أول تعليق من زينة بعد تكريم منى زكي في مهرجان البحر الأحمر السينمائي «صور»
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
أعربت الفنانة زينة، عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» عن سعادتها لتكريم منى زكي في مهرجان البحر الأحمر السينمائي 2024 خلال الساعات القليلة الماضية.
وشاركت زينة، عبر حسابها على «إنستجرام» صورة تجمعها بـ منى زكي من فعاليات مهرجان البحر الأحمر، وعلقت عليها قائلة: «حبيبتي إنتي تستاهلي كل جوائز الدنيا إنتي إنسانة موهوبة جدا، بتحس وتحس بالآخرين وهدية من ربنا بتفرقك عن غيرك الجائزة تليق بيك وبفنك وموهبتك أنا فخورة بيكي فنانة مصرية عظيمة وبحبك جدا».
تمت مشاركة منشور بواسطة Zeina Reda (@zeinareda29)
تعليق منى زكي على تكريمها في مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدوليوكانت منى زكي، كشفت عن حالة التوتر التي دخلت بها خلال تكريمها في مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي على هامش ندوتها، قائلة: «ارتبكت واتوترت عندما كنت ألقى كلمتى عند تكريمي، السبب هو كنت أتحدث باللغة العربية، وكان جميع من تكرّموا من قبلي كانوا يتحدثون الإنجليزي».
وأضافت منى زكي: ««بختار اختيارات أنا حباها ومؤمنة بيها وميهمنيش أوي حد فكره مختلف ومش قادر يتقبل الفكر الآخر».
وتابعت: «لما اشتغلت مع الأستاذ محمد ياسين وجدت إنه مخرج عظيم وعنده خبرة كبيرة ومن أسرة سينمائية وعارف هو عايز يعمل إيه وبيموت نفسه في الشغل وبيهتم بالتفاصيل عملنا فيلم دم الغزال وكان عميق ومظبوط، وكنت سعيدة إني وسط الكوكبة الكبيرة دي هو مخرج عظيم نفسي يرجع يشتغل ونشوف أعماله».
اقرأ أيضاًإلهام شاهين توجه رسالة لـ منى زكي بعد تكريمها في مهرجان البحر الأحمر (صور)
منى زكي وأحمد حلمي.. ثنائي اشتركا في تاريخ الميلاد وجمعهما الفن والزواج
تفاصيل جديدة.. كيف تسببت منى زكي في تدهور الحالة الصحية للراحل عاطف بشاي؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تكريم زينة منى زكي مني زكي مهرجان البحر الأحمر السينمائي الفنانة زينة مسلسل منى زكي منى زكي واحمد حلمي الفنانة منى زكي مهرجان القاهرة السينمائي منى زكي منى زكي تحت الوصاية تحت الوصاية منى زكي فيديو منى زكي تكريم منى زكي منى زكي ودنيا سمير غانم أحمد حلمي ومنى زكي منى زكي وأحمد حلمي كلمة منى زكي فی مهرجان البحر الأحمر السینمائی منى زکی
إقرأ أيضاً:
واشنطن تقر : لا سفن أميركية في البحر
مشيرًا إلى أن واشنطن لم تعد تحتفظ بأي وجود عسكري مباشر في البحر الأحمر منذ الأسبوع الماضي، في تطور يعكس تراجعًا واضحًا في القدرة الأميركية على الردع.
وبحسب الموقع، فقد أعلنت القوات اليمنية رسميًا ما أسمته "المرحلة الرابعة من التصعيد"، وهي مرحلة يُتوقع أن تشمل توسيع دائرة الاستهداف لتشمل كل سفينة ارتبطت بإسرائيل، حتى لو لم تكن إسرائيلية، في ما وصفه محللون عسكريون أميركيون بأنه "رسالة قوة لا لبس فيها".
التقرير لفت إلى أن العمليات السابقة، ومنها إغراق سفينتي إيترنيتي سي وماجيك سيز، كانت مؤشرًا واضحًا على هذا التحول النوعي في الأداء العسكري والعملياتي لدى البحرية اليمنية.
وأكد التقرير أن سفينة "إيترنيتي سي"، التي تم استهدافها وإغراقها من قبل اليمنيين، لم تتلقّ أي مساعدة عسكرية من القوات الأميركية أو حلفائها رغم معركة استمرت 16 ساعة، وأن عملية الإنقاذ تمت من قبل سفينة تجارية أخرى، ما اعتُبر فشلًا ذريعًا لتحالف "حارس الازدهار" الذي كانت واشنطن قد أعلنته سابقًا لحماية الملاحة.
ونقل الموقع عن محللين بارزين، من بينهم الأستاذ أفشون أوستوفار، أن غياب السفن الأميركية من البحر الأحمر يمنح انصار الله بيئة أكثر تساهلاً للتحرك، ويعزز من قدرتهم على تنفيذ هجمات موجعة دون خشية من الردع المباشر، في حين أشار خبراء آخرون إلى أن اليمنيين أصبحوا أكثر جرأة، ويتصرفون بوعي استراتيجي كامل لما يترتب على عملياتهم من رسائل دولية.
كما أورد الموقع تفاصيل جديدة عن مقطع الفيديو الذي نشرته القوات المسلحة اليمنية ويُظهر رهائن سفينة إيترنيتي سي، حيث تحدثوا عن سبب مرورهم عبر البحر الأحمر، بينما أظهر الفيديو أيضًا رعاية صنعاء للجرحى، واتصالات أُجريت بين البحارة المحتجزين وعائلاتهم، في خطوة وصفها الخبراء الأميركيون بأنها "رسالة ذكية تجمع بين الرسالة السياسية والتأثير الإنساني".
وحذّر التقرير من أن الهجمات اليمنية لم تعد مجرد إرباك لحركة الشحن، بل تحوّلت إلى نموذج تدريبي متقدم يرفع من كفاءة الحرب البحرية اليمنية في ميدان فعلي، ويختبر حدود رد الفعل الدولي. واعتبر التقرير أن اليمنيين لا يسعون بالضرورة لمهاجمة كل سفينة، بل فقط العدد الكافي لحفظ مصداقية الردع، مؤكدًا أن صنعاء مستعدة لتحمّل التبعات، كما أثبتت ذلك في وجه حملات القصف الأميركية والإسرائيلية السابقة.
واختتم الموقع بالإشارة إلى أن البحرية اليمنية باتت اليوم تمتلك زمام المبادرة في البحر الأحمر، في ظل غياب فاعل للأسطول الأميركي، وتفكك الرد الدولي، وأن صنعاء تُعيد رسم خرائط الملاحة والسيادة من بوابة غزة، فيما يقف العالم مشلولًا أمام هذا التحول الجيوسياسي الذي بات يفرض نفسه على الممرات البحرية الدولية.