فيفا يعلن موعد مباراتي مصر ضد إثيوبيا وبوركينا فاسو في تصفيات المونديال
تاريخ النشر: 27th, July 2025 GMT
أخطر الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" الاتحاد المصري بشكل رسمي بمواعيد مباراتي منتخب مصر الأول أمام إثيوبيا وبوركينا فاسو، ضمن الجولتين السابعة والثامنة من التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026.
ووفقا للخطاب الرسمي، يلتقي المنتخب الوطني مع نظيره الإثيوبي يوم 5 سبتمبر المقبل في القاهرة، بينما يحل ضيفا على منتخب بوركينا فاسو في العاصمة واجادوجو يوم 9 من الشهر ذاته.
وتأتي المباراتان في مرحلة مهمة من مشوار الفراعنة في التصفيات، حيث يسعى الجهاز الفني بقيادة حسام حسن لتحقيق نتائج إيجابية تعزز من فرص التأهل للمونديال المقبل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا الاتحاد المصري منتخب مصر إثيوبيا بوركينا فاسو التصفيات المؤهلة لكأس العالم
إقرأ أيضاً:
إثيوبيا تحدد موعد انتخابات 2026 وسط تحديات
أعلنت المفوضية الوطنية للانتخابات في إثيوبيا أن الانتخابات العامة ستجرى في الأول من يونيو/حزيران 2026، في خطوة تأتي وسط ظروف داخلية معقدة وتحديات أمنية متواصلة.
وقالت رئيسة المفوضية، ميلاتورك هايليو، لوسائل إعلام محلية إن المفوضية أنجزت "أنشطة تنظيمية شملت فتح مكاتب فرعية وضمان جاهزية مراكز الاقتراع"، مضيفة أن الأحزاب السياسية تلقت تدريبات لعرض برامجها على الجمهور.
وتواجه عملية تنظيم الانتخابات عقبات كبيرة، إذ لا تزال البلاد تتعافى من الحرب التي اندلعت بين جبهة تحرير شعب تيغراي والقوات الفدرالية بين عامي 2020 و2022 في إقليم تيغراي، والتي أودت بحياة مئات الآلاف من الأشخاص.
وتشير تقديرات إلى أن نحو مليون مواطن ما زالوا يعيشون في حالة نزوح.
كما تشهد مناطق أوروميا وأمهرة أعمال عنف متكررة، مما يثير مخاوف بشأن قدرة السلطات على ضمان أجواء آمنة وشفافة للعملية الانتخابية.
وكان رئيس الوزراء آبي أحمد أكد في كلمة أمام البرلمان يوم 28 أكتوبر/تشرين الأول، أن "الحكومة تمتلك القدرة والإرادة اللازمة لإجراء هذه الانتخابات"، مشددا على أنها ستكون "الأكثر تنظيما في تاريخ البلاد".
تأتي هذه الانتخابات في وقت تسعى فيه الحكومة لإعادة بناء الثقة بين المكونات السياسية والاجتماعية، وسط ضغوط داخلية وخارجية لضمان مسار ديمقراطي مستقر.
ويرى مراقبون أن نجاحها سيعتمد على قدرة السلطات على معالجة التوترات الأمنية، وتوفير بيئة سياسية تسمح بمشاركة واسعة للأحزاب والمواطنين.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟