استبعاد مفاجئ لإحدى نجمات تركيا من عمل درامي يثير الجدل
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
متابعة بتجــرد: فاجأت الممثلة التركية إزجي أيوب أوغلو جمهورها بخبر استبعادها من مسلسل “عائلة شاكر باشا” في اللحظات الأخيرة، رغم توقيعها عقدًا رسميًا مع صناع العمل.
بعد مشاركتها في مسلسل “الحديقة السرية” الذي توقف عرضه مؤخرًا، انضمت إزجي إلى مسلسل “عائلة شاكر باشا” بناءً على عقدها المستمر مع قناة “ناو”.
خبر استبعاد إزجي أثار ردود فعل واسعة بين الجمهور والإعلام، حيث انقسمت الآراء بين داعمين لقرار المخرج ومتعاطفين مع الفنانة، مما يسلط الضوء على تأثير قرارات التجميل على مسيرة الفنانات في صناعة الترفيه.
main 2024-12-14Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
مانشستر يونايتد يثير الجدل بمنع طباعة أسماء رونالدو وبيكهام وكانتونا على القمصان الرسمية
أثار نادي مانشستر يونايتد موجة من الغضب بين جماهيره بعد قرار منع طباعة أسماء ثلاثة من أساطير الفريق على القمصان الرسمية في متجر النادي، وهم: كريستيانو رونالدو، ديفيد بيكهام، وإريك كانتونا، لأسباب تتعلق بحقوق ترخيص الأسماء التجارية.
وكشفت تقارير إعلامية بريطانية أن النادي غير قادر على استخدام أسماء هؤلاء النجوم في الطباعة على المنتجات الرسمية دون اتفاقيات ترخيص قانونية مسبقة، نظرًا لأن كل منهم يحتفظ بحقوق استخدام اسمه التجاري بشكل مستقل.
وجاءت ردود الفعل الغاضبة عقب محاولة بعض المشجعين تخصيص قمصانهم بأسماء الأساطير، ليتفاجأوا برسالة على شاشات الطباعة داخل المتجر تقول: "بسبب قيود الترخيص، لا يمكننا طباعة هذه الأسماء."
القرار قوبل بانتقادات واسعة على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث اعتبره البعض "خطوة مخيبة" و"تنكرًا لتاريخ النادي"، خاصة أن اللاعبين الثلاثة يشكلون رموزًا لا تُنسى في تاريخ مانشستر يونايتد، وأسهموا في صناعة أمجاد الفريق خلال فترات مختلفة.
ورغم أن الجانب القانوني للقرار واضح من حيث الالتزام بحقوق الأسماء، إلا أن الجماهير طالبت الإدارة بضرورة التحرك العاجل لإيجاد حلول ودية أو توقيع اتفاقيات تضمن عودة طباعة هذه الأسماء، بما يحفظ العلاقة التاريخية بين النادي ونجومه السابقين، ويحترم مشاعر المشجعين الذين لا يزالون يحتفون بهم حتى اليوم.
يذكر أن كريستيانو رونالدو يُعد أحد أبرز اللاعبين في تاريخ الفريق بفضل إنجازاته الكبيرة، بينما يُجسد بيكهام وكانتونا عصرًا ذهبيًا في مسيرة الشياطين الحمر، ما يجعل استبعاد أسمائهم من القمصان الرسمية أمرًا مستهجنًا في نظر عشاق النادي.