فضل شاكر يهدي السوريين “هي شامنا”.. رسالة مؤثرة تُشعل المنصات
تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT
متابعة بتجــرد: حرص المغني اللبناني فضل شاكر على مشاركة السوريين أفراحهم العامرة وأهداهم أغنية خاصة بعنوان «هي شامنا» عبر قناته الرسمية على «يوتيوب».
وجاءت خلفية مقطع الأغنية المرئي حاملة في خلفيتها العلم السوري، بينما خلفية الموسيقى حملت صرخات أطفال سوريا بطريقة مؤثرة، مع كتابة كلمات الإنشودة والقصيدة بمحتوى الأغنية الجديدة.
وتقول الأغنية، وهي من كلمات عجلان ثابت وألحان مشعل العروج: «هي شامنا سنظل فيها صامدين.. حتى يغادرها الأنين.. ستفوح من أرواحنا.. إن غاب عنّا الياسمين.. هي شامُنا وحمامنا.. شرفت بها أيامُنا.. فيها أريجُ العِزّة.. فيها دعاءُ المرسلين.. سنظل فيها صامدين.. ضمي مآذنَكِ القِدام.. واستبشري رغم الظَلام.. لا تضعفي يا سوريا.. لا تضعفي يا سوريا.. سيجِفُّ مدمعكِ الحزين.. الله أكبر.. الله أكبر.. عيناكِ أشواقٌ بنا.. ورؤاكِ أحلامٌ لنا.. وإذا ألِمتِ كأنّما.. بقلوبنا تتألمين
سنظل فيها صامدين.. لا بد من فجرٍ قريب.. يا شامةَ المجد المهيب.. بانت فشمسُكِ لن تغيب.. ما دُمتِ فينا تشرقين».
وكان قد طرح الأغنية ذاتها قبل نحو سنوات طويلة، وأعاد تقديمها من جديد بعد سقوط الأسد، حيث قدمها بأداء هادئ وبسيط.
وبدأ غناء مقطع: «هي شامنا وحمامنا… شرفت بها أيامنا.. فيها أريج العزة.. فيها دعاء المُرسلين».
ولاقت انتشارًا واسعًا على مواقع وتطبيقات التواصل الاجتماعي.
يُشار إلى أن شاكر لم يطرح أي أعمال غنائية جديدة خلال عام 2024 الجاري سوى أغنيتين فقط وهما «أيام الجاي» و»بعلمي». إذ حققت الأولى 3.8 مليون مُشاهدة والثانية 1.8 مليون مُشاهدة على قناته الرسمية على «يوتيوب».
View this post on InstagramA post shared by Fadel Chaker – فضل شاكر (@fadelchaker)
main 2024-12-17Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
غوارديولا يوجه رسالة مؤثرة للعالم بسبب مأساة فلسطين
وجه الإسباني بيب غوارديولا، مدرب نادي مانشستر سيتي الإنجليزي لكرة القدم رسالة مؤثرة إلى العالم بسبب ما يحدث مأساة إنسانية في فلسطين.
وقال غوارديولا في حوار مع مجلة "GQ Hype" الكتالونية: "انظروا لما يحدث في فلسطين وأوكرانيا، هناك غياب تام للإنسانية، ونحن لا نحرك ساكنا تجاه هذه المآسي التي لا تبعد سوى ثلاث أو أربع ساعات عنا، ونلعب".
وأضاف المدرب الشهير: "في الماضي، في الحربين العالميتين الأولى والثانية، لم تكن الوسائل الحديثة موجودة لنقل الحقيقة، اليوم نراها مباشرة على التلفاز ولا نحرك ساكنا، ولا نفعل شيئا، بل يبدو أنه ليس لدينا ذرة من المبادرة لحلها".
وكان غوارديولا في حزيران / يونيو الماضي قد أدان أيضا حالة الصمت تجاه العنف في بعض أنحاء العالم وفقدان مئات الضحايا في السودان وفلسطين وغيرهما، قائلا إن "ما نشاهده في غزة أمر مؤلم للغاية".