شهداء وجرحى.. هذه حصيلة الغارات الإسرائيلية التي استهدفت ليلا عدة مناطق
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
أصدر مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة العامة عدة بيانات بشأن حصيلة الشهداء والجرحى جراء الغارات الإسرائيلية التي استهدفت عدة مناطق وذلك قبل دخول هدنة وقف إطلاق النار حيز التفيذ .
فقد أدت الغارة الإسرائيلية على الهرمل إلى استشهاد ثلاثة أشخاص وإصابة اثنين آخرين بجروح.
الغارة على الصرفند
أما غارة العدو الإسرائيلي على الصرفند أدت إلى سقوط شهيد و إصابة سبعة أشخاص بجروح، ثلاثة منهم بحال حرجة.
حصيلة أولية للغارة على معبر العريضة
وأعلنت وزارة الصحة ان غارة العدو الإسرائيلي على معبر العريضة أدت في حصيلة أولية إلى استشهاد شخص وإصابة شخص آخر بجروح.
الغارة على حي الفيكاني
وفي بلدة حي الفيكاني في محافظة البقاع أدت العارة الإسرائيلية إلى استشهاد ثلاثة أشخاص.
الغارة على علي النهري
وفي بلدة علي النهري في محافظة البقاع أدت الغارة إلى إصابة أربعة أشخاص بجروح.
الغارة على مزرعة بيت مشيك
وفي بلدة مزرعة بيت مشيك في محافظة بعلبك الهرمل أدت غارة العدو إلى استشهاد أربعة أشخاص.
الغارة على زيتا
أما في بلدة زيتا قضاء صيدا أدت الغارة الإسرائيلية إلى سقوط شهيدين.
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: إلى استشهاد الغارة على فی بلدة
إقرأ أيضاً:
حماس: استشهاد الأسير السباتين دليل على سياسة القتل البطيء التي ينتهجها العدو الاسرائيلي بحق الأسرى
الثورة نت/
اعتبرت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) ، أن استشهاد الأسير عبد الرحمن سفيان محمد السباتين (21 عامًا) من بلدة حوسان بمحافظة بيت لحم، بعد تدهور وضعه الصحي في سجون العدو، يمثل جريمة جديدة تضاف إلى سجل الانتهاكات المروّعة التي تمارسها إدارة السجون الصهيونية بحق الأسرى الفلسطينيين.
وأضافت الحركة في تصريح ، اليوم الأربعاء ، وصل وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) ، أن “الإعلان عن ارتقاء الأسير السباتين يعد دليلا جديدا على سياسة القتل البطيء التي ينتهجها العدو بحق الأسرى، عبر التعذيب وسوء المعاملة والتجويع والإهمال الطبي المتعمد، في ظل ظروف اعتقالية قاسية وانتهاكات متصاعدة منذ بدء الحرب على غزة”.
وأكدت أن “هذه الجريمة تأتي ضمن سلسلة من عمليات الإعدام الممنهج داخل السجون ومراكز التحقيق، والتي ارتفع على إثرها عدد شهداء الحركة الأسيرة بشكل خطير وغير مسبوق، في ظل غياب الرقابة الدولية وصمت المؤسسات الأممية والحقوقية، رغم العديد من المطالبات بتحمل مسؤولياتهم ومحاسبة العدو”..
وحذّرت (حماس) من “نهج حكومة العدو وإدارة مصلحة السجون”، مضيفة “ونحملهم المسؤولية الكاملة عن استشهاد السباتين وكافة الأسرى الذين يتعرضون للتعذيب والإخفاء القسري، خاصة معتقلي قطاع غزة الذين ما زال مصير الكثير منهم مجهولًا”.