تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال طارق الشناوي، الناقد الفني، إن الكاتب الكبير كامل الشناوي علامة مميزة في الشعر، وكان يمتلك طاقة إنسانية كبيرة فاضت على جميع الأدباء، موضحا كان رمزًا من رموز الثقافة الأدبية، وهو أحد أهم كُتاب القرن 21 ولم يكتب الشعر ليغنى ولكن بعض كتاباته كانت يشعر بها البعض بالتأثير، فاعملها على صنع دائرة شعبية بين الجمهور، حتى جاءت فكرة القصيدة الغنائية، مشيرًا إلى أن: «في مطلع العشرينيات بدأ أن يستشعر تلك الأجواء الأدبية خصوصًا أنه كان من أسرة دينية ووالده كان رئيس المحكمة الشرعية».

وأوضح "الشناوي"، في مداخلة هاتفية ببرنامج "صباح الخير يا مصر"، من تقديم الإعلاميين محمد عبده وجومانا ماهر، أنه وسط الأجواء الدينية والقانونية والشريعة فكان «الشناوي» يهوى قراءة الكتب وتتفتح موهبة الشعر لديه، وأن المناخ والحالة ووجود طه حسين وشوقي الشاعر جعلت مواهبه تتفتح على كل الأصعدة.

وتابع الناقد الفني، أن «الشناوي» كان لديه جزءًا من الكتابة الساخرة وكان يتميز على انتقاد الحالة الساخرة من رحم المواقف الذي يبدو ظاهريًا دراميًا، مضيفًا أن بعض كتابات تلاميذه كانت غير صحيحة وتفترق جزء كبير من أسلوب معلمهم.
 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الكاتب الكبير كامل الشناوي الكتابة الساخرة طارق الشناوي الناقد الفني

إقرأ أيضاً:

جدى توفى يوم نتيجتي وكان نفسه أكون دكتور.. محمد أيمن السابع على الجمهورية في الثانوية الأزهرية بالشرقية يروى سر تفوقه

احتفل الطالب «محمد أيمن» ابن بقرية شنبارة التابعة لمركز أبوحماد بمحافظة الشرقية، والمقيد بمعهد عمرو عبد السلام الإعدادي الثانوي التابع لإدارة أبوحماد بمنطقة الشرقية الأزهرية، والسابع على مستوى الجمهورية بحصولة على مجموع ٦٤٥ بنسبة 99.25٪.

وأكد الطالب «محمد أيمن » فى تصريحات خاصه لـ «الأسبوع »يوم ظهور النتيجة توفي جدي رحمه الله رحمة واسعة، وكان يأمل أن التحقق بكلية الطب، فكان دائما يوصيني بالمداومة على حفظ وتلاوة القرآن الكريم ومساعدة الناس وحسن الخلق، والحمد لله اكرمني الله وحققت ما كان يتمناه، وكان نفسي يفرح بنجاحى.

وأضاف الطالب محمد"حفظت القرأن الكريم، وحفظ القرأن الكريم سر تفوقي، وأذاكر دروسي أول بأول وأحرص على صلاة الفجر والتوجه إلى المعهد الديني للاستماع لشرح معلمي الأزهر، كما أواظب على مذاكرة دروسي دون تأجيل شيء للغد، والحمد لله المناهج الأزهرية علمتنا القرآن الكريم وفهم معانية ومقاصده وفقه العبادات، وكنت اذاكر 8 ساعات يوميا.

وأشار الطالب «محمد أيمن» كان لوالدى ووالدتى دور كبير فى تفوقي من خلال توفير كل الامكانيات التى احتاج اليها، ودعمي من خلال الحث على المذاكرة، ولوالدتي دور كبير فى حفظي للقرأن الكريم ولا أنسى تقديم الشكر لوالدى ومعلمي المعهد الذين وقفوا بجانبي وكانوا سببا فى تفوقي نجاحى.

وقال أيمن عليوة مؤذن الأوقاف ووالد الطالب «محمد» ابني كان لديه الاصرار والعزيمة على التفوق والنجاح والحصول على أعلي الدرجات فى الشهادة الثانوية الأزهرية، اعتمد بشكل رئيسى على الكتب المعهدية المنهجية، والحمد لله كلل الله جهده بالنجاح والتفوق، وبإذن الله مستمر فى دعمه لخدمة وطنه.

وقال عبد الله عبد الدايم موجه الصحافة بالتربية والتعليم وأحد أقارب الطالب محمد "قم في فم الدنيا وحى الأزهر وانثر على سمع الزمان الجوهر واجعل مكان الدر إن فصلته في مدحه خرز السماء النيرا، ومحمد أيمن حرص على مذاكرة دروسه أول بأول، وأتم حفظ القرأن الكريم ونظم وقته، وبعزيمة واصرار وتحدى تحقق له ما أراد وأصبح من أوائل الثانوية الأزهرية.

مقالات مشابهة

  • جدى توفى يوم نتيجتي وكان نفسه أكون دكتور.. محمد أيمن السابع على الجمهورية في الثانوية الأزهرية بالشرقية يروى سر تفوقه
  • الجماز: الهلاليون شعروا بالفرح بعد ترشح الأمير نواف بن سعد.. فيديو
  • الغندور: محمد الشناوي يشعر أن هناك حملة ضده
  • إيلي حنا يعلق على فستان نانسي عجرم في الساحل الشمالي.. ماذا قال؟
  • مفيش غير ضرب..موظف البدرشين وقف علي تكه وكان هيموت..القصة الكاملة
  • الترجمة الأدبية.. جسر غزة الإنساني إلى العالم
  • عمرو الحديدي: الأهلي يمتلك مجموعة مميزة من اللاعبين.. وشريف يحتاج لتحدٍ شخصي
  • مكافحة الفساد.. الشناوي يهنئ مدكور بتوليه رئاسة هيئة قضايا الدولة
  • ناقد رياضي: عودة إمام عاشور للزمالك هو «الرجوع المستحيل».. فيديو
  • يطرد الحشرات والناموس والقمل.. زيت غير متوقع يمتلك فوائد خارقة