جامعة بنها تنظم قافلة طبية بقرية إمياي طوخ ضمن مبادرة بداية جديدة لبناء الإنسان
تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT
نظمت جامعة بنها قافلة طبية متخصصة في أمراض العيون بقرية إمياي بطوخ ، وذلك في إطار مبادرة رئيس الجمهورية للتنمية البشرية "مبادرة بداية جديدة لبناء الإنسان".
جاء ذلك برعاية الدكتور محمد أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي ، والدكتور ناصر الجيزاوي رئيس جامعة بنها ، والدكتور السيد فودة نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة ، وبتنسيق وتنظيم رانيا معتز أمين الجامعة المساعد لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة.
وتمت القافلة بإشراف الدكتور محمد الأشهب عميد كلية الطب البشري ورئيس مجلس إدارة مستشفيات بنها الجامعية ، والدكتورة نرمين عدلي وكيل كلية الطب لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة ، والدكتور عمرو الدخاخنى المدير التنفيذي لمستشفيات بنها الجامعية.
وأسفرت القافلة عن توقيع الكشف علي إجمالي ٥٠ حالة ، وعمل ١٢ نظارات طبية بالإضافة إلى تحويل عدد من الحالات للعلاج بالمستشفى الجامعي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جامعة بنها بنها رئيس جامعة بنها المزيد المزيد
إقرأ أيضاً:
إعتقال بروفيسور للطب الشرعي في قضية تزوير شهادات طبية
زنقة 20 | علي التومي
أحالت الشرطة القضائية بسلا، امس الإثنين، بروفيسورًا يعمل بمصلحة الطب الشرعي التابعة للمستشفى الجامعي ابن سينا بالرباط، على وكيل الملك في حالة اعتقال، على خلفية التحقيقات في قضية تزوير حوالي 40 شهادة طبية.
وحسب يومية الصباح التي نقلت الخبر فقد تم أيضا تقديم ممثل الإدارة بالمصلحة وحارس أمن خاص في حالة سراح، بعد أن تم الاستماع إليهما من طرف المحققين.
كما جرى توقيف البروفيسور من داخل مكتبه بمصلحة الطب الشرعي بـ”باب البيبة” بالرباط، رفقة الإداري والحارس، زوال الجمعة الماضي، واقتيادهم إلى مقر الشرطة بحي السلام بسلا، على خلفية الاشتباه في منح شهادات طبية خارج جدول العمل الرسمي، وهو ما أثار شكوكا حول استغلال المنصب لأغراض مشبوهة.
وفي سياق التحقيق، تم حجز مبالغ مالية وأختام وأوراق، كما كشفت التحريات أن البروفيسور كان موضوع مذكرة بحث تتعلق بشيك بدون رصيد، إلى جانب اسم وسيط معروف بلقب “احسينة”، الذي اعتقل مؤخرًا ويقبع حاليًا بسجن العرجات 1، حيث يُشتبه في تورطه في الاتجار بالشهادات الطبية المزورة باسم الطبيب المعني، في إطار نشاط احتيالي يمتد منذ قرابة عقدين من الزمن.
إلى ذلك تبين للمحققين أن توقيع البروفيسور ورد في شهادات خارج توقيته الرسمي، في ظل نظام تناوبي مع زملائه.