تصريح مفاجئ من بلقيس فتحي عن فكرة الزواج مجدداً
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
متابعة بتجــرد: ردّت النجمة بلقيس فتحي خلال تواصلها مع جمهورها على سؤال وجه لها من إحدى متابعاتها على السوشيال ميديا حول قرار زواجها مجدداً بعد نحو 4 سنوات من انفصالها عن زوجها ووالد إبنها الوحيد سلطان عبد اللطيف.
واستغربت النجمة اليمنية تكرار هذا السؤال عليها، وقالت: “الزواج والطلاق أقدار مكتوبة من الله، ولا يمكن لأحد التدخل فيها.
وشددت على موقفها قائلة: “تأكدوا من معلومة لو حصل وارتبطت لن يكون معلناً ولا أحد سيعرف من الرجل الذي سأرتبط به. لن أكرر نفس الخطأ مرتين، المئمن لا يلدغ من جحر مرتين، لأن العلاقات الشخصية لو خرجت من إطار الخصوصية خربت البيوت، هذا رأيي الشخصي يحتمل الصواب ويحتمل الخطأ”.
وكانت بلقيس قد أحدثت ضجة كبيرة في نيسان (أبريل) 2021، حين فاجأت الجميع وأعلنت أنها تقدمت بطلب خُلع من زوجها أمام المحاكم الإماراتية، ولم تكشف التفاصيل والأسباب بل اكدت ان الاحترام والتفاهم يسود علاقتها بطليقها ووالد ابنها تركي.
View this post on InstagramA post shared by Star Show Magazine (@starshowmagazine)
main 2024-12-16Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
«لسنا أصدقاء».. مجدي عبد الغني يعلق على فكرة الصلح مع كهربا
علق مجدي عبد الغني، نجم الأهلي السابق، على مسألة الصلح مع محمود عبد المنعم «كهربا»، لاعب القلعة الحمراء السابق، وذلك في سياق الأزمة التي نشأت بعد انتقال «الفولت» من صفوف الزمالك إلى القلعة الحمراء.
وقال مجدي عبد الغني، خلال ظهوره في «بودكاست» مع عمر ربيع ياسين، تعليقًا على فكرة الصلح مع محمود عبد المنعم «كهربا»:« هل هناك من يجب أن يجمعنا للجلوس معًا؟ ولماذا؟! أنا لست طرفًا في أزمته. هو شخص غير صادق، بينما أنا كنت صادقًا فيما قلته، وهو حر في ما يقول».
وتابع: « كان دائمًا يقولي إنت زي أبويا وعمي. وتواصل معي هاتفيًا ليسأل: أروح الأهلي ولا الزمالك؟ فنصحته بالانضمام إلى الأهلي، وقلت له إن الخطوة ستكون أفضل له. لكنه فجأة وقّع للزمالك وأخذ مقدم العقد، فقلت له: لا تعادي الزمالك، فقط استكمل فترتك هناك وربنا ييسر الأمور بعد ذلك».
وأضاف عبد الغني: «فوجئت بعد ذلك بأنه وقع عقدًا رسميًا مع الزمالك، والدليل أن الاتحاد الدولي لكرة القدم وقع عليه غرامة مالية. ولو كان مظلومًا فعلًا، هل كان الاتحاد سيغرّمه؟ وهو الآن يقول إن التوقيع ليس توقيعه، وأنا لست خبيرًا في الخطوط لأؤكد صحته أو لا».
واستطرد: «لو كنت ظلمته، فالله هو الحكم بيننا، وحسبي الله ونعم الوكيل في نفسي. أما إذا كان هو من يفتري على، فحسبي الله ونعم الوكيل فيه».
وحول احتمالية التصالح بينهما، قال: « نحن لسنا أصدقاء، وهو أصغر من ابني، ولا نسعى لا للجمع ولا للفرقة».
واختتم: «عندما واجه مشاكل، حاولت مساعدته، لكن للأسف، الجهل في التعامل مع الأزمات يجعلك تلجأ إلى حلول خاطئة».