ماجدة خير الله: الجو العام الفني لا يليق بوجود عادل إمام |فيديو
تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT
علقت ماجدة خير الله، الناقدة الفنية، عن رد الفنان محمد عادل إمام حول ما تردد من شائعات عن الحالة الصحية لوالده مؤكدًا أنه بصحة جيدة ولا يعاني من أي مشاكل وأن عادل إمام بخير ويستمتع بوقته مع أحفاده مؤكداً أن والده مستعد للعودة، لكنه لا يريد التواجد لمجرد التواجد. إذا وُجد عمل مناسب، فسيظهر مجددًا على الشاشة.
قالت "خير الله" خلال مداخلة هاتفية مع أحمد دياب ببرنامج "صباح البلد" المذاع على فضائية "صدى البلد "، "أشك في رجوع الفنان عادل إمام للشاشة في الوقت الحالي والتي لا علاقة لها بأزمته الصحية، وأن الجو العام الفني لا يليق بوجود عادل إمام "
وأضافت ماجدة خير الله، أن عامل السن لم يكن عائق أمام الفنان عادل أمام مؤكدة بأنه في حالة عودته للشاشة هيقوم بأدوار مناسبة لسنه وقيمته الفنية الكبيرة.
وتابعت ماجدة خير الله: أعتقد أن الدافع وراء تصريحات الفنان محمد عادل إمام علي ما تردد من شائعات عن والده، هو إلحاح الناس بكثر السؤال عن الحالة الصحية للفنان عادل إمام.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عادل إمام ماجدة خير الله الفنان محمد عادل إمام محمد عادل إمام المزيد ماجدة خیر الله عادل إمام
إقرأ أيضاً:
محمود عامر لـ"الفجر الفني": أقبل تجسيد أي شخصية مثيرة للجدل بشرط.. والطموح الآن يسير بسرعة السلحفاة!
وسط مشهد درامي متغير وصعب التنبؤ بمساراته، يبقى الفنان الحقيقي متمسكًا بقناعاته وقادرًا على التأقلم دون أن يتنازل عن مبدأ أو يخون موهبة. الفنان محمود عامر واحد من هؤلاء، الذين لا يسيرون خلف الأضواء بل خلف ما يرضي ضميرهم الفني، وفي حوار خاص مع "الفجر الفني"، تحدث بصراحة عن معاييره في اختيار الأدوار، ورأيه في الإخراج، وكيف تغيرت نظرته للفن والحياة مع مرور الوقت.
نص الحوار
لو عُرض عليك تقديم شخصية سياسية أو دينية مثيرة للجدل.. هل تقبل؟ ولماذا؟
أؤمن أن الممثل لا يحاكم الشخصية، بل يجسدها ضمن سياق درامي واضح. لذلك، لا أمانع إطلاقًا في تقديم شخصية سياسية أو دينية مثيرة للجدل، بشرط ألا يكون العمل مخالفًا للأخلاق العامة أو مغايرًا لقيمنا وعاداتنا المجتمعية. في النهاية، أنا ممثل، أؤدي دورًا مكتوبًا، وإذا كان الدور جيدًا ومهنيًا، فسأقبله دون تردد.
ما رأيك في تحول بعض الممثلين إلى مخرجين؟ وهل تفكر في خوض هذه التجربة؟
التحول من التمثيل إلى الإخراج ممكن ومشروع، خاصة إذا كان الفنان يمتلك خبرة واسعة في مجاله، وقدرة على التعلم والتطوير. بالنسبة لي، فأنا خريج المعهد العالي للفنون المسرحية، قسم تمثيل وإخراج، وقد أخرجت ثلاث روايات في وقت سابق.
لكن بصراحة، الإخراج مهنة مرهقة ومسؤولية ضخمة، تبدأ من أول كلمة في النص حتى آخر لحظة في العرض على الشاشة، مرورًا بالمونتاج والمكساج والإضاءة والديكور. الممثل يركّز على أدائه فقط، بينما المخرج مسؤول عن كل التفاصيل. لهذا السبب، فضّلت الاكتفاء بالتمثيل، وهو الأقرب إلى قلبي.
ما الذي تغيّر فيك بين البدايات والآن؟
لم يتغير شيء كبير سوى نظرتي للقدر، أصبحت أكثر اقتناعًا بقسمة الله ونصيبي في هذه الحياة. في البدايات، كنت أمتلك طموحًا جارفًا يسير بسرعة الصاروخ، أما الآن فأنا أمضي بخطى أبطأ، ربما بسرعة السلحفاة، بسبب حالة الدراما التي نمر بها. ورغم ذلك، يبقى الطموح قائمًا، ويبقى الشغف بالفن حاضرًا في كل ما أقدمه.