زوجة تبحث عن الخلع: عاقبنى على رفضى إقامة والدته بشقة الزوجية بالخطوبة من أخرى
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
أقامت زوجة دعوى طلاق للضرر، أمام محكمة الأسرة بأكتوبر، وذلك بعد طردها من مسكن الزوجية علي يد زوجها، حتي يعاقبها على رفضها عيش والدته بشقة الزوجية -وفقا لتصريحات الزوجة -، لتؤكد الزوجة:" زوجى ذهب وخطب بعد عامين زواج وتركني حامل في توأم، لأعيش فى جحيم بسبب تصرفاته الجنونية". وأشارت الزوجة بدعواها أمام محكمة الأسرة:"عشت في جحيم بسبب تصرفات حماتي، عندما تأتي للمنزل تشتعل الخلافات مع زوجى وتحرضه ضدى، دائما ما تقاطعنى دون أسباب حتى شقيقات زوجى يفعلون مثلها، مما جعلنى أقاطعهم أيضاً ولكنهم للاسف الشديد رفضوا تركى أعيش فى سلام، يومياً رسائل تهديد وسب وقذف بأبشع الألفاظ".
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: السب والقذف أخبار الحوادث أخبار عاجلة
إقرأ أيضاً:
«بقى ما يقولّي كلام حلو».. زوجة ستينية في دعوى خلع: «عندي احتياج عاطفي»
تقدمت سيدة ستينية بدعوى خلع أمام محكمة الأسرة من زوجها بعد زواج دام أكثر من 40 عامًا، ذكرت السبب في صحيفة دعواها قائلة: «مبقاش يقولّي كلام حلو».
قالت الزوجة، البالغة من العمر 62 عامًا، إنها تزوجت عن حب، وعاشا معًا رحلة كفاح وتعب طويلة، أنجبا خلالها أبناء، كبروا وتزوجوا، ولم يتبقَّ في البيت سواها وزوجها فقط.
وأضافت أمام هيئة المحكمة: «ربينا العيال وطلعوا من البيت، وبقينا لوحدنا، كنت متخيلة إن ده الوقت اللي نرجع فيه نحس ببعض، نضحك، نتكلم، يقولّي كلمة طيبة، بس للأسف هو ساكت على طول، وكأنه نسي إني لسه عايشة معاه، دايمًا سرحان، عينيه في التلفزيون أو الموبايل، وكأني مش موجودة، حتى في المناسبات، زي عيد جوازنا أو عيد ميلادي، كنت أجهز له مفاجأة، أجيب له هدية رمزية أو أكتب له كلمتين حلوين، بس هو ما كانش بيردّ، لا بكلمة ولا حتى بابتسامة، كأنه نسي كل حاجة عدينا بيها سوا».
وتابعت: «أنا مش طالبة منه دهب ولا خروجات، نفسي بس أحس إني ست في عينه، زي زمان لما كان بيقولّي يا قمري ويا أجمل واحدة في الدنيا، دلوقتي حتى لما بغير لون شعري مش بيلاحظ، مرة قُلت له صراحة: «أنا محتاجة منك كلمة حلوة»، رد وقال: «هو في السن ده لسه بيتقال كلام؟»، حسيت ساعتها إن قلبي انكسر، كأنه بيستهين بمشاعري، مع إنّي لحد النهارده بعمل كل حاجة في البيت وبقف جنبه، بس هو مش شايف، ولا حاسس».
وأكدت الزوجة أنها لا تحمل في قلبها أي كراهية لزوجها، لكنها وصلت إلى مرحلة «الاحتياج العاطفي»، ولم تعد تحتمل الصمت والجمود.
المصري اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتساب