(ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى)
تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT
يا جماعة شنو حكاية انو الواحدة تفتح فيديو قدام مرايا وتشغل غنية وتقعد تغني وتنشرها في (الاستوري) ولا في (التيك توك) !؟
– معقولة بقينا نقع ضحايا سريع كدا لترندات مواقع التواصل الاجتماعي!؟
– الواحدة تعرفها زولة متدينة وما تكاد تنشر ليها صورة ولو نشرت صورة تلقاها صورة واحدة رسمية صورة حساب
فجأة تلقاها فكت العرش وبقت كل يوم تنشر فيديو فيهو صورتها قدام دولاب وهي في كامل زينتها.
– ياجماعة لازم نصحى شويا .. كدا ما ينفع… الحياء زينة المرأة .. قبل تلاتة أربعة سنوات كان الواحد عشان يشوف ليهو واحدة الا يجي البيت ويتقدم ح يشوفها هسي بقى الواحد يخش صفحتها في التلغرام يلقى ليها مية صورة ومية فيديو
يا جماعة المجتمعات تُمسخ هكذا .. شويا شويا .. شويا شويا تتساقط القيم لازم نذكر بعض
كلنا ذوو خطأ … لكن واجب علينا نذكر بعض
وأنتم تقرأون في القرآن الكريم أن الله تعالى عاب على علماء وعباد بني اسراءيل سكوتهم عن المنكر
(لولا ينهاهم الربانيون والأحبار عن قولهم الإثم وأكلهم السحت لبئس ما كانو يصنعون)
– وأغرب من ذلك النسوان المتزوجات .. الواحدة تلقاها متزوجة وبتعرض في جسمها للغاشي والماشي.. وبعد شويا تجيك في استشارة طلاق انو طلقها عشان بتنشر فيديوهات.
ونصيحة للشباب:
من البداية خليك واضح في الاختيار .. أنت ما زول تصوير وحفلات ونشر صور = إياك تعرس واحدة بتنشر صورها وفيديوهاتها وتقول بصلحها وبعدين تجي تجقلب
ما بتتصلح.. دي بني آدم ما طلب فول عشان تصلحو..!
دي ما حاجات فيها هظار
داير مرة ما بتنشر فيديوها وصور من البداية حدد هدفك واختاره بوضوح
– كلامي ده موجه للبنات المسلمات المعظمات للشرع والكانوا أصلا ما بينشروا صور من تلاتة اربعة سنة
– أرجو انو المنشور ده يكون بمثابة تنبيه وتصحيح مسار والناس تعود إلى الالتزام بالضوابط الشرعية للباس المرأة.
إيهاب إبراهيم الجعلي
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
محمد موسى: مصر لم تغلق معبر رفح لحظة واحدة
أكد الإعلامي محمد موسى أن معبر رفح البري ظل مفتوحًا من الجانب المصري دون انقطاع، نافيًا بشكل قاطع ما يُروَّج له من شائعات تزعم أن مصر تسببت في إغلاق المعبر ومنع دخول المساعدات إلى قطاع غزة.
وأوضح محمد موسى خلال تقديم برنامج "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، أن ما يتم تداوله عبر بعض المنصات الإعلامية المأجورة هو محض افتراء وأكاذيب ممنهجة، هدفها الوحيد تشويه صورة الدولة المصرية، والنيل من الدور الإنساني والدبلوماسي الذي تلعبه في دعم الشعب الفلسطيني.
وأضاف: "المعبر من جانبنا مفتوح بالكامل، والشاحنات المصرية المحمّلة بالمساعدات تقف منذ شهور أمام البوابة، منتظرة فقط السماح من سلطات الاحتلال الإسرائيلي بفتح الجانب الفلسطيني. فكيف يدّعي البعض أن مصر تُغلق المعبر وهي تتحمل التكلفة الإنسانية والمادية من أجل تخفيف معاناة أهل غزة؟".
وأشار موسى إلى أن تلك الحملات المغرضة تأتي دائمًا بالتزامن مع التحركات المصرية الفاعلة في الملف الفلسطيني، مؤكدًا أن هناك أطرافًا تعمل بتنسيق واضح، سواء من خلال أبواق جماعة الإخوان الإرهابية أو عبر منصات مرتبطة بالإعلام الصهيوني، لتقليب الرأي العام العربي ضد مصر وتشويه مواقفها.
وشدد على أن مصر لن تتخلى عن دورها التاريخي كحاضنة للقضية الفلسطينية، مهما كانت محاولات التضليل والتشويه، قائلاً: "نحن لا نرد بالكلام فقط، بل بالأفعال على الأرض، والمعبر شاهد حيّ على من يقدّم العون ومن يختلق الأكاذيب."