محمد صلاح مرشح لجائزة أفضل لاعب في نوفمبر.. تفاصيل
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
أعلن أحمد حسن لاعب منتخب مصر السابق ، عن ترشح محمد صلاح لجائزة أفضل لاعب في شهر نوفمبر.
وكتب حسن من خلال حسابه الشخصي فيس بوك : "محمد صلاح مرشح لجائزة أفضل لاعب في شهر نوفمبر بالدوري الإنجليزي ".
وكانت قد أعلنت رابطة الأندية الإنجليزية، عن قائمة المرشحين لجائزة أفضل لاعب في شهر نوفمبر بالدوري الإنجليزي الممتاز، والتي ضمت النجم المصري محمد صلاح لاعب ليفربول وقائد منتخب مصر.
تألق لافت لـ صلاح:
قدم صلاح أداءً استثنائياً مع ليفربول خلال شهر نوفمبر، حيث ساهم في فوز فريقه في ثلاث مباريات.
وسجل صلاح 4 أهداف وصنع تمريرة حاسمة واحدة، مما جعله أحد أبرز اللاعبين في الدوري خلال هذا الشهر.
استمر تألق صلاح في مباراة ليفربول ونيوكاسل الأخيرة، حيث سجل هدفين وصنع هدفًا آخر.
قائمة المرشحين:
تضمنت قائمة المرشحين 8 لاعبين من مختلف الفرق، من بينهم: برونو فرنانديز (مانشستر يونايتد)، مارتن أوديجارد (أرسنال)، بوكاتيو ساكا (أرسنال)، يوان ويسا (برينتفورد)، ريان جرافنبرخ (ليفربول)، بيدرو بورو (برايتون)، وماتيوس كونيا (وولفرهامبتون).
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: منتخب مصر محمد صلاح احمد حسن المزيد المزيد لجائزة أفضل لاعب فی شهر نوفمبر محمد صلاح
إقرأ أيضاً:
لبنان.. مسيّرة إسرائيلية تسقط في ميس الجبل وتصعيد عسكري مستمر | تفاصيل
أشار أحمد سنجاب مراسل القاهرة الإخبارية إلى أن هذا الهجوم الجوي على جنوب لبنان يُعد الأول من نوعه اليوم، وذلك بعد تنفيذ الجيش الإسرائيلي ثلاث غارات جوية أمس على مناطق مختلفة .
وأضاف سنجاب أن طائرات الاستطلاع والمسيّرات الإسرائيلية تحلق بكثافة فوق مناطق الجنوب، وقد سقطت إحداها قبل قليل في بلدة ميس الجبل بقضاء مرجعيون، أثناء تنفيذها طلعة جوية في القطاع الشرقي، مما يعكس تصعيدًا متواصلًا في العمليات العسكرية.
وأكد أن وتيرة استخدام الطائرات المسيّرة ارتفعت مؤخرًا، لا سيما ضد سيارات ودراجات يُعتقد أنها تقل عناصر من "حزب الله"، وهو ما يُهدد بتفجر الوضع في المنطقة في أي لحظة.
4000 انتهاك منذ نوفمبر.. وبيروت تعول على الوساطة الدوليةمنذ دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في 27 نوفمبر الماضي، سجل الجانب اللبناني أكثر من 4000 انتهاك إسرائيلي، أغلبيتها نُفذت عبر المسيّرات، وأسفرت عن مقتل أكثر من 200 شخص.
وأوضح سنجاب أن الدولة اللبنانية تواصل الاعتماد على الجهود الدولية للضغط على إسرائيل لاحترام الاتفاق، في ظل تعثر الوساطات الأمريكية بسبب تمسك "حزب الله" بحق المقاومة، ورفضه التخلي عن سلاحه قبل انسحاب الاحتلال الإسرائيلي الكامل من أراضي الجنوب، وهو ما لم تُبدِ تل أبيب أو واشنطن استعدادًا للقبول به حتى الآن.