تراجع 3 مراكز.. «فيفا» يصحح مركز منتخب مصر في التصنيف الشهري
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" اليوم الخميس، تصنيف المنتخبات لشهر نوفمبر الجاري، بعد انتهاء فترة التوقف الدولي التي كانت خلال الفترة من 11 وحتى 19 من شهر نوفمبر الجاري.
وكان الاتحاد الدولي أعلن في وقت سابق تصنيف مصر، وأكد أن الفراعنة حافظو على مركزهم قبل أن يتراجع ويعلن تصحيح الخطأ.
وفرض منتخب مصر التعادل على الرأس الأخضر في الجولة الخامسة من تصفيات كأس أمم إفريقيا، قبل أن يسقط الفراعنة بفخ التعادل أمام بوتسوانا بالجولة الختامية من التصفيات.
وشهد التصنيف تراجع المنتخب الوطني الأول للرجال ثلاث مراكز ليصبح في المركز 33 عالميا، ولكنه حافظ على مركزه الثالث إفريقيا بعد السنغال في المركز السابع عشر عالميا، والتي تقدمت ثلاث مراكز عالميا، والمغرب في المركز الرابع عشر عالميا، تراجعت مركزا واحدا.
وحافظ منتخب الأرجنتين على صدارة الترتيب العالمي، كما قفز منتخب ألمانيًا مركزًا واحدًا، ليصبح ضمن الـ10 الأوائل عالميا.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: منتخب مصر تصنيف مصر تصنيف منتخب مصر الشهري
إقرأ أيضاً:
قطاع غزة يسجّل أعلى نسبة في تاريخ التصنيف العالمي للجوع
#سواليف
أظهر تقرير مشترك صادر عن #منظمات_الأمم_المتحدة أن #الوضع_الإنساني في قطاع #غزة شهد تدهورًا غير مسبوق منذ بدء #الإبادة_الجماعية في 7 أكتوبر 2023، مسجّلًا أعلى نسبة في تاريخ #التصنيف_العالمي_للجوع على مستوى العالم.
وجاء ذلك في تقرير بعنوان “حالة الأمن الغذائي والتغذية في العالم 2025″، صدر اليوم الثلاثاء، عن كل من منظمة الأغذية والزراعة (الفاو)، برنامج الأغذية العالمي (WFP)، الصندوق الدولي للتنمية الزراعية (IFAD)، منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف)، ومنظمة الصحة العالمية (WHO).
ووفقًا لما ورد في التقرير، فإن كامل سكان قطاع غزة، والبالغ عددهم نحو 2.2 مليون شخص، يواجهون مستويات عالية من انعدام الأمن الغذائي الحاد، وفقًا للتصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي (IPC)، وذلك عند المرحلة الثالثة أو أعلى. ومن بين هؤلاء، صُنّف حوالي 1.11 مليون شخص، أي ما يعادل 50 في المئة من السكان، في المرحلة الخامسة (كارثية)، وهي أعلى نسبة تم تسجيلها في تاريخ هذا التصنيف على مستوى العالم.
مقالات ذات صلةويُظهر التقرير أن هذا يمثل تدهورًا كبيرًا مقارنة بشهر ديسمبر 2023، حين كان 576 ألف شخص، أي 26 في المئة من السكان، في المرحلة الخامسة. كما كان 1.01 مليون شخص، أي 46 في المئة، في المرحلة الرابعة (طارئة)، و98 ألف شخص، أي 4 في المئة، في المرحلة الثالثة (أزمة). أي أن جميع السكان كانوا في المرحلة الثالثة أو أعلى.
وقد بيّن التقرير أن إنتاج الغذاء وسبل العيش في قطاع غزة قد تضررا بشدة بسبب النزاع والقيود المفروضة على الوصول. فالبنية التحتية الزراعية قد دُمّرت، والوصول إلى الأراضي الزراعية ومناطق الصيد قد تعرقل، كما أن المدخلات الزراعية مثل البذور والأسمدة والوقود تعاني من نقص حاد. الأسواق لم تعد تعمل، والواردات الغذائية التجارية شبه متوقفة.
وأشار التقرير إلى أن الوصول الإنساني لا يزال محدودًا ومتقطعًا، مما يجعل من الصعب إيصال #الغذاء و #المساعدات الأساسية الأخرى. وأضاف أن خطر المجاعة لا يزال مرتفعًا جدًا ويزداد مع استمرار النزاع وبقاء القيود على وصول المساعدات الإنسانية.
وترتكب “إسرائيل” منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 وبدعم أميركي، إبادة جماعية في قطاع غزة، تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
وخلفت الإبادة أكثر من 204 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين معظمهم أطفال، فضلا عن الدمار الشامل ومحو معظم مدن القطاع ومناطقه من على الخريطة.