أمير الكويت: نؤكد ثبات موقفنا التاريخي المساند للشعب الفلسطيني
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
قال أمير الكويت الشيخ مشعل الأحمد الصباح، إنه بعد مرور أكثر من 4 عقود من الزمن لا يزال مجلس التعاون الخليجي شامخا في وحدته، ثابت في مواقفه، صلبا في إرادته عبر دفاعه عن القضايا العادلة أينما كانت.
وأضاف خلال افتتاحه أعمال القمة الخليجية الـ45 في الكويت: "نجتمع اليوم في ظل ظروف اقتصادية معقدة وهذا الأمر يتطلب منا تسريع وتيرة عملنا الخليجي من خلال توحيد السياسات وتنويع مصادر الدخل وتسهيل حركة التجارة والاستثمار".
أخبار متعلقة قاضٍ لبناني: مواقف السعودية أنقذت لبنان.. ولا ينكر فضلها إلا جاحدالعدوان على غزة.. استشهاد أكثر من 46 في قصف 3 منازل بالقطاع
أمير الكويت الشيخ مشعل الأحمد الصباح:
نؤكد ثبات موقفنا المبدئي والتاريخي المساند للشعب الفلسطيني
#ولي_العهد_في_القمة_الخليجية#الإخبارية pic.twitter.com/kUpNJh87im— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) December 1, 2024
وتابع أمير الكويت: "نؤكد ثبات موقفنا المبدئي والتاريخي المساند للشعب الفلسطيني، ونجدد دعمنا لجهود المملكة وقيادتها للاعتراف بدولة فلسطين".
وتوجه صباح اليوم، صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، إلى دولة الكويت لترؤس وفد المملكة في الدورة الـ (45) للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الدمام أمير الكويت القمة الخليجية 45 الكويت القمة الخليجية فلسطين
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء الفلسطيني: المملكة وفرنسا بذلتا جهوداً حثيثة في مؤتمر نيويورك التاريخي وساهمتا في نجاحه
البلاد (القدس المحتلة) أعرب رئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى، عن تقدير دولة فلسطين للجهود الحثيثة التي بذلتها كلٌ من حكومة المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- والحكومة الفرنسية بقيادة الرئيس الفرنسي أمانويل ماكرون، وذلك لتنظيم وعقد المؤتمر الدولي الرفيع المستوى بشأن التسوية السلمية لقضية فلسطين، وتنفيذ حل الدولتين المهم وضمان نجاحه.
وثمَّن دور صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، ووزير خارجية الجمهورية الفرنسية جون بويل بارو، في تنسيق وترتيب انعقاد مجموعات العمل الثمانية التي أُنشئت، وإشراك أكبر عددٍ من الدول فيها؛ لضمان أكبر مشاركة دولية في صياغة مخرجات المؤتمر التاريخي.
جاء ذلك في رسالتين وجههما رئيس الوزراء الفلسطيني، لسمو وزير الخارجية ولوزير خارجية فرنسا، عقب اختتام أعمال المؤتمر الذي عُقد في مقر الأمم المتحدة في نيويورك وترأسته المملكة وفرنسا، عبر فيهما عن الدعم والتأييد الرسمي لدولة فلسطين “لإعلان نيويورك بشأن التسوية السلمية لقضية فلسطين، وتنفيذ حل الدولتين والملحق التنفيذي المرفق به”.