العم ناصر يكشف تفاصيل تشجيعه للهلال وظهوره في إعلان صفقة نيمار .. فيديو
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
ماجد محمد
ظهر عميد مشجعي الهلال العم ناصر العفيصان، وهو يتحدث عن بداية تشجيعه للنادي، حيث قال أنه يشجعه منذ أكثر من خمسين عام.
وأضاف العم ناصر في لقائه ببرنامج صباح العربية أنه لم يفوت أي مباراة، أو تدريب للنادي، وعلى الرغم من اختلاف الإدارات واللاعبين، إلا أن قلبه أزرق للنهاية.
وأكد أنه مهما كانت الهزائم فإن قلبه لم يحن لغير الزعيم، وأعرب عن سعادته بحضور المباريات وبتشجيع النادي.
يذكر أن العم ناصر تألق في إعلان صفقة اللاعب البرازيلي نيمار، والذي رأى الجميع أنها لفته جميلة من الزعيم، وخطف الأنظار خلال الإعلان.
بعد أن خطف الأنظار في إعلان صفقة اللاعب البرازيلي #نيمار.. عميد مشجعي #الهلال العم ناصر العفيصان يكشف متى وكيف بدأ تشجيعه لـ "الزعيم"#صباح_العربية
شاهدوا الحلقة الكاملة على شاهد ????https://t.co/q8WSOHEOpk pic.twitter.com/JfO3DQAgeV
— برنامج #صباح_العربية (@SabahAlarabiya) August 17, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الهلال
إقرأ أيضاً:
علي ناصر محمد يكشف: كيف أوقفت مكالمة هاتفية حرب 1972 بين شطري اليمن؟
استعاد علي ناصر محمد، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق، تفاصيل حرب عام 1972 التي اندلعت بين جنوب وشمال اليمن حين كان رئيسًا للوزراء ووزيرًا للدفاع، قائلًا إن الجامعة العربية تدخلت عبر أمينها العام آنذاك محمود رياض، الذي أرسل وفدًا إلى صنعاء وعدن للوساطة، وبعد زيارة الوفد لصنعاء تلقى تأكيدًا منهم بأن الشمال مستعد لوقف الحرب إذا وافق الجنوب، وعند وصول الوفد إلى عدن في أكتوبر 1972، أعلن موافقته على وقف إطلاق النار.
وأضاف خلال لقاء مع الإعلامي سمير عمر، في برنامج «الجلسة سرية»، المذاع عبر قناة «القاهرة الإخبارية»: «طلبوا مني الاتصال برئيس وزراء صنعاء محسن العيني، فاتصلت ووصلوني بالرئاسة، قلت له إن وفد الجامعة يقول إنكم موافقون على وقف إطلاق النار، فإذا كنتم موافقين نحن موافقين من الغد، واقترحت أن يكون اللقاء في صنعاء أو عدن، سألتُهم إن كان الوفد سيغادر أم ينتظر فقالوا ينتظر، ثم عادوا بعد ساعة ليبلغونا بالموافقة، وأن اللقاء سيكون في القاهرة، أوقفنا الحرب بالتليفون.. كنا أصحاب قرار».
وتابع أن الحرب توقفت بالفعل، ثم سافرت الوفود إلى القاهرة حيث تم توقيع اتفاقية القاهرة، أول اتفاقية للوحدة بين الشطرين، لكن الاتفاق لم يلقَ قبولًا لدى بعض الأطراف، ما أدى إلى خلافات واستقالة محسن العيني، كما واجه هو نفسه معارضة من داخل الجنوب، وقال: «كان هناك من يهتف ضدي، والجماهير تحمل البنادق، ولهذا لم تتحقق الوحدة في 1972».
اقرأ أيضاًعلي ناصر رئيس اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق يكشف تفاصيل جديدة بـ«الجلسة سرية»
علي ناصر يكشف عن إهدار الفرص السياسية وتفاصيل إجبار «ربيع» على الاستقالة
رئيس الجمهورية اليمنية الأسبق يكشف تفاصيل وتداعيات اغتيال «الغشمي»
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟