بعد ديو “يا ليالي” مع أحمد سعد.. روبي لـ رامي صبري: “إضحك”
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
متابعة بتجــرد: تعيش النجمة المصرية روبي حالة من النشاط الفني منذ عودتها بقوة للساحة الغنائية بعد غياب سنوات طويلة ركزت فيها على التمثيل.
فبعد أن طرحت أغنية “يا ليالي” مع الفنان أحمد سعد وحققت بها نجاحاً ساحقاً أتبعته بحفلها الناجح في المملكة العربية السعودية، لتواصل نشاطها الفني بطرح دويتو جديد مع النجم رامي صبري بعنوان “إضحك”، كلمات عليم، وألحان إيهاب عبد الواحد، وتوزيع علي فتح الله.
ويأتي طرح الأغنية بعد إحياء روبي حفلها الغنائي الأول بالمملكة العربية السعودية الشهر الماضي، وهو الحفل الذي شارك به أيضا رامي صبري، وقاما بغناء عدد من أغانيهما الشهيرة.
يذكر أن أغنية “يا ليالي” التي قدّمتها روبي على طريقة الديو مع أحمد سعد، هي من كلمات فلبينو، وألحان أحمد طارق يحيى، وتوزيع أحمد طارق يحيى وإسماعيل نصرت، والكليب من إخراج أحمد عبد الواحد.
main 2023-08-18 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
“العدل وحقوق الإنسان” تُدين جريمة مرتزقة العدوان في تعز
الثورة نت /..
أدانت وزارة العدل وحقوق الإنسان، بأشدِّ العبارات، الجريمة الوحشية التي ارتكبها مرتزقةُ تحالف العُدوانِ، باستهداف منطقةٍ سكنيةٍ مأهُولةٍ في عُزلة الهُشمة بمُديريةِ التعزية، عبرَ قصفٍ صاروخيٍّ مُباشرٍ، أسفر عن استشهاد خمسة أطفال وإصابة آخرين.
وأوضحت الوزارة، في بيان صادر عنها اليوم، أن المرتزقة ارتكبوا جريمةٍ مُروِّعةٍ تهزُّ الضَّميرَ الإنسانيَّ، أسفرت عن استشهاد الأطفال؛ مبارك ياسر علي أحمد غالب الشرعبي (14 عامًا)، أسامة أبو بكر أحمد علي (12 عامًا)، بشير أكرم أحمد غالب (12 عامًا)، أنس جواد مُحمَّد صالح (14 عامًا)، وأحمد علي مقبل عبد الله العتمي (12 عامًا).
واعتبرت استهدافَ المدنيين، وخصوصًا الأطفالَ، في أماكن سكنهم انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي الإنساني، ولاتفاقيات حقوق الإنسان، وفي مقدمتها اتفاقيةُ جنيف الرابعة، ويمثلُ في الوقت جريمةَ حربٍ وجريمةً ضدَّ الإنسانية، تستوجبُ المُلاحقةَ الجنائيةَ الدوليةَ لجميع المُتورطين فيها، من مُخططين ومُنفذين وداعمين.
ولفت البيان إلى الجريمة تأتي ضمن سلسلة الجرائم المتكررة التي يرتكبها تحالفُ العدوان ومرتزقته بحق المدنيين، في انتهاكٍ مُمنهجٍ لحقِّ الحياة، والحق في الحماية، خاصَّةً للأطفال، الذين يُفترض أن يحظوا بأقصى درجات الرعاية والحماية وفقًا للمواثيق الدولية.
وحملّت وزارة العدل وحقوق الإنسان، دول العُدوان ومرتزقتها المسؤوليةَ الكاملةَ عن هذه الجريمة، داعية المجتمعَ الدوليَّ إلى إدانة الاعتداءات المتكررة على المدنيين.
كما دعت المنظماتِ الدوليةَ والإقليميةَ المعنيةَ بحقوق الإنسان إلى تحمُّل مسؤولياتها القانونيةِ والإنسانيةِ في توثيق هذه الجرائم ومُلاحقة مُرتكبيها، وعدم الكيل بمكيالين في قضايا العدالة الدولية.
وطالبت الوزارة، الأممَ المتحدةَ باتخاذ موقفٍ واضحٍ وصريحٍ تُجاهَ الانتهاكات المُمنهجة التي تطالُ الطفولةَ في اليمن، وتوفير الحماية الدولية العاجلة للمدنيين وإجراء تحقيقٍ دوليٍّ مُستقلٍّ وشفَّافٍ حول هذه المجزرة، لتقديم الجُناة إلى العدالة، وضمان عدم إفلاتهم من العقاب.
مسؤول أممي يرجح عودة ملايين الأفغان لبلادهم ويحذر من التداعيات