نظم فريق السموم بمديرية الشئون الصحية يومًا علميًا  للتدريب على كيفية التعامل مع حالات السموم المختلفة والبرتوكولات الحديثة المستخدمة فى العلاج

جاء ذلك تحت رعاية الد كتور تامر مدكور وكيل وزارة الصحة بالدقهلية والدكتوراحمد البيلى وكيل المديرية للطب العلاجى والدكتورة نجلاء فتحي مدير إدارة الرعاية الحرجة والعاجلة

ضم التدريب نحو٦٠ من  الأطباء وأخصائي التمريض والصيادلة الاوائل من مستشفيات السنبلاوين العام وشبراهور المركزى وشبراسندى والمقاطعة

تولى أعمال  الدكتورة انتصار عبد المنعم نظمى مسئول ملف السموم  حيث اشتمل على كيفية التعامل مع حالات التسمم بقرص الغلة والمبيدات الحشرية واللدغات علاوة على التسمم الغذائى والدوائى والتسمم بالمواد الكيميائية

.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: إدارة الرعاية الحرجة والعاجلة التسمم الغذائي البرتوكول الرعاية الحرجة الشئون الصحية المبيدات الحشرية المواد الكيميائية مديرية الشئون الصحية مستشفيات وزارة الصحة بالدقهلية وكيل وزارة الصحة بالدقهلية

إقرأ أيضاً:

‏الرابع من يوليو

في يوم كهذا، تجمع ممثلوا أجناس الأرض، الذين هاجروا إلى أمريكا، كهاربين من الإضطهاد وكغزاة للأرض الجديدة، وشكلوا ولايات فاقت الخمسين، ورغم لغاتهم المختلفة وأديانهم وأجناسهم وخلفياتهم المختلفة، وبعد حروب أهلية طاحنة، شمال، وجنوب وحرب تحرير، تمكنوا من طرد الاستعمار البريطاني، وتوحيد الخمسين ولاية، وتجاوز ماكان بينهم من آلام وأحقاد وتطلعوا للمستقبل لحماية حلمهم بامتلاك السلام، والازدهار، وحق كل شخص في الحياة و الحرية.

وبذلك تربعت الولايات المتحدة كقوة عظمى تحتفل اليوم بالعيد 249 للاستقلال بجدارة، قادت الحضارة البشرية في العلوم والتقنية، وأصبحت رائدة في علوم الفضاء.

وفي الوقت الذي نتقدم فيه بالتهنئة للرئيس "ترامب"، والشعب الأمريكي، نذكر بأن من صنع أمريكا هم نحن العرب المسلمون، والسكسون، والألمان، والأفارقة، واليهود، والصينيين، والهنود، والبوذيين، والروس، والآسيويين، ونراها دائماً هكذا، مهما انحرفت عن المبادئ وعن قيم الدستور الأمريكي، حتى وإن تم اختطافها والانحراف لسياساتها، ومهما ارتكبت من جرائم أو دعمت مجرمين، فحتماً ستصحح مسارها، وتعود هذه الأمم التي تجمعت للقيام بواجبها ونشر العدل والسلام، والمساهمة الإيجابية، وإلا ستسقط كما سقطت قبلها من امبراطوريات لأسباب باتت أمريكا اليوم تقاد نحوها، وحتماً الباطل لن يستمر، وندعوها اليوم بأن تراجع نفسها وسياساتها.

أما نحن فهذه أمريكا التي امتلكت أسباب القوة، وعلينا أن نتعلم بأننا نملك أسبابها، ونمر بمرحلة حرجة حري بنا أن نفكر جدياً بالاندماج وبناء اتحاد عربي يخرجنا من هذه الدوامة، لنغادر زمن التيه والمذلة، فلسنا أقل من هذه الأمم حولنا، وإلا على الأمة والسلام.

هل نستطيع؟ نعم.

فقط نثق في أنفسنا ونقبل التحدي كما فعل هؤلاء الرجال، في ولايات متناثرة لا يجمع بينها شيء سوى العداء، ونحن لا يفرق بيننا شيء سوى الغباء.

مقالات مشابهة

  • ‏الرابع من يوليو
  • أبوزريبة يزور مركز فولوفشينو للتدريب في بيلاروسيـا
  • خلال فصل الصيف.. أخطاء شائعة تسبب التسمم الغذائي
  • مواطن يحصد إشادات واسعة بحديثه عن كيفية التعامل مع المرأة.. فيديو
  • ورشة عمل للتدريب العملي على إجراء التحصينات السيادية لأطباء بورسعيد
  • الحصيني: غدًا بداية الجوزاء ورياح السموم
  • نادي الشارقة للصحافة يطلق بودكاست “من الشارقة نبدأ” ضمن برنامج “إثمار” للتدريب الإعلامي
  • قرار بحظر النشر في قضية التسمم الكحولي
  • تحذير عاجل في بريطانيا.. ارتفاع خطير في حالات التسمم الغذائي بسبب السالمونيلا والسلطات المعلبة
  • وكيل الشباب بالدقهلية تشهد إنطلاق أولى فاعليات العمل الميدانى بمبادرة " نظافة محافظتنا.. أكيد مسؤوليتنا "