"مياه الفيوم": زيارات مدرسية لمحطات إنتاج مياه الشرب.. صور
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبلت محطات إنتاج مياه الشرب بمياه الفيوم، عددا من طلاب وطالبات المدارس والجامعات، بنحو ٢٣ مدرسة وكلية بالمحافظة، خلال النصف الأول من العام الدراسي الحالي، وذلك بتوجيهات المهندس محمد عبد الجليل النجار رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة مياه الشرب والصرف الصحي بالفيوم، وضمن برنامج الشركة لنشر ثقافة ترشيد استهلاك المياه وتعزيز الوعي المائي لطلاب المدارس.
وأكد النجار، أن الوعي المائي أصبح ضرورة حتمية يجب توافرها لدى جميع المواطنين خاصة في ظل التحديات المائية في الوقت الحالي ومستقبلاً وخاصة لطلاب المدارس الابتدائية كونهم نواة الغد وجيل المستقبل والذين سيحملون على عاتقهم مسؤولية إستمرار تطوير وتنمية المجتمع في ظل تكاثر وتنامي التحديات
وأشار إلى عقد ندوات تعريفيه خلال الزيارة يتم خلالها شرح مراحل تنقية مياه الشرب من المأخذ مروراً بجميع مراحل التنقية حتى ضخها بشبكات التوزيع ووصولها للمستهلكين، وتعريف الطلاب بالجهود المبذولة لإنتاج كوب ماء نظيف وآمن ومطابق للمواصفات القياسية ومعايير الجودة والأمان، وتعريف الطلاب بأهمية المياه كمصدر رئيسي للحياة وطرق ترشيد استهلاكها والحفاظ عليها من الاهدار والحفاظ على القنوات المائية العزبة من التلوث.
346f099c-3967-4f63-8f6b-8a74cfbb2158 378c2f28-2e0b-4826-ba51-bcf0a8ba0630 f7296c83-16cd-4956-8f86-1689cc3e09fcالمصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مياه الفيوم شركة مياه الشرب بالفيوم محافظة الفيوم میاه الشرب
إقرأ أيضاً:
اغتصاب جماعي لطفل على يد زملائه خلال رحلة مدرسية
وكالات
فتحت السلطات الإسبانية تحقيقًا موسعًا في واقعة اعتداء تعرض لها طالب يبلغ من العمر 13 عامًا أثناء مشاركته في رحلة مدرسية إلى مدينة ملقة عام 2022، وذلك بعد أن تكشفت تفاصيل الحادث مؤخرًا وأثارت جدلًا واسعًا في الأوساط التعليمية والقانونية.
ووفقًا لوسائل الإعلام المحلية، فإن الطالب كان قد تعرض لسلسلة من المضايقات من قبل زملائه في المدرسة، قبل أن تتصاعد هذه التصرفات إلى واقعة اعتداء داخل مقر إقامة الرحلة.
وتشير التحقيقات إلى أن الحادثة وقعت في أحد مرافق الفندق، فيما أُجبر الطالب على التزام الصمت لفترة طويلة نتيجة ضغوط نفسية وتهديدات مستمرة.
الواقعة تركت أثرًا نفسيًا بالغًا على الطالب، حيث خضع لاحقًا لعلاج نفسي مكثف بعد أن ظهرت عليه أعراض اضطراب ما بعد الصدمة، من بينها فقدان مؤقت للذاكرة.
كما أشارت التقارير الطبية إلى تعرضه لانهيارات متكررة، مما استدعى نقله للمستشفى في أكثر من مناسبة.
وكان الطبيب النفسي المعالج قد تقدم بإفادة رسمية إلى الجهات المختصة، ما ساهم في فتح ملف التحقيق مجددًا، وبناء على المعطيات الجديدة، تمكنت السلطات من التعرف على عدد من المشتبه بهم، وتم توجيه الاتهام لأحدهم بشكل رسمي، فيما لا تزال الإجراءات مستمرة بحق الآخرين.
وفي الوقت الحالي، يتلقى الطالب دعمًا نفسيًا مستمرًا، وسط مطالب مجتمعية بضرورة تعزيز ثقافة الحماية في البيئة المدرسية وتوفير آليات فعالة للتبليغ عن أي تجاوزات مبكرًا.