تجاهلت قرار سحب الجنسية.. نوال الكويتية ترد على شائعات اعتزالها
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
متابعة بتجــرد: بالتزامن مع قرار سحب الجنسية الكويتية من الفنانة نوال، إنتشرت شائعات حول تفكيرها بإعتزال الفن والابتعاد عن الساحة الفنية، وهذا ما دفعها للردّ ونفي ما يتم تداوله.
وأوضحت نوال الكويتية، على هامش حفلها الغنائي الذي أحيته في قطر، أنها تفاجأت بتداول البعض هذه الأنباء، وردّت بعفوية على موضوع اعتزالها الفن قائلة: “أنا متفاجئة مثلك”.
وأشارت إلى أن موضوع الاعتزال “أمر وارد لكل فنان، لكني سأعلن هذا الأمر إذا قررته وسأكون صريحة مع الجمهور”.
وفي الوقت نفسه، تصر النجمة الخليجية على تجاهل قرار سحب الجنسية منها، ولم تتطرق للحديث عنه في اللقاءات الصحفية أو على السوشيال ميديا، وركزت على اهتمامها وحديثها عن حفلاتها وأعمالها الفنية الجديدة والأغاني التي ستقدمها في الحفل، موضحة أنها اختارت أغاني طلبت منها من الجمهور القطري بالفعل، بالإضافة إلى بعض الأغاني الخاصة التي قررت أداءها، قائلة: “ضفت كم أغنية عليهم عشان أنا بخاطري أغنيهم”.
وكان الجمهور قد تداول مقطع فيديو قصير ظهرت فيه نوال حزينة وهي داخل المطار مع ابنتها الوحيدة وأشاروا إلى أنها تغادر دولة الكويت، تنفيذاً لقرار السلطات الكويتية بسحب الجنسية منها ومن عدد كبير من الأشخاص دون أن توضح الأسباب.
main 2024-12-08Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
البرلمان الإسباني يصوت لصالح منح الجنسية للصحراويين المزدادين خلال فترة الإستعمار
زنقة20| علي التومي
صوت البرلمان الإسباني، اليوم الخميس، لصالح مقترح قانوني مثير للجدل يقضي بمنح الجنسية الإسبانية للصحراويين المولودين في الأقاليم الجنوبية خلال فترة الإدارة الاستعمارية قبل 26 فبراير 1976، وهو مقترح تقدمت به كتلة “سومار” اليسارية.
وحظي المقترح بموافقة غالبية أعضاء المجلس، ما يمهّد لعرضه على مجلس الشيوخ في مسار تشريعي قد يفضي إلى اعتماده رسمياً خلال الشهور المقبلة.
ويهدف هذا المشروع إلى فتح مسار استثنائي للحصول على الجنسية الإسبانية يشمل المعنيين وأبناءهم وأحفادهم، استناداً إلى ما يسميه مقدموه “اعتبارات تاريخية وإنسانية”.
وقد أثار النص نقاشاً سياسياً واسعاً داخل إسبانيا، حيث دعمت أحزاب يسارية الخطوة باعتبارها “معالجة لملفات عالقة منذ انسحاب مدريد من الصحراء”، فيما أبدت أحزاب أخرى تحفظات قوية، محذّرة من تداعيات دبلوماسية وقانونية محتملة، سواء على علاقة مدريد بالمغرب أو على تدبير ملفات الهجرة والهوية.
ويقترح المشروع أن يفتح باب طلبات الحصول على الجنسية لمدّة عامين ابتداءً من دخول القانون حيز التنفيذ، مع إمكانية تمديد المهلة لعام إضافي بقرار من وزارة العدل. كما ينص على إمكانية تقدّم أحفاد المستفيدين الجدد بطلب الجنسية خلال خمس سنوات من حصول آبائهم عليها.
هذا،ولا يزال المشروع في مراحله التشريعية الأولى، وسط انتظار ردود الفعل الرسمية على خطوة تعتبرها بعض الأوساط “حساسة سياسياً” في ظل السياق الحالي للعلاقات المغربية–الإسبانية.
تابعوا آخر الأخبار من زنقة 20 على Google News