الأسبوع:
2025-05-23@15:28:11 GMT

خالد محيي الدين.. محطات في حياة فارس الديمقراطية

تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT

خالد محيي الدين.. محطات في حياة فارس الديمقراطية

في تاريخ مصر الكثير من العظماء والمؤثرين من القادة السياسيين ورجال الدين والعلم والقادة العسكريين وغيرهم من الأبطال وأصحاب الرأي.

في هذا الإطار تقدم بوابة «الأسبوع» الإلكترونية، أبرز المعلومات عن خالد محي الدين، أحد الضباط الأحرار.

خالد محي الدين

خالد محي الدين.. في سن ال14 جاءت أول مشاركة له في السياسة حين انضم لمدرسة فؤاد الأول والتي كانت تعتبر أكثر المدارس إسهاما في التحركات والاحتجاجات الطلابية.

وفي هذا الوقت كانت مصر تشهد انتفاضة عام 1935 ومطالبة الشعب بعودة الدستور، وفي هذه الاثناء أعجب خالد محي الدين بحزب مصر الفتاة وحرص على قراءة المجلة التي يصدرها الحزبـ والتي كانت تحمل اسم "الصرخة".

انضمام خالد محي الدين للجيش في نوفمبر 1938

بعد أن صار عمر خالد محي الدين 16 عام كان والده يرغب في أن يرسله إلى الولايات المتحدة ليدرس الزراعة، لكن كانت رغبته أن ينضم للجيش المصري، خصوصا بعد توقيع معاهدة الاستقلال عام 1936، وبالفعل التحق بالكلية الحربية وبعد عامين تخرج من الكلية والتحق بسلاح الفرسان.

الالتقاء مع بجمال عبد الناصر

وفي نهاية عام 1944، التقى بجمال عبد الناصر وكمال الدين حسين وعبد اللطيف بغدادى، وحسين الشافعى.

خالد محي الدين مع جمال عبد الناصر1949 تشكيل الضباط الأحرار

وبعد رحلة سياسية وطنية طويلة وتنقلات بين الأحزاب والجماعات قررت مجموعة الضباط بقيادة جمال عبد الناصر تنظيم تشكيل جديد خاص في النصف الثاني من عام 1949م.

الضباط الاحرارنوفمبر 1976 تأسيس حزب التجمع

فى أول جلسات برلمان عام 1976 أعلن السادات عن تحويل المنابر إلى أحزاب، وقرر خالد محى الدين تأسيس حزب التجمع باعتباره امتدادا لمنبر اليسار، على أن يكون مظلة واسعة لكل التيارات اليسارية بداية من التيارات اليسارية الماركسية، وانتهاء بالتيارات اليسارية المتحفظة أو المتدينة.

خالد محيى الدين يقرر أن يعود إلى مقعد كفر شكر عام 1952

بدأ خالد محى الدين الترشح فى انتخابات مجلس الشعب على مقعد دائرة كفر شكر، وظل محتفظا بالمقعد حتى عام 2005.

خالد محي الدينوفاة خالد محيي الدين

وفي 6 مايو 2018 ودعت مصر السياسي خالد محيي الدين، عضو مجلس قيادة ثورة يوليو.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الجيش المصري خالد محيي الدين

إقرأ أيضاً:

شاب سوري يحوّل شغفه بالمياه إلى ثروة.. مشروع بملايين الدولارات!

#سواليف

حوّل ابن لاثنين من #المهاجرين_السوريين، حبه للسباحة، حيث نشأ على ضفاف بحيرة ميشيغان في ديتريوت، إلى مشروع تجاري يدر عليه ملايين الدولارات من العائدات سنوياً.

ومع التحولات الكبيرة في التكنولوجيا، نجح #فارس_قصيباتي في جعل مشروعه عالمياً منذ بدايته.

الشاب البالغ من العمر 33 عاماً، تلقى تشجيعاً من والديه، لتعلم #السباحة منذ الخامسة من عمره رغم جهلهما بها، لتسوقه الأقدار إلى أن يؤسس تطبيق “MySwimPro”، بعد استلهام الفكرة من إحدى المتدربات.
وقال قصيباتي لشبكة “CNBC”: “منذ اللحظة الأولى، وقعت في #حب_الماء. شعرت فيه بالحرية، وانعدام الوزن، وكأن العالم يتوقف عند سطح الماء”.

مقالات ذات صلة الحرارة تصل إلى 49 درجة في جنوب العراق 2025/05/23

في عام 2014، طلبت منه إحدى المتدربات خطة تدريب يمكن تنفيذها في مسابح الفنادق أثناء سفرها. كانت تلك اللحظة الشرارة الأولى لفكرة تطبيق MySwimPro، الذي أطلقه في العام التالي.
من فكرة بسيطة إلى شركة بملايين الدولارات

في البداية، لم يكن التطبيق أكثر من أداة تدريب رقمية. لكن سرعان ما جذب آلاف المستخدمين، وحصل على جائزة “تطبيق العام” من “أبل” في فئة “Apple Watch” عام 2016. ومع كل نجاح، كان فارس يزداد إصراراً على تطويره.

ثم جاءت الجائحة. أُغلقت المسابح، وتراجعت الاشتراكات بنسبة 30%. بدا وكأن كل شيء ينهار. لكنه أخبر شبكة “CNBC” أنه لم يستسلم. أضاف تدريبات منزلية، وبدأ ببث مباشر لتمارين يمكن تنفيذها دون ماء. وبفضل هذا التكيّف السريع، عاد التطبيق للنمو، وتجاوز أرقام ما قبل الجائحة.
النجاح المالي.. دون ترف مبالغ فيه

في عام 2025، يتوقع فارس أن يحقق دخلاً يقارب 400 ألف دولار، بين راتب، وأرباح، وصفقات تجارية. لكنه لا يعيش حياة مترفة كما قد يتوقع البعض.

وقال لشبكة “CNBC”: “أعيش بتواضع نسبي مقارنة بدخلي، ولا أريد أن أقع في فخ تضخم نمط الحياة”.

اشترى شقة في دبي مقابل 354 ألف دولار، بعد زيارات متكررة منذ 2021، ليخفض تكلفة السكن الشهرية إلى 1,750 دولاراً، بعد أن كان يدفع ما يصل إلى 4,000 دولار شهرياً في Airbnb. معظم دخله يذهب إلى الادخار والاستثمار، حيث يضخ نحو 15 ألف دولار شهرياً في الأسهم والصناديق.
حلم لا يتوقف

يقسّم فارس وقته بين ديترويت، حيث يعيش والداه، ودبي، المدينة التي ألهمته بتنوعها وابتكارها. ورغم أنه يملك أكثر من نصف شركته، ويستثمر ما يقارب مليون دولار، إلا أنه لا يرى نفسه “قد وصل”.

“أشعر أنني في بداية الطريق. طالما أنني أُحدث أثراً، وأساعد الناس على السباحة مدى الحياة، فأنا في المكان الصحيح”.

يقول قصيباتي، المولود في ديترويت، إن ريادة الأعمال علمته الكثير عن نفسه وعن “ما هو ممكن في العالم”. لو عمل بانتظام من التاسعة صباحاً إلى الخامسة مساءً، لشعر باختناق إبداعي، وسيُفوّت فرصاً لبناء شيء يُحدث تأثيراً ملموساً في حياة الناس.

لكن حرية أن يكون رئيساً لنفسه لها عيب واحد: يقول كسيباتي: “أصعب شيء في ريادة الأعمال هو التركيز. هذا أمرٌ عانيتُ منه في الماضي، لأن لديّ الكثير من الأفكار التي أرغب في متابعتها”.

إليكم أفضل نصائحه لرواد الأعمال الناشئين الآخرين:
حافظ على تركيزك

على الرغم من رغبته في بناء مشروع جديد، يُقر قصيباتي بأن استمرار نجاح MySwimPro يعتمد على استمراره في تفانيه للشركة، بدلاً من محاولة بدء مشروع جديد.

ويقول: “إذا كنت ترغب في إحراز تقدم، فعليك أن تُركز على شيء واحد. أريد أن أُنشئ شركة أخرى، وأن أمضي قدماً وأقوم بأشياء أخرى. لكنني سعيد جداً الآن”.

تتشابه نظرته مع نصائح خبراء المهن ورموز الأعمال، مثل وارن بافيت، حول تحقيق النجاح. ففي الاجتماع السنوي لمساهمي بيركشاير هاثاواي لعام 2025، أخبر بافيت الحضور أن التركيز على شغفك واهتماماتك سيحقق لك نجاحاً أكبر من بذل الجهد في هوايات لا تُثير حماسك.
تأليف عدد من الكتب

مع ذلك، يُكرّس قصيباتي وقتاً لمشاريعه الجانبية. فقد ألّف العديد من الكتب ويواصل إنتاج مقاطع فيديو لقناته الشخصية على يوتيوب، بالإضافة إلى قناة MySwimPro، مما يمنحه منفذاً إبداعياً لا يتطلب وقتاً طويلاً كإدارة مشروع تجاري آخر.

في هذه الأيام، يتلقى قصيباتي عروضاً من رواد أعمال طموحين. لكنه يقول إن العديد من هؤلاء الأشخاص “يبحثون عن الطمأنينة أو الثقة” منه، في حين ينبغي عليهم أن يكونوا أكثر استباقية.

ويقول: “إذا كانت لديك فكرة، فعليك اتخاذ الإجراء اللازم. في الواقع، أنت المتحكم، وعليك الخروج والتحدث إلى العملاء [المحتملين]، والتحقق من فكرتك، وتحقيقها فعلياً. الخطوة الأولى هي الأصعب”.

حتى لو كنت قلقاً من عدم امتلاكك كل المهارات اللازمة لإدارة مشروع ناجح، فمن الأفضل لك البدء بالعمل على فكرتك بدلاً من الانتظار حتى تكتمل.

“أعتقد أنه عندما تقوم ببناء شيء ما، عندما تبتكر وتصبح رائد أعمال، فإنك تبني هذه الأدوات والمهارات والثقة اللازمة لتحويل رؤيتك إلى حقيقة.”

مقالات مشابهة

  • نائب وزير الخارجية: مصر تدعم ترشح الكونغو الديمقراطية لمقعد غير دائم في مجلس الأمن
  • شاب سوري يحوّل شغفه بالمياه إلى ثروة.. مشروع بملايين الدولارات!
  • الصراع بالكونغو الديمقراطية يجبر عشرات الصحفيين على الفرار
  • هل كانت المساجد موجودة قبل النبي؟.. خالد الجندي يوضح
  • وزير الخارجية والهجرة يلتقى مع وزيرة الخارجية بجمهورية الكونجو الديمقراطية
  • برلمانية حماة الوطن: تكييف قوانين الإنتخابات استثمار في مستقبل الديمقراطية
  • وزير الخارجية يُشيد بالعلاقات الثنائية بين مصر والكونجو الديمقراطية
  • 5 ضباط إماراتيين يشاركون في دبلوم الابتكار الشرطي
  • في ذكرى رحيله.. محطات من حياة سمير صبري وسر غنائه بالإنجليزية والفرنسية بأحد أفلامه
  • 4 محاضرات حول "آليات تعزيز المحتوى المحلي"