عاجل.. الكرملين يعلن منح اللجوء لـ بشار الأسد وعائلته لدواع إنسانية
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
كشف إعلام روسي نقلا عن الكرملين، بأنه تم منح اللجوء لـ الرئيس السوري السابق، بشار الأسد وعائلته لدواع إنسانية، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
ومنذ قليل، أكد مراسل قناة القاهرة الإخبارية وصول بشار الأسد وأفراد عائلته إلى موسكو.
ماذا يحدث في سوريا؟وفجر اليوم الأحد، أعلنت الجماعات الإرهابية المسلحة في سوريا سيطرتها على دمشق، وإسقاط نظام بشار الأسد.
ويأتي ذلك بعد الهجوم الذي بدأته منذ أيام، والذي على إثره تمكّنت من التوغل في المدن السورية التابعة للنظام السوري، كحلب وحمص.
وبعد دخول وقت العصر، بدأ توغل الاحتلال الإسرائيلي في مناطق في سوريا، وكشف الاحتلال عن بداية نقل الحرب إلى سوريا، وأعلن السيطرة على موقع عسكري في جبل الشيخ عقب مغادرة جنود الجيش السوري.
اقرأ أيضاًتطالب بحماية المدنيين.. «سلوفينيا» تتابع أوضاع «سوريا» عن كثب
بشار الأسد.. طبيب العيون الذي وصل إلى سدة الحكم في سوريا
الصين: نتابع الوضع في سوريا عن كثب ونأمل في عودة الاستقرار في أقرب وقت
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: موسكو الكرملين بشار الأسد قناة القاهرة الإخبارية الجماعات الإرهابية المسلحة إعلام روسي الرئيس السوري السابق بشار الأسد فی سوریا
إقرأ أيضاً:
محمد موسى يكشف تفاصيل صفقة دولية لعودة الأسد.. ويشعل ردود فعل عالمية
أكد الإعلامي محمد موسى، أن ما طرحه قبل فترة حول وجود صفقة روسية – أميركية – أسدية – جولانية لإعادة الرئيس السوري السابق بشار الأسد إلى سوريا في إطار محاكمة صورية، أثار ردود فعل واسعة على المستويين الإقليمي والدولي.
وأشار محمد موسى خلال تقديم برنامجه "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، إلى أنه كشف تفاصيل هذه الصفقة خلال استضافته في منصة «هلا بودكاست» مع الإعلامي أحمد عز، مقدم برنامج «المفاوض»، لافتًا إلى أن الخبير في العلاقات الدولية الدكتور محمد العزبي كان قد طرح الطرح ذاته في برنامج موسى قبل نحو شهر ونصف.
وأكد موسى أن هذه التصريحات أحدثت ضجة عالمية، ودفعت عدة منصات وبرامج إلى مهاجمته هو والدكتور العزبي ومحاولة التشكيك في المعلومات التي عرضاها، موضحًا أن بعض تلك المنابر الإعلامية اتبعت أساليب “التجريح الشخصي” و“التشويه المتعمد” بدلاً من مناقشة جوهر المعلومات.
وأوضح موسى أن أحد مقدمي البرامج في التلفزيون السوري خصّص حلقة كاملة للرد عليه، كما قام عدد من مقدمي البرامج المعروفة بانتماءاتهم السياسية بمحاولات مماثلة لنفي ما جاء في تصريحاته، لافتًا إلى أن هذه الهجمات المتتالية ليست جديدة عليه منذ عام 2012.
وبين محمد موسى أن ردود الفعل "الهستيرية" لدى بعض الجهات تبرهن على صحة المعلومات التي كشفها، خاصة بعد أن تحوّلت الحملات إلى استهداف مباشر لشخصه بدلاً من تفنيد الحقائق التي ذكرها.
وأشار إلى أن أحد الإعلاميين العاملين في قناة عربية معروفة، والذي قدّم نفسه باعتباره “مذيعًا”، قام هو الآخر بعرض مقطع من حديثه والرد عليه بأسلوب وصفه موسى بأنه “بعيد عن المهنية”، معتبرًا أن هذه الحملة المنظمة تهدف إلى صناعة رأي عام مضلل، وإثارة فوضى محسوبة، وضرب الثقة بين المواطن ومؤسسات دولته عبر إعادة تدوير الشائعات في صورة “ملفات” أو “تسريبات”.
وأكد موسى أن ما جرى يعكس حجم التأثير الذي أحدثه كشف تلك المعلومات، وأن بعض الجهات التي تحرك هذه الحملات تعمل وفق أجندات استخباراتية خارجية تصوغ الخطاب وتحدد الرسائل التي يتم استخدامها في برامج معينة، مشددًا على أنه لن يتراجع عن كشف الحقائق مهما كانت الحملات المضادة.