استشهاد صحفي فلسطيني برصاص الاحتلال في مستشفى المعمداني بغزة
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استشهد صحفي فلسطيني، اليوم السبت، برصاص مسيرة إسرائيلية أثناء تواجده في ساحة مستشفى المعمداني في مدينة غزة.
وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) أن الصحفي ممدوح قنيطة استشهد، بعد أن أطلقت طائرة "كواد كابتر" تابعة لقوات الاحتلال النار تجاه مواطنين متواجدين في ساحة المستشفى.
ووفق تقرير صادر عن نقابة الصحفيين الفلسطينيين في الثاني من نوفمبر الجاري، فإن 175 صحفيا استشهدوا منذ السابع من أكتوبر عام 2023 في قطاع غزة.
وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) أن الصحفي ممدوح قنيطة استشهد، بعد أن أطلقت طائرة "كواد كابتر" تابعة لقوات الاحتلال النار تجاه مواطنين متواجدين في ساحة المستشفى.
ووفق تقرير صادر عن نقابة الصحفيين الفلسطينيين في الثاني من نوفمبر الجاري، فإن 175 صحفيا استشهدوا منذ السابع من أكتوبر عام 2023 في قطاع غزة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: غزة قوات الاحتلال استشهد صحفي فلسطيني فی ساحة
إقرأ أيضاً:
استشهاد أسير فلسطيني في سجون الاحتلال بعد تدهور حالته الصحية
صراحة نيوز- أبلغت سلطات الاحتلال الإسرائيلي هيئة شؤون الأسرى ونادي الأسير الفلسطيني، الأربعاء، باستشهاد الأسير عبد الرحمن سفيان محمد السباتين (21 عامًا) من بلدة حوسان غرب بيت لحم، في مستشفى “شعاري تسيدك” الإسرائيلي، وسط إدانات واسعة من حركة حماس التي وصفت الحادثة بأنها جريمة جديدة.
وكان السباتين قد اعتُقل يوم 24 يونيو/حزيران 2025، ولا يزال موقوفًا حتى لحظة استشهاده. وأكدت العائلة للجزيرة أن نجلها كان مصابًا برصاص الاحتلال منذ نحو عام، ولم يتلقَّ الدواء اللازم خلال فترة اعتقاله، ما ساهم في تدهور حالته الصحية بشكل كبير.
وأشار نادي الأسير إلى أن السباتين هو واحد من أكثر من 100 أسير استشهدوا منذ بدء الحرب على غزة، في ما وصفه بسياسة “القتل البطيء” داخل السجون، مع تصاعد الانتهاكات الطبية والتعذيب والحرمان من العلاج. ويبلغ عدد الأسرى المحتجزين حاليًا أكثر من 9300، بينهم نحو 350 طفلًا و50 أسيرة.
من جانبها، أكدت حركة حماس أن استشهاد السباتين يُضاف إلى سجل الانتهاكات المروعة التي تمارسها إدارة السجون بحق الأسرى الفلسطينيين، معتبرة الإعلان عن وفاته دليلاً جديدًا على سياسة القتل البطيء، عبر التعذيب وسوء المعاملة والتجويع والإهمال الطبي المتعمد.
وحذرت الحركة من استمرار هذه الانتهاكات، مشددة على أن غياب الرقابة الدولية وصمت المؤسسات الأممية والحقوقية يشجع الاحتلال على مواصلة جرائمه دون محاسبة.