الحرة:
2025-05-22@17:56:41 GMT

مصدر: بلينكن تحدث مع محتجز أميركي في سجن روسي

تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT

مصدر: بلينكن تحدث مع محتجز أميركي في سجن روسي

قال مصدر مطلع على الأمر إن وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن تحدث عبر الهاتف، الأربعاء، مع المواطن الأميركي بول ويلان المحتجز في سجن روسي.

ونقلت تقرير لشبكة سي.أن.أن عن مصدر قوله إن بلينكن قال لويلان "تمسك الإيمان ونحن نبذل قصارى جهدنا لإعادتك إلى الوطن في أقرب وقت ممكن".

وألقي القبض على ويلان، وهو جندي سابق في مشاة البحرية الأميركية، في عام 2018، واحتجز لمدة 18 شهرا في سجن ليفورتوفو في موسكو وحكم عليه بالسجن 16 عاما في عام 2020 بتهمة التجسس.

وينفي الرجل هذه الاتهامات.

وقالت الولايات المتحدة إن ويلان "محتجز ظلما"، وهو مصطلح يعني أن التهم وهمية وأن القضية ذات دوافع سياسية.

وزارت لين تريسي السفيرة الأميركية لدى روسيا ويلان في مايو في سجن بشرق روسيا كان محتجزا به.

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: فی سجن

إقرأ أيضاً:

احتكاك روسي-إستوني بعد احتجاز ناقلة يونانية.. غليان في بحر البلطيق

نشر موقع "شيناري إيكونومتشي" الإيطالي تقريرًا سلّط فيه الضوء على تصاعد التوتر في بحر البلطيق بعد أن أوقفت روسيا ناقلة نفط يونانية قرب جزيرة غوتلاند، عقب انطلاقها من إستونيا، في خطوة اعتبرتها تالين إجراءً غير مسبوق، يندرج ضمن سلسلة استفزازات متبادلة تهدد بانزلاق المنطقة إلى مواجهة عسكرية محتملة.

وقال الموقع، في التقرير الذي ترجمته "عربي21" إن روسيا أوقفت ناقلة نفط يونانية في بحر البلطيق عقب مغادرتها أحد الموانئ الإستونية، مشيرًا إلى أن هذا الحادث، الذي جاء بعد توترات واشتباكات حديثة مع الطائرات الروسية، يعزز من احتمالات اندلاع مواجهة عسكرية في المنطقة.

وأوضح الموقع أن التوترات في بحر البلطيق تتصاعد بشكل حاد، فقد أوقفت روسيا الأحد الماضي ناقلة نفط ترفع علم ليبيريا ومملوكة لشركة يونانية، وذلك بعد وقت قصير من مغادرتها أحد الموانئ الإستونية٬ وأثناء إبحارها في المياه الإقليمية الروسية على مسار تم الاتفاق عليه مسبقًا.

ويأتي هذا الحادث بعد أيام قليلة من واقعة حرجة حاولت فيها إستونيا إيقاف سفينة من ما يسمى بـ"الأسطول الخفي" الروسي، وهو ما ردت عليه روسيا بإرسال طائرة مقاتلة انتهكت المجال الجوي الإستوني.

وأشار الموقع إلى أن السلطات الإستونية تصف الإجراء الروسي بأنه "غير متوقع"، وتحذر من أن الحادث يزيد من خطر وقوع مواجهة عسكرية في المنطقة. فالناقلة المعنية، وهي "جرين أدمير"، ترفع علم ليبيريا ومملوكة لشركة إيجيان شيبّينغ اليونانية، كانت قد انطلقت من ميناء سيلاماي، في شرق إستونيا، محملة بشحنة من الزيت المستخرج من رواسب الصخر الزيتي، ومتجهة إلى روتردام في هولندا.


ووفقًا للموقع فإن الإبحار عبر المياه الإقليمية الروسية على هذا المسار يُعد ممارسة راسخة ومتفقًا عليها بين روسيا وإستونيا وفنلندا، إذ تُعتبر أكثر أمانًا للسفن الكبيرة مقارنة بالمياه الضحلة الإستونية، وقد تم التوقيف بعد منتصف ليل الأحد الماضي، وذلك عقب مغادرة السفينة للميناء مساء السبت الماضي. 

وقد تم اقتياد السفينة إلى جزيرة غوغلاند الروسية، حيث لا تزال راسية حتى الآن.

وصرحت سلطات الإدارة النقلية الإستونية بأن حادثًا مماثلًا لم يحدث من قبل، وبعد وقوع الحادث، سيتم الآن تحويل مسار السفن المغادرة من سيلاماي إلى طريق بديل يبقى بالكامل داخل المياه الإقليمية الإستونية.

ولفت الموقع إلى أن وزير الخارجية الإستوني، مارغوس تساخكنه،  شدد على أن "حادث اليوم يُظهر أن روسيا تواصل التصرف بشكل غير متوقع"، وأضاف أنه "أبلغ حلفاءنا بالحادث".

وتأتي هذه الحادثة في سياق من التوترات المتصاعدة؛ فقبل أيام قليلة، حاولت البحرية الإستونية إيقاف ناقلة نفط لا ترفع أي علم، يُشتبه في أنها جزء من "الأسطول الخفي" الروسي المستخدم للتهرب من العقوبات. حيث لم تتوقف تلك السفينة ، فقامت روسيا بإرسال مقاتلة لمرافقتها، مما شكّل انتهاكًا للمجال الجوي الإستوني ومهد الطريق لاحتمال نشوب مواجهة أوسع. 


وكانت ناقلة نفط أخرى من الأسطول الخفي قد تم احتجازها سابقًا من قبل السلطات الإستونية في شهر نيسان/أبريل الماضي.

واختتم الموقع تقريره بالتأكيد على أنه يُنظر إلى الإجراء الروسي المتمثل في توقيف سفينة غير متورطة بشكل مباشر في الاشتباكات السابقة، وعلى مسار تم الاتفاق عليه مسبقًا، على أنه تصعيد واضح وإشارة مقلقة تزيد من خطر وقوع حوادث أو مواجهات مباشرة، قد تكون حتى ذات طابع عسكري، في منطقة إستراتيجية مثل بحر البلطيق؛ متسائلًا: ماذا سيحدث إذا حاول الإستونيون أو الفنلنديون إيقاف ناقلة نفط أخرى من الأسطول الخفي الروسي داخل مياههم، وهذه المرة برفقة مرافقة عسكرية؟ وماذا لو قامت روسيا، كرد فعل انتقامي، بتوقيف ناقلة نفط داخل المياه الإستونية؟

مقالات مشابهة

  • بعد الغارات... ماذا أعلن الجيش الإسرائيلي؟
  • الكرملين يعلّق على احتمال عقد لقاء روسي أوكراني جديد
  • من الميت الحي الذي تحدث نتنياهو عن القضاء عليه؟
  • مبدعون عراقيون يشاركون في معرض روسي (صور)
  • وزير الخارجية الأميركي يحذر من حرب أهلية شاملة في سوريا
  • أول تعليق روسي على مشروع "القبة الذهبية"
  • قتلى أوكرانيون في قصف روسي وبوتين يزور كورسك
  • احتكاك روسي-إستوني بعد احتجاز ناقلة يونانية.. غليان في بحر البلطيق
  • الرئاسة السورية تكذّب تصريحات سفير أميركي سابق عن الشرع
  • أحمد موسى: الرئيس اللبناني تحدث عن التاريخ والحضارة المصرية مؤكداً أن مصر أم الدنيا