تصدر اسم مطرب المهرجانات عصام صاصا موقع التواصل الاجتماعي، وتصدر التريند بعدما وصلت قضيته إلى مرحلة جديدة، حيث قضت محكمة مستانف جنايات الجيزة، بقبول الاستئناف المقدم من مطرب المهرجانات عصام صاصا وشقيقه على حكم حبسهما لمدة عام مع الشغل، لاتهامهما بتزوير توكيل الشهر العقاري، وتأييد حكم الحبس ضدهما مع إيقاف تنفيذ الحكم 3 سنوات.

احتفلت جهاد ماهر، زوجة مغني المهرجانات عصام صاصا، ببراءة زوجها على طريقتها الخاصة، عبرت جهاد عن سعادتها خلال فيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن قضت محكمة جنايات مستأنف القاهرة، بتعديل الحكم في استئناف عصام صاصا وشقيقه على حكم حبسهما سنة مع الشغل، ليصبح عاما مع إيقاف التنفيذ لمدة 3 سنوات.

وفي الفيديو التالي نكشف تفاصيل وكواليس حكم عصام صاصا وعن كيف احتفلت جهاد زوجته بخبر نهاية حبسه:
 https://www.youtube.com/shorts/Xo9C9kycSAE

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: عصام صاصا مطرب المهرجانات عصام صاصا عصام صاصا وشقيقه استئناف عصام صاصا خروج عصام صاصا المزيد عصام صاصا

إقرأ أيضاً:

في حضن الألم.. منار تشعل شمعة الأمل وتغني للحياة بسرطان الأقصر

لم تكن مجرد شمعة تُطفأ، ولا مجرد "سنة حلوة يا جميل" تتردد بين الجدران كانت لحظة ولادة جديدة للفرح في قلب الطفلة "منار"، التي اختارت أن تحتفل بعيد ميلادها لا بين الزينات والهدايا، بل وسط أنابيب العلاج، وفي حضن معركة لا تعرف الرحمة. 

العد التنازلي ليوم الحسم..سخونة المشهد الانتخابي تتصاعد في الأقصر قبل التصويتانطلاق 40 رحلة بالون طائر بالأقصر على متنها 800 سائح من عدة جنسياتالأقصر على مدار 24 ساعة.. قوافل طبية وحملات تموينية وفعاليات جماهيرية تنبض بالحياة

داخل مستشفى شفاء الأورمان لعلاج السرطان بالاقصر، امتزجت دموع الأمل بابتسامات مُعاندة، حين نظّم الفريق الطبي وطاقم التمريض احتفالية صغيرة لمنار، التي تواجه المرض بشجاعة تفوق عمرها وملامحها الطفولية.

شموع، أغنيات، بالونات ملوّنة، وقطعة حلوى كانت كافية لتبدّل ملامح المكان، وتحيله من غرفة علاج صامتة إلى ساحة إنسانية دافئة.

منار لم تكن تحتفل بعيد ميلادها فقط، بل كانت تُعلن أنها ما زالت هنا، تقاوم، وتغني، وتُشعل الأمل في من حولها.

الرئيس التنفيذي لمؤسسة شفاء الأورمان محمود فؤاد، أكد أن مثل هذه اللحظات تشكل ركيزة أساسية في مسار العلاج، مشيرًا إلى أن الدعم النفسي، خاصة للأطفال، لا يقل أهمية عن الأدوية والعمليات، بل يتجاوزها أحيانًا في التأثير على روح المريض واستعداده للمقاومة.

فوق السرير الأبيض، لم تكن منار طفلة مريضة، بل كانت رمزًا.. لأن الحياة أحيانًا تبدأ من جديد حين يشتد الألم، ولأن الأمل لا يحتاج إلا لقلوب تؤمن أن الشفاء يبدأ من الداخل.

طباعة شارك الاقصر اخبار الاقصر شفاء الاورمان سرطان الاقصر

مقالات مشابهة

  • في حضن الألم.. منار تشعل شمعة الأمل وتغني للحياة بسرطان الأقصر
  • لوك شو: الأجواء «سامة» في مانشستر يونايتد!
  • جنايات الزقازيق تنظر محاكمة المتهم بقتل جزار فى الشرقية
  • ضحكات محرز والعطار تشعل منصات التواصل.. فيديو
  • أكلات خفيفة تناسب الأجواء الحارة ولا تضر المعدة
  • نصائح للتعامل مع الأجواء الحارة
  • 100 جنيه على المادة.. رابط تظلمات نتيجة الثانوية الأزهرية 2025.. حقك راجع
  • فستان ضيق أصفر.. مي كساب تشعل أجواء الساحل الشمالي
  • وفاة فتى يمني تحت قدمي مشعوذ تشعل غضبا واسعا
  • الأجواء الماطرة تخدع سائقًا وتسقط مركبته في حفرة بعسير.. فيديو