بعد تألقها في مسلسل ساعته وتاريخه.. من هي الطفلة سهام؟
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
في الإسكندرية عام 1999، تبدأ معاناة الطفلة سهام التي تعيش مع والدها «حمو» (يجسد شخصيته الفنان أحمد أمين)، وشقيقها الأصغر، وجدتها لأمها، إذ تعيش الطفلة مأساة امتدت لسبع سنوات منذ اختفاء والدتها، قبل أن تكتشف أن والدها هو من قتلها انتقامًا لكرامته، وهذه الأحداث جاءت ضمن الحلقة الثانية من مسلسل «ساعته وتاريخه»، بمشاركة العديد من المواهب المكتشفة من خلال برنامج «كاستينج».
قدمت الطفلة لميس محمود، التي جسدت شخصية «سهام»، أداءً دراميًا عالي المستوى أثنى عليه المتابعون بسبب براعتها وإتقانها للمشهد، مما جعلها محط اهتمام الجمهور، ويُعد مسلسل ساعته وتاريخه أول تجربة فنية لها بعد نجاحها في برنامج «كاستينج» الذي أطلقته الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية لاكتشاف المواهب.
َسرعلن ما بدأ البحث عن هوية الطفلة التي تصدرت محركات البحث على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد انتهاء الحلقة
أول تعليق من الطفلة لميس محمودوأعربت الطفلة لميس محمود التي خطفت الانظار بشكل كبير عن سعادتها بالمشاركة في مسلسل ساعته وتاريخه، خاصة مع الفنان أحمد أمين، حيث كتبت عبر حسابها على فيسبوك: «اتبسطت أوي إن أول مرة قدام كاميرا كنت مع الأستاذ أحمد أمين، وإن شاء الله متكونش آخر مرة».
ويرصد «الوطن» في السطور التالية معلومات عن الطفلة لميس محمود، بعد ظهورها في الحلقة الثانية من مسلسل «ساعته وتاريخه» بحسب حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
- تدعى لميس محمود حسب النبي.
- تبلغ من العمر ١٣ سنة
- مسقط َرأسها َمحافطة أسيوط
- مقيدة بالصف الثاني الإعدادي بمعهد الكونسرفتوار التابع لأكاديمية الفنون.
- قدمت خلال تجارب الأداء ببرنامج "كاستينج" شخصية الشيخ حسن في فيلم الكيت كات
- وصفها المخرج عمر سلامة انها، طفلة بموهبة نجمات: «هي أشطر واحدة»
- فازت بالمركز الأول في جائزة الدولة للمبدع الصغير، فئة التأليف المسرحي عن (مسرحية الدنيا غنوة)
- حصلت من قبل على جائزة الإنشاد من مدرسة الإنشاد للشيخ محمود التهامي، بحضور كلا من وزير الثقافة ووزير الأوقاف، تحت رعاية وزارة الثقافة.
- شاركت مؤخرا في مسابقة الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية لاكتشاف المواهب برنامج (كاستينج) والذي شارك فيه 16 ألف متسابق من جميع الدول العربية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحلقة الثانية من مسلسل ساعته وتاريخه مسلسل ساعته وتاريخه برنامج كاستينج عمرو سلامة ساعته وتاریخه
إقرأ أيضاً:
وجع القلب.. لميس الحديدي تعلق على رحيل علي معلول عن الأهلي
علقت الإعلامية لميس الحديدي، على رحيل لاعب النادي الأهلي التونسي علي معلول، عن صفوف الفريق بنهاية الموسم الحالي، بعدما أعلن اللاعب ذلك رسميا في رسالة ودع بها الجماهير.
وكتبت لميس الحديدي عبر منصة أكس: "لا معلول لا.. طيب فرحتونا ليه وقلتوا جددتوا له سنة كمان؟.. طيب جرب يلعب؟.. طيب كان راح امريكا مع الفريق.. هو ايه وجع القلب ده على آخر الليل".
أعلن نجم الاهلي علي معلول عن انتهاء مشواره مع الفريق عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”.
وكتب علي معلول: “تم تبليغي رسمياً بانتهاء مشواري مع الأهلي، أيها الجمهور الوفي، طيلة كل هذه السنوات كنتم لي الوطن حين ابتعدت المسافات، والدفء حين قست المباريات، صدقوني لم أكن وحدي يوماً، كنتم ظهري حين انحنت الأيام، وقلبي حين عزّ الثبات، وهتافكم كان الأمل الذي لا يخيب، والمحبّة التي لا تُشترى، فإن كانت المسيرة تُقاس بالسنوات، فإن ما بيننا لا يُقاس إلا بالمحبة والوفاء”.
وتابع: "منذ أن وضعت قدمي في قلعة الأهلي صيف 2016، أدركت أنني لم أوقع عقداً مع نادٍ، بل دخلت في عهد مع أمة كاملة، اسمها "الأهلي".
وأضاف: “تسع سنوات مرّت، كأنها طرفة عين، من الصعب وضعها في كلمات، لكنها كانت مليئة بكل ما يجعل الحياة حياة، الفرح، الدموع، الصعود، السجود بعد الأهداف، والانتماء الذي لا يُشترى”.
واستطرد: "لم أكن يوماً لاعباً محترفاً فقط، كنت عاشقاً يرتدي القميص الأحمر كما يُرتدى القلب، عشت كل دقيقة في التتش بروح طفل، نشأ في مدرجات الدرجة الثالثة، وتعلم معنى "أهلاوي" قبل أن يتعلم المشي، واليوم، وأنا أكتب كلماتي الأخيرة بقميص الأهلي، لا أودع نادياً فقط، بل أودع جزءاً من روحي".
وقال: "يا جمهور الأهلي، أنتم المعنى كله، كنتم العون في كل تواجد، والصبر في كل لحظة غياب، والسند في كل مباراة كُتب فيها المجد، لم أكن وحدي حين سجلت أهدافي، أو مررت كراتي الحاسمة، بل كنتم معي في كل مرة ارتفعت فيها راية الأهلي، تشاركونني المجد، وتغفرون لي التعثر، وتمنحونني حباً لا يُرد،سجّلت 53 هدفاً، وصنعت 85 لزملائي، ورفعت 22 بطولة، ولم يكن منها ما يضاهي بطولة محبتكم، كنت شاهداً وصانعاً في واحدة من أعظم فترات الأهلي، وبقي اسم "علي معلول" ضمن سطور المجد، لا لشيء سوى لأنني كنت منكم ولكم وبينكم".
واختتم: “اليوم، أكتب لكم خبر رحيلي والدمع يزاحم الحبر، لكني أمضي وأنا مطمئن، لأن قلبي سيبقى في مدرجاتكم، وصوتكم سيظل في أذني، لا أبالغ حين أقول إنني وجدت في الأهلي بيتاً أكبر من كل البيوت، ووطناً ثانيًا صدق الانتماء له كأنه الأول،إلى أهلي وزوجتي وابنائي، إلى زملائي وأصدقائي، إلى الإدارة والعاملين في النادي، إلى كل من عملت معهم، شكراً لأنكم كنتم عائلتي، أما الجمهور، فأقول لهم، آن الأوان أن يغادر جسدي، لكنى أترك قلبي وظلي في التتش، وأمنح دعائي لكل من يرتدي القميص من بعدي، أن يحمله كما حلمنا دائماً نحو القمة،أنا راحل، لكن الحب باقٍ أحبكم للأبد”.