أعلن الجيش السوري اليوم، الأحد، تأمين 7 قرى جديدة في ريف حماة الشمالي، وذلك حسبما أفادت شبكة “العربية”.

وكان مصدر عسكري سوري أعلن اليوم، الأحد، قيام وحدات من القوات المسلحة فى سوريا بالتصدي للتنظيمات ومنعها من تحقيق أي خرق في ريف حماة الشمالي.

ونقل التليفزيون الرسمي السوري عن المصدر القول، إن القوات العاملة على اتجاه ريف حماة الشمالي تمكنت خلال الليلة الماضية من تعزيز خطوطها الدفاعية بمختلف الوسائط النارية والعناصر والعتاد، وتصدت لتنظيمات إرهابية.

وأشار إلى أن القوات المسلحة السورية تمكنت - أيضا - من تأمين عدد من المناطق بعد طرد الإرهابيين منها، أهمها قلعة المضيق ومعردوس، كما قضت على العشرات منهم ولاذ بقيتهم بالفرار.

وقال نشطاء وصحفيون في حلب وإدلب لشبكة CNN، إن الطائرات الحربية الروسية نفذت ما لا يقل عن عشر غارات على مواقع قوات فصائل المعارضة في ريف حلب وإدلب منذ، الأربعاء.

كما شنت الطائرات الحربية السورية غارات على مدينتي حلب وإدلب، ما أسفر عن مقتل وجرح العديد من الأشخاص، بحسب الخوذ البيضاء، وهي جماعة دفاع مدني سورية معارضة.

كما أسفرت غارة جوية سورية بالقرب من دوار الباسل في حلب، السبت، عن سقوط ضحايا، حسبما قال صحفيون لشبكة CNN نقلاً عن عاملين صحيين في المدينة.

وكشف المرصد السوري لحقوق الإنسان، الأحد، عن عدم صحة دخول الفصائل المسلحة لمدينة حماة، مؤكدا أن قوات الجيش السوري أقامت حزاما لحماية المدينة معززة بقوات كبيرة.

وأوضح مدير المرصد رامي عبد الرحمن أنه لم يدخل أي عنصر من هيئة تحرير الشام إلى حماة وكل ما نشر عن صور من داخلها غير صحيح.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: سوريا الجيش السوري ريف حماة قرى جديدة ريف حماة الشمالي 7 قرى المزيد المزيد ریف حماة الشمالی فی ریف

إقرأ أيضاً:

أول دولة أوروبية تصدر مذكرة توقيف دولية جديدة بحق الرئيس السوري السابق بشار الأسد.

 

أعلن مكتب النيابة العامة الوطني لمكافحة الإرهاب في فرنسا عن طلبه إصدار مذكرة توقيف دولية جديدة بحق الرئيس السوري السابق بشار الأسد.

وجاءت مذكرة التوقيف على خلفية اتهام الأسد بشن الهجمات الكيميائية التي وقعت في سوريا عام 2013، وأتت بعد أن ألغت محكمة التمييز الفرنسية يوم الجمعة الماضية مذكرة توقيف سابقة كانت صادرة ضده.

وأوضح المكتب في بيان أن بشار الأسد لم يعد يتمتع بالحصانة الشخصية التي تمنحها القوانين لرؤساء الدول أثناء توليهم المناصب، بعد الإطاحة به في ديسمبر 2024 وهروبه من سوريا، ما يسمح بملاحقته قضائيًا على جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، تشمل التهم الموجهة إليه على خلفية هذه الهجمات الكيميائية.

وكان قاضيان في باريس قد أصدرا في نوفمبر 2023 مذكرة توقيف بحق الأسد بتهمة التواطؤ في ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية جراء هجمات الغاز السارين التي شنت في مناطق مثل عدرا ودوما والغوطة الشرقية في أغسطس 2013، والتي أسفرت عن مقتل أكثر من 1400 شخص وإصابة المئات. وفي يونيو 2024 أيدت محكمة الاستئناف هذه المذكرة.

وفي قرارها، أكدت محكمة التمييز الفرنسية أن الحصانة الشخصية تحمي رؤساء الدول في منصبهم فقط، لكنها تعترف باستثناء جديد يمنح حصانة وظيفية فقط للرؤساء السابقين ولا يحميهم من الملاحقة في قضايا جرائم حرب أو ضد الإنسانية.

علاوة على ذلك، أصدر القضاء الفرنسي في يناير 2025 مذكرة توقيف أخرى بحق الأسد تتعلق بقصف مناطق مدنية في درعا عام 2017 تسببت في خسائر مدنية.

تجدر الإشارة إلى أن المحكمة الجنائية الدولية غير مختصة بمحاكمة هذه الجرائم لأنها لا تملك ولاية على سوريا التي لم تصادق على اتفاقية روما المنظمة لعمل المحكمة، ولم تصدر الأمم المتحدة قرارا بإحالة الأمر إليها

 

مقالات مشابهة

  • الجيش الروسي يحيّد ويصيب نحو 200 جندي اوكراني في مقاطعة تشيرنيغوف
  • الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض صاروخ أطلق من اليمن
  • مجلس مدينة حماة يطلق حزمة استثمارات سياحية وخدمية جديدة
  • الجيش ينظم عروضا جوية وقفزات استعراضية بالمظلات بساحل المضيق احتفالا بعيد العرش
  • مشاهد من التدريبات بالذخيرة الحية والتي نفذتها دفعة من القوات الخاصة التابعة للفرقة 42 في الجيش العربي السوري في ختام دورتها التدريبية
  • أول دولة أوروبية تصدر مذكرة توقيف دولية جديدة بحق الرئيس السوري السابق بشار الأسد.
  • إفتتاح التسجيلات الأولية للالتحاق بصفوف الجيش الوطني
  • دفعة من القوات الخاصة التابعة للفرقة 42 في الجيش العربي السوري تنفذ تدريبات بالذخيرة الحية، وذلك في ختام دورتها التدريبية، بحضور ضباط من الجيش ومسؤولين من هيئة التدريب
  • سفينة "حنظلة" تصل إسرائيل بعد اعتراضها من طرف الجيش
  • أحمد موسى يقدم حلقة جديدة من برنامج على مسئوليتي.. بث مباشر