هيئة الرقابة النووية والإشعاعية تعلن عن وظائف شاغرة
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
فاطمة المالكي
أعلنت هيئة الرقابة النووية والإشعاعية عن توفر وظيفة شاغرة بالرياض (لا تشترط الخبرة).
وأوضحت أن المسمى الوظيفي المطلوب هو مُحلل وثائق ومحفوظات وفقا للشروط التالية :
1- درجة البكالوريوس في تخصص (علوم المكتبات والمعلومات) أو ما يعادلها.
2- لا يشترط خبرة.
3- إجادة اللغة الإنجليزية.
وأشارت إلى أن التقديم متاح من اليوم الثلاثاء بتاريخ 1446/05/24هـ الموافق 2024/11/26م.
هنا
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: فرص عمل هيئة الرقابة النووية والإشعاعية وظائف شاغرة
إقرأ أيضاً:
3 دول تؤكد عزمها على إحياء المفاوضات النووية مع إيران
أبدت فرنسا وألمانيا وبريطانيا الجمعة عزمها على إحياء المفاوضات مع إيران حول برنامجها النووي.
وقالت الدول الثلاث في بيان مشترك: "نحن عازمون على إحياء المفاوضات مع ايران والولايات المتحدة بهدف التوصل إلى اتفاق شامل ودائم ويمكن التحقق منه، يضمن عدم امتلاك إيران أبدا للسلاح النووي".المفاوضات النووية الإيرانيةوأضافت "نرى أن تفعيل آلية إعادة العقوبات كان أمرا مبررا"، معتبرة أن "البرنامج النووي الإيراني يشكل تهديدًا خطيرًا للسلام والأمن العالميين.
أخبار متعلقة ترامب يتوعد الصين برد هائل.. ماذا حدث بين واشنطن وبكين؟بمنطقة غنية بالغاز.. قتلى ومخطوفون إثر هجمات في موزمبيقوأعادت الأمم المتحدة فرض عقوباتها على ايران في 28 سبتمبر، بعد عشرة أعوام من رفعها اثر إخفاق المفاوضات مع الدول الغربية. وهي تبدأ بحظر على الاسلحة وصولا الى إجراءات اقتصادية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } 3 دول تؤكد عزمها على إحياء المفاوضات النووية مع إيران - وكالات
وسبق أن أعلنت فرنسا وبريطانيا وألمانيا أنها ستواصل السعي إلى حل دبلوماسي للأزمة، لكن طهران أكدت بداية الأسبوع أنها ليست في وارد استئناف المباحثات في الوقت الراهن.
وتشتبه الدول الغربية وإسرائيل في سعي إيران إلى حيازة سلاح نووي، الأمر الذي تنفيه طهران مؤكدة حقها في الطاقة النووية لأغراض سلمية.النووي الإيرانيوفي العام 2015 وبعد مفاوضات استمرت أعواما، توصلت فرنسا وبريطانيا وألمانيا والولايات المتحدة وروسيا والصين الى اتفاق مع طهران ينص على تأطير انشطتها النووية مقابل رفع العقوبات عنها.
وقررت الولايات المتحدة في 2018، خلال ولاية دونالد ترامب الأولى، الانسحاب من الاتفاق وأعادت فرض عقوباتها الخاصة على طهران.
وردا على ذلك، تخلت ايران تدريجيا عن تنفيذ بعض التزاماتها الواردة في الاتفاق، وفي مقدمها تخصيب اليورانيوم، مما دفع الترويكا الأوروبية الى تفعيل آلية إعادة فرض العقوبات.