أكد لاعب مولودية الجزائر، محمد زوغرانا، عزمه رفقة زملائه، على تجاوز دور مجموعات رابطة أبطال إفريفيا، والذهاب لأبعد حد في هذه المنافسة.

وصرح زوغرانا، اليوم الجمعة، في ندوة صحفية قبل مواجهة يونغ أفريكانز: “نحن كمجموعة جد متفائلين، وهدفنا الذهاب إلى أبعد حد في هذه المنافسة الإفريقية”.

كما أضاف: “سنخوض أول مباراة لنا على ميداننا في دور المجموعات، بمواجهة يونغ أفريكانز، ونسعى لحصد أكبر عدد من النقاط في هذا الدور”.

وتابع محمد زوغرانا: “نهدف إلى تجاوز دورالمجموعات لرابطة الأبطال، ما سيدفعنا لتقديم أفضل ما لدينا أمام يانغ أفريكانز”.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

المجموعات المسلحة في بورما ترفض دعوة السلطات العسكرية إلى التعاون

وجه المجلس العسكري الحاكم في بورما دعوة إلى التعاون للمجموعات المسلّحة المناوئة له، مع اقتراب موعد انتخابات ينوي تنظيمها، في مبادرة نادرة رفضتها القوّات المعارضة لسلطة الانقلاب العسكري، بحسب رويترز.

وجاءت الدعوة غير المتوقّعة في وقت ما زال المجلس العسكري يتعرض لانتكاسات كبيرة في وجه المجموعات المسلّحة من الأقلّيات الإتنية و "قوّات الدفاع عن الشعب" المؤيّدة للديموقراطية التي انتفضت اعتراضا على الانقلاب العسكري عام 2021.

وقال الجيش في بيان نشر في وسيلة إعلام تابعة للمجلس الحاكم "إذا ما قرّرت المجموعات المسلّحة اكتساب صفة شرعية بموجب القانون والتعاون مع الحكومة يدا بيد، فإن الأخيرة ستشيد بالمبادرة وتقبلها".

واعتبرت حكومة الوحدة الوطنية، وهي هيئة مؤلّفة من مسؤولين حكوميين سابقين تمّت إطاحتهم يعارضون الانقلاب العسكري، أن إعلان المجلس الحاكم "استراتيجية مراوغة الغرض منها شرعنة انتخابات صورية غايتها زرع الشقاق وإضعاف" المعارضين.

والشهر الماضي، أعلن رئيس المجلس العسكري الحاكم نيّة السلطات تنظيم انتخابات في كانون الأول/ديسمبر وكانون الثاني/يناير.

وفي أيلول/سبتمبر، دعت السلطات العسكرية المجموعات المسلّحة إلى وقف المعارك وإجراء مباحثات سلام.

اظهار ألبوم ليست



وتعيش بورما واحدة من أعنف مراحلها منذ عقود، عقب الانقلاب العسكري الذي نفّذه الجيش في شباط:/ فبراير 2021 ضد الحكومة المنتخبة بقيادة أونغ سان سو تشي.

وجاء الانقلاب بعد فوز حزبها "الرابطة الوطنية من أجل الديمقراطية" بأغلبية ساحقة في الانتخابات العامة، وهو ما رفضه الجيش بزعم حدوث تزوير، دون تقديم أدلة مقنعة.

وخلّف الانقلاب موجة احتجاجات واسعة قوبلت بحملات قمع دموية، أوقعت آلاف القتلى والجرحى، ودفعت كثيرين إلى العمل السري أو الانخراط في المقاومة المسلحة.

ومع تعاظم الرفض الشعبي، تأسست حكومة ظل باسم "حكومة الوحدة الوطنية" وتشكلت "قوات الدفاع عن الشعب" كجناح مسلح لها، إلى جانب انضمام العديد من الجماعات العرقية المسلّحة القديمة التي لطالما كانت على خلاف مع السلطة المركزية.

هذه التطورات دفعت البلاد إلى أتون حرب شاملة، باتت تتوسع جغرافيا وعسكريا، حيث فقد الجيش السيطرة على عدد من البلدات والمقاطعات، خصوصًا في شمال البلاد وشرقها، وتكبد خسائر كبيرة على يد تحالفات من الفصائل المعارضة.

مقالات مشابهة

  • “عروس”.. عضو مجلس السيادة د. نوارة أبو محمد تشيد بمتانة العلاقات السودانية الكويتية
  • خالد الغندور: رابطة الأندية تنفذ طلب التظلمات قبل انطلاق الموسم الجديد
  • “الغوريلا” الكردي زاري يفوز على المصري أيمن جلال في السعودية
  • المجموعات المسلحة في بورما ترفض دعوة السلطات العسكرية إلى التعاون
  • هذه أرباح الهلال السعودي بعد وداع مونديال الأندية
  • “المجموعات ذات الهشاشة العالية”.. ختام المرحلة الرابعة لتوزيع المساعدات الإنسانية للأسر بالفاشر
  • “الزراعة والاستثمار”.. والي البحر الأحمر يلتقي وفد شركة أدونيس
  • بالأرقام.. هذه أرباح الهلال بعد وداع مونديال الأندية
  • لاسات: “نتمنى انقاذ موسمنا من خلال التتويج بكأس الجزائر”
  • محمد رمضان يغلق جدل لقب “نمبر 1” برد ساخر على أحمد السقا