Winter Music Festival 2024| موعد حفل مسلم ودينا الوديدي وأسعار التذاكر
تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT
يشارك كل من الفنانة دينا الوديدي والفنان مسلم في فعاليات Winter Music Festival 2024 التي تقام في أحد المراكز التجارية الكبرى بالقاهرة الجديدة والذي يضم أنواعًا غنائية مختلفة.
موعد حفل دينا الوديدي ومسلميقام حفل دينا الوديدي ومسلم في 12 ديسمبر الجاري، وقسمت أسعار التذاكر إلى 300 جنيه و400 جنيه، ويتم شراؤها إلكترونيًا.
كانت أحدث أغاني دينا الوديدي “ألأيام” التي اجتازت حاجز 300 ألف مشاهدة عبر يوتيوب، وتقول كلماتها “أَبْكَتِ الأيامُ عَيني والفؤادُ بِهِ شُجُونْ خابَ في الأيامِ ظَنِّي وارتَبَكْتُ منَ الظُّنُون خابَ في الأيامِ ظَنِّي حينمَا زادَ الرحيل قُلتُ يا أيامُ ضاقتْ قالتِ اقتربَ السبيل اقترب السبيل أَبكتِ الأيامُ عيني حينمَا زاد الرحيل قُلتُ يا أيامُ ضاقتْ قالتِ اقتربَ السبيل أَبكتِ الأيامُ عيني حينمَا ......غاب الدليل قلت يا أيامُ رفقًا قالتِ العمر طويل”
قدم مسلم حديثًا ديو مع الفنان بوسي بعنوان “أنا بابا" التي حققت اكثر من 11 مليون مشاهدة، وتقول كلماتها "اللي انت نفسك تعمله يا .. أنا عملته وبطلته واللي انت لسه ف أوله يا .. أنا خلصته وقفلته والحلم اللي انت بتحلمه يا .. قبل ما احلمه حققته واللي واخد وقتك كله ركنته علشان مش وقته أنا مين أنا بابا على مين مش على بابا أنا مين يا .. أنا بابا على مين مش علي بابا حبيبي لما تعوز تسأل ابقى تعالى واسأل بابا أنا مين أنا بابا على مين مش على بابا أنا مين يا .. ولا أنا بابا على مين مش على بابا ده انت لو حد مضايقك كنت بتجري تنادي بابا اللي انت لسه هتبدأه يا .. أنا بدأته ونهيته واللي انت نفسك تلحقه يا .. أنا سبقته وعديته واللي انت جاي تلزّقه يا .. أنا قطعته ورميته واللي شاغل بالك بيه أنا لما عملته نسيته أنا مين أنا ماما على مين مش على ماما أنا مين يا .. أنا أنا ماما على مين مش على ماما حبيبي لما تعوز تسأل ابقى تعالى واسأل ماما.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حفلات 2024 حفلات ديسمبر 2024 حفلات الإمارات حفلات مصر 2024 حفلات 2024 في مصر حفلات القاهرة على مین مش على دینا الودیدی أنا مین
إقرأ أيضاً:
كاتب أميركي: إسرائيل فتحت بابا للحرب من الصعب إغلاقه
قال الكاتب الأميركي ديفيد إغناتيوس إن بدء صراع مع إيران يبدو سهلا، لكن إنهاءه لا شك أنه مهمة معقدة، مبرزا أن هذا درس قديم تعلمته الولايات المتحدة وإسرائيل منذ عقود من الصراعات المتكررة مع طهران.
وأضاف إغناتيوس -في مقال بصحيفة واشنطن بوست الأميركية اليوم السبت- أن إسرائيل تبدو في إطلاق هجماتها الأخيرة على إيران وكأنها دخلت المعركة بلا تصور واضح لـ "اليوم التالي".
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2هل خدعت إسرائيل إيران قبل مهاجمتها؟list 2 of 2هآرتس: الموساد يفعّل مسيّرات مفخخة خزنها سابقا داخل إيرانend of listوزاد بأن الضربات الجوية الإسرائيلية استهدفت قيادات عسكرية وعلماء نوويين إيرانيين، فيما بدا أنها حملة تهدف إلى شل القدرات الإيرانية، لكن السؤال الأهم: هل هذه الضربة بداية النهاية أم مجرد فصل جديد في صراع طويل؟
إسقاط النظام؟وقال الكاتب أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو -المطلوب للعدالة الدولية بتهم ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية– خاطب الشعب الإيراني مباشرة، قائلا "هذه فرصتكم للنهوض وجعل أصواتكم مسموعة" في إشارة إلى أن الهدف قد لا يقتصر على تحجيم التهديد النووي الإيراني بل ربما يشمل السعي لتغيير النظام.
غير أن التحذيرات تتوالى -يتابع إغناتيوس- من أن هذه الضربات، وإن كانت ناجحة تكتيكيا، إلا أنها قد تؤدي إلى تفاقم الصراع بالمنطقة، وقد يضطر نتنياهو في النهاية إلى الاكتفاء بضربة تؤخر الخطر النووي الإيراني عدة سنوات فقط، مع احتمال إشعال صراع جديد في المستقبل.
إعلانومن جانبه، لا يبدو الرئيس الأميركي دونالد ترامب (حليف إسرائيل) بعيدا عن المشهد، كما يوضح الكاتب مضيفا أن عدم وضوح "اليوم التالي للحرب" ينطبق أيضا على دبلوماسية ترامب.
وتساءل "هل ينوي ترامب إنهاء الحرب الباردة مع إيران التي بدأت منذ ثورة 1979 وشعار (الموت لأميركا)؟ أم أن تعهده بمنع إيران من الحصول على سلاح نووي سيغرق أميركا أكثر في دوامة من الهجمات والردود؟".
إخماد الحرب صعبوتابع إغناتيوس "لقد علمت العقود الماضية الولايات المتحدة وإسرائيل معا أن الحروب مع إيران من السهل إشعالها، ولكن من الصعب إخمادها".
وزاد أن ترامب، الذي سبق أن فتح باب التفاوض مع طهران، حذّر في منشور له الجمعة من أن "ما هو قادم من إسرائيل سيكون أكبر" داعيا إيران إلى "عقد صفقة قبل فوات الأوان".
وقال الكاتب الأميركي إن هذا التصعيد يأتي في وقت حساس، بعد أشهر من التوتر المتزايد منذ هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، والذي أطلق شرارة "حرب إقليمية غير معلنة".
وتابع أن إسرائيل، التي شعرت أن إيران أصبحت في أضعف حالاتها بعد انهيار حلفاء لها بالمنطقة، اختارت هذه اللحظة لتوجيه ضربة وُصفت بالأكثر دقة منذ سنوات، فاستهدفت بعضا من كبار القادة العسكريين والعلماء النوويين.
غير أن الكاتب أوضح أنه رغم النجاح العسكري الإسرائيلي الظاهر، بدأت إيران سريعا في الرد حيث أطلقت بعد ساعات بعد الهجوم الإسرائيلي أكثر من 100 طائرة مسيّرة، تبعها وابل من الصواريخ الباليستية، مستهدفة العمق الإسرائيلي.
وذكر أن إسرائيل يبدو أنها نجحت -حتى اللحظة- في تحييد جزء كبير من التهديدات التقليدية، بما في ذلك ترسانة حزب الله الصاروخية في لبنان، والتي كانت تمثل الردع الرئيسي الإيراني.
وختم المقال بالقول إنه في ظل غياب رؤية إستراتيجية لما بعد الضربة، تبقى المخاوف قائمة من أن تتحول هذه العملية إلى شرارة لصراع طويل الأمد بالمنطقة، قائلا إن إسرائيل فتحت بابا واسعا للحرب لكن إغلاقه قد يكون أصعب بكثير من فتحه.
إعلان