براتب 400 يورو.. أميرة إسبانية تبدأ تدريبًا عسكريًا لـ3 سنوات
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
شرعت الأميرة الإسبانية، ليونور، ذات الـ 17عامًا في تدريبها العسكري الذي يستمر 3 سنوات أمس الخميس.
وقالت للصحفيين لدى وصولها إلى الأكاديمية العسكرية في ساراجوسا شمال شرقي البلاد، إن لديها "رغبة عارمة" في دخول المرحلة الجديدة من حياتها رغم إحساسها بقليل من التوتر.
أخبار متعلقة استمرار الموجة الحارة على أجزاء من الشرقية.. حالة الطقس اليومالمجلس العسكري بالنيجر يعتزم محاكمة "بازوم" بتهمة الخيانة العظمىأكثر من 4 آلاف متدرب ببرنامج التقويم التدريبي للأبحاث بجامعة الأميرة نورة
أسرة الأميرة ليونور ترافقها إلى الأكاديمية العسكرية العامة - د ب أ
تدريب عسكريبحسب وزارة الدفاع الإسبانية ستتدرب الأميرة ليونور في جميع أفرع القوات المسلحة "الجيش والبحرية والقوات الجوية"، وستحصل على راتب شهري يبلغ 400 يورو.
ويعد تلقي التدريب العسكري أمرًا شائعًا في العائلة الملكية الإسبانية، خاصة أن صاحب منصب الملك أو الملكة يتولي القيادة العليا للقوات المسلحة.
وأتم ملك إسبانيا الحالي، الملك فيليبي، سنوات التدريب العسكري الثلاث بين 1985 و 1988.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس مدريد الأميرة ليونور إسبانيا
إقرأ أيضاً:
الحوثيون: قررنا تصعيد عملياتنا العسكرية وحصار إسرائيل
أعلن المتحدث باسم القوات اليمنية التابعة للحوثيين في اليمن، العميد يحيى سريع، في بيان عن خيارات تصعيدية ضد إسرائيل؛ بشأن ما يجري في قطاع غزة من حرب إبادة وتجويع.
وقال المتحدث باسم الحوثيين، بحسب وسائل إعلام يمنية، إن "القوات المسلحة اليمنية قررت تصعيد عملياتها العسكرية الإسنادية، والبدء في تنفيذ المرحلة الرابعة من الحصار البحري على إسرائيل".
وأضاف "أن هذه المرحلة تشمل استهداف كافة السفن التابعة لأي شركة تتعامل مع موانئ العدو الإسرائيلي، بغض النظر عن جنسية تلك الشركة، وفي أي مكان تطاله أيدي القوات المسلحة".
وحذر كافة الشركات من الاستمرار في تعاملها مع الموانئ الإسرائيلية، ابتداءً من ساعة إعلان البيان، مشددًا على أن "سفن تلك الشركات، وبغض النظر عن وجهتها، ستتعرض للاستهداف في أي مكان يمكن الوصول إليه أو تطاله صواريخنا ومسيراتنا".
كما دعا كافة الدول، إذا أرادت تجنب هذا التصعيد، إلى الضغط على إسرائيل لوقف عدوانها ورفع الحصار عن قطاع غزة، مؤكدًا أنه لا يمكن لأي حرٍّ على هذه الأرض أن يقبل بما يجري.
وأكد المتحدث أن ما تقوم به القوات المسلحة اليمنية يعبر عن التزامها الأخلاقي والإنساني تجاه مظلومية الشعب الفلسطيني، موضحًا أن كافة العمليات العسكرية سوف تتوقف فور وقف العدوان على غزة ورفع الحصار عن القطاع.
وأشار إلى أنه تم اتخاذ هذا القرار نظرًا للتطورات المتسارعة في فلسطين المحتلة، وتحديدًا في قطاع غزة، من استمرار حرب الإبادة الجماعية، واستشهاد الآلاف من أبناء الشعب الفلسطيني جراء العدوان والحصار المستمر منذ أشهر، وفي ظل صمت عربي وإسلامي وعالمي مخزٍ.
واختتم "يحيى" قائلًا: "اليمن، وأمام استمرار هذه المجازر المروعة والوحشية وغير المسبوقة في التاريخ المعاصر، يجد نفسه أمام مسؤولية دينية وأخلاقية وإنسانية تجاه المظلومين الذين يتعرضون وبشكل يومي وعلى مدار الساعة للقتل والتدمير بالقصف الجوي والبري والبحري، وبالتجويع والتعطيش جراء الحصار الخانق والشديد، وهو ما لا يمكن أن يقبله أي إنسان".