الكشف عن أفضل الهواتف المخصصة لمحبي «ألعاب الفيديو الإلكترونية»
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
كشفت شركة “Honorهونر”، “عن هاتفها الجديد الذي حصل على ميزات وتقنيات تجعله من بين أفضل الهواتف المخصصة لمحبي ألعاب الفيديو الإلكترونية”.
وبحسب الشركة، “حصل هاتف Honor GT على شاشة AMOLED، مقاس 6.7 بوصة، دقة عرضها (2664/1200) بيكسل، ترددها 120 هيرتز، ومعدل سطوعها يصل إلى 4000 شمعة/ الإنش، وتعمل مع تقنيات HDR لتوفر عرضا ممتازا للفيديوهات”.
ووفق بيان الشركة، “يعمل الجهاز بسرعة كبيرة مع البيانات ويوفر تشغيلا مميزا لألعاب الفيديو بفضل معالج Qualcomm Snapdragon 8 Gen 3، ومعالج رسوميات Adreno 750، وذواكر وصول عشوائي 12 و16 غيغابايت، وذواكر داخلية تتراوح سعاتها ما بين 256 غيغابايت و1 تيرابايت”.
وبحسب شركة “Honorهونر”، “حصل الهاتف على كاميرا أساسية ثنائية العدسة بدقة (50+12) ميغابيكسل، وعلى كاميرا أمامية بدقة 16 ميغابيكسل، يمكنها توثيق فيديوهات 4K، ودعمته Honor بمنفذين لشرائح الاتصال، ومنفذ USB Type-C 2.0، وشريحة NFC، تقنيات Infrared للتحكم بالإلكترونيات عن بعد، وبطارية بسعة 5300 ميلي أمبر تعمل مع شاحن فائق السرعة باستطاعة 100 واط، ويمكن شحنها بشاحن لاسلكي سريع”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: ألعاب إلكترونية هاتف ذكي هونر
إقرأ أيضاً:
ظهور صارم لماكرون بعد دفعة على وجهه من زوجته.. ما حقيقة الفيديو؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- انتشر مقطع فيديو عبر الشبكات الاجتماعية بزعم أنه يظهر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، بعد حادثة "الدفعة على وجهه" من جانب زوجته بريجيت ماكرون، في مستهل جولتهما الآسيوية الأسبوع الماضي.
حظي الفيديو المتداول بمئات الآلاف من المشاهدات في مختلف المنصات الاجتماعية. وصاحب المقطع تعليق مٌضلل يقول: "في أول ظهور له بعد الصفعة، ماكرون يظهر بشكل رجولي وشديد الصرامة أمام جنوده".
عندما تحقق موقع CNN بالعربية من الفيديو وجد أن المقطع قديم ولم يتم تصويره بعد حادثة الرئيس الفرنسي وزوجته لدى وصولهما مطار ناي باي في العاصمة الفيتنامية هانوي، الأحد الماضي.
وجرى تصوير الفيديو مطلع فبراير/شباط، عندما كان ماكرون يزور مدينة كولمار (شرق فرنسا) بمناسبة الذكرى الثمانين لتحريرها خلال الحرب العالمية الثانية.
ونشر قصر الإليزيه الرئاسي مقطعًا يحتوي لقطات مشابهة للفيديو المتداول لدى استعراض ماكرون القوات في مدينة كولمار.
وكانت كولمار آخر مدينة فرنسية تنسحب منها القوات الألمانية بعد هزيمتها على يد قوات الحلفاء، في 2 فبراير/شباط 1945. وهي آخر معركة كبرى في الحرب العالمية الثانية على الأراضي الفرنسية.