى الإسكندرية والعكس.
- القطار مكيف درجة ثانية مٌميز رقم 588 المتجه من مدينة الإسكندرية الساعة 4:30 صباحًا، إلى مدينة طنطا الساعة 6:35 صباحًا.
- قطار مكيف درجة ثانية مميز رقم 586 يتحرك 2:12 ظهرًا؛ من الإسكندرية إلى طنطا الساعة 4:17 عصرًا.
- قطار مكيف مميز درجة ثانية رقم 572 من إسكندرية الساعة 3:55 عصرًا، إلى طنطا الساعة 6 مساءً.
القطار رقم 568 مكيف مميز درجة ثانية، ينطلق من الإسكندرية الساعة 6:15 مساءً ويصل إلى طنطا الساعة 8:08 مساءً.
قطار مكيف درجة ثانية مميز رقم 518، مٌتجه من الإسكندرية الساعة 9:15 إلى طنطا الساعة 11 مساءً.
سعر تذكرة القطار من بورسعيد إلى طنطاكما حددت هيئة السكك الحديدية سعر التذكرة القطار مُكيفة درجة ثانية المتجه من بورسعيد إلى طنطا يصل إلى 57.20 جنيه.
أما سعر تذكرة الدرجة الثالثة المكيفة القطار من بورسعيد إلى محطة سيدي جابر في الإسكندرية فتبلغ 75 جنيها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مواعيد قطارات السكك الحديدية خط بورسعيد الإسكندرية خطوط القطارات مواعید القطارات خط الإسکندریة الساعة إلى طنطا الساعة إلى الإسکندریة من بورسعید إلى من الإسکندریة مواعید القطار درجة ثانیة هیئة السکک القطار رقم المتجه من الساعة 6 صباح ا
إقرأ أيضاً:
قطارات المستقبل.. رؤية جديدة لتجربة السفر بحلول عام 2075
في ظل التحديات اليومية التي يواجهها المسافرون عبر القطارات، من تأخيرات متكررة وإلغاءات وازدحام شديد، بات من الضروري التفكير في مستقبل يضمن راحة الركاب ورفاهيتهم، حيث كشفت شركة سكك حديد لندن والشمال الشرقي (LNER) عن رؤيتها الطموحة لمستقبل السفر بالقطار خلال الخمسين عامًا المقبلة، حيث تتوقع أن تتحول الرحلات إلى تجربة شاملة ومتكاملة تعزز من جودة الحياة أثناء التنقل، وذلك وفقًا لصحيفة "ديلى ميل" البريطانية.
بحلول عام 2075، من المنتظر أن يتمتع الركاب بمستوى غير مسبوق من الراحة والرفاهية داخل القطارات، إذ تتضمن الرؤية نوافذ بانورامية تمتد من الأرض إلى السقف تتيح رؤية المناظر الطبيعية بشكل واضح وجميل، إلى جانب كبسولات خاصة للقيلولة تتيح للمسافرين الاسترخاء والنوم خلال رحلاتهم الطويلة، كما سيتمكن البعض من طلب مقاعد مزودة بأجهزة مشي لممارسة الرياضة أثناء التنقل، مما يربط بين السفر والعناية بالصحة.
ابتكارات تقنية لتجربة تفاعليةالقطارات المستقبلية لن تقتصر على الراحة الجسدية فقط، بل ستحمل معها مجموعة من التقنيات الذكية التي تُثري تجربة الركاب، من بين هذه الابتكارات، نوافذ الواقع المعزز، التي يمكنها تحويل المناظر الخارجية إلى شاشات تفاعلية تعرض معلومات تاريخية وبيانات لحظية عن الرحلة، كما ستتوفر خدمة توصيات رقمية بالوجهات التي يمكن للراكب استكشافها فور وصوله، بالإضافة إلى طعام عديم الرائحة وصوانٍ ذاتية التوازن تمنع الانسكاب وتزيد من سهولة الاستخدام.
سهولة الوصول وتجاوز الحواجز التقليديةواحدة من أبرز النقاط التي تناولتها الشركة في رؤيتها المستقبلية هي تحسين إمكانية الوصول إلى القطارات، فبفضل النظارات الذكية سيُرشد الركاب إلى أرصفتهم عبر أسهم ضوئية متوهجة، مما يُغني عن الحاجة إلى لافتات تقليدية أو استفسار الموظفين، كما ستُلغى الإعلانات الصوتية داخل المحطات، لتُستبدل بتحديثات فورية تصل لكل راكب بشكل شخصي على أجهزته الذكية.
بنية قوية ومرنة بفضل الطباعة ثلاثية الأبعادالتطورات لن تقتصر على الخدمات فقط، بل ستمتد إلى تصميم القطار ذاته، إذ تتوقع الشركة أن تُستخدم مواد مطبوعة بتقنيات ثلاثية الأبعاد في بناء هياكل القطارات، ما يجعلها أخف وزنًا وأقوى وأكثر كفاءة من حيث استهلاك الطاقة، وبالتالي يمكنها الوصول إلى سرعات عالية بطاقة أقل.
رحلة الغد تبدأ اليومقال توم تشيزرايت، الخبير المستقبلي التطبيقي الذي ساعد الشركة في صياغة هذه الرؤية، إن تخيل شكل السفر بعد خمسين عامًا يتطلب النظر ليس فقط إلى الإمكانيات التقنية، بل إلى تطلعات الإنسان واحتياجاته اليومية، حيث ستكون رحلة القطار في المستقبل سلسة بالكامل، من لحظة التخطيط وحتى الوصول، دون الحاجة إلى تذاكر، وبمساعدة الذكاء الاصطناعي والتقنيات المتقدمة، مما يعكس تحولًا جذريًا في مفهوم النقل الجماعي، حيث لم يعد القطار وسيلة للوصول إلى المكان فحسب، بل مساحة معيشية ذكية توفر للركاب كل ما يحتاجونه من راحة، ترفيه، وتكنولوجيا في آنٍ واحد.