برلين (د ب أ)

أخبار ذات صلة «نزاهة القوى» تضاعف عقوبة كاتير إلى 4 أعوام شولتس يدعو الاتحاد الأوروبي لتنسيق استراتيجية لدعم السيارات الكهربائية


قالت الألمانية ماليكا ميهامبو، لاعبة الوثب الطويل، إنها عانت لفترة طويلة من عدوى فيروس كورونا التي أصيبت بها قبل حصولها على الميدالية الفضية الأولمبية في باريس.


وقالت ميهامبو لمجلة «شتيرن» إنها شعرت بالآثار اللاحقة للعدوى من يونيو حتى نهاية أكتوبر.
وخرجت ميهامبو من استاد دو فرانس عقب المنافسة الأولمبية في أغسطس على كرسي متحرك.
وقالت إنها كانت تعاني من ضيق تنفس، مثلما حدث في البطولة الأوروبية في 2022، حيث حصدت الميدالية الفضية أيضاً.
وقالت ميهامبو:«ربما جعل الكرسي المتحرك الوضع يبدو أكثر درامية، عما كان عليه، ولكن ربما كان الأمر يحتاج أيضاً إلى هذه الصور، لأن مرحلة ما بعد فيروس كورونا هي مرض غير مرئي يصعب على الغرباء فهمه».
وأضافت:«الصور التي أظهرتني أجلس على كرسي متحرك غيرت هذا التصور للحظة، أدرك الكثيرون بعدها أن فيروس كورونا وعواقبه ما زالت أزمة كبيرة، حتى اليوم».
وقالت ميهامبو، بطلة العالم مرتين، والفائزة بذهبية أولمبياد طوكيو 2020، إن الوثب في باريس لم يجعل حالتها تسوء.
وأنهت ميهامبو الموسم مبكراً، وخضعت لفترة إعادة تأهيل في النمسا مع معالج للتنفس والغناء.
وأعادت ميهامبو التأكيد أنها ستنهي مسيرتها في أولمبياد لوس أنجلوس 2028 على أقصى تقدير.
وتهدف ميهامبو للعودة لطوكيو للمشاركة في بطولة العالم التي تقام العام المقبل، هذه المرة بحضور الجماهير، حيث كان تم منعهم من حضور الأولمبياد بسبب جائحة كورونا.
وقالت:«الآن أريد تقديم بطولة رائعة وتجربة الملعب في حضور جماهيري كامل».

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: ألمانيا ألعاب القوى باريس أولمبياد باريس 2024

إقرأ أيضاً:

سويسرا تحقيق في أنشطة مؤسسة إغاثة غزة‭ ‬المدعومة من أمريكا

قالت السلطات السويسرية الأحد إنها تبحث ما إذا كانت ستفتح تحقيقا قانونيا في أنشطة "مؤسسة إغاثة غزة"، وهي منظمة مدعومة من الولايات المتحدة وتعتزم الإشراف على توزيع المساعدات تحت إشراف جيش الاحتلال.

وتأتي هذه الخطوة بعد أن قدمت منظمة سويسرية غير حكومية طلبا للتحقيق في خطة "مؤسسة إغاثة غزة" لتوزيع المساعدات، والتي عارضتها الأمم المتحدة، قائلة إنها ليست نزيهة أو محايدة وستؤدي إلى المزيد من النزوح وتعريض الآلاف من الناس للأذى.

وقالت "مؤسسة إغاثة غزة"، لرويترز إنها "تلتزم بشكل صارم" بالمبادئ الإنسانية، مضيفة أنها لن تدعم أي شكل من أشكال النقل القسري للمدنيين.، غير أن الخطة التي رسمتها قوات الاحتلال وستطبقها المؤسسة هدفها الأساسي تهجير الفلسطينيين من شمال غزة نحو جنوبه.


وسمحت دولة الاحتلال باستئناف إدخال كميات محدودة من المساعدات إلى غزة الأسبوع الماضي بعد أن منعت كل عمليات إيصال المساعدات إلى القطاع في الثاني من آذار/ مارس، تحت ضغط دولي، لكنها ما زالت ترواغ بإدخال كميات محدودة للغاية نحو جنوب القطاع، مانعة وصول المساعدات نحو شماله.

وقالت منظمة ترايال إنترناشونال، وهي منظمة غير حكومية مقرها سويسرا، الجمعة إنها قدمت مذكرتين قانونيتين تطلبان من السلطات السويسرية التحقيق فيما إذا كانت مؤسسة إغاثة غزة المسجلة في سويسرا تمتثل للقانون المحلي والقانون الإنساني الدولي.

وقدمت المنظمة في 20 آيار/ مايو الجاري أيار طلبا إلى الهيئة الاتحادية السويسرية المعنية بالإشراف على المؤسسات، وفي 21 من نفس الشهر طلبا آخر إلى وزارة الخارجية الاتحادية.

وقالت منظمة ترايال إنترناشونال إنها طلبت من وزارة الخارجية توضيح ما إذا كانت مؤسسة إغاثة غزة أفصحت وفقا للقانون السويسري عن استخدامها شركات أمن خاصة لتوزيع المساعدات، وما إذا كانت السلطات السويسرية قد وافقت على ذلك.


وقالت وزارة الخارجية لرويترز إنها تحقق فيما إذا كان مثل هذا الإفصاح مطلوبا من المؤسسة.
وأضافت أن الجهة الاتحادية المعنية بالإشراف على المؤسسات لا يتسنى لها مراجعة مدى امتثال المؤسسات لقوانينها الأساسية قبل أن تبدأ تلك المؤسسات أنشطتها.

وتواجه الخطة التي تعمل عليها قوات الاحتلال بشأن توزيع المساعدات في قطاع غزة، عقبات أساسية تحول دون نجاحها، وتجعل مصيرها الفشل المحتوم.

وفي أول مؤشر على فشل الخطة الجديدة، تأجل البدء في تطبيقها قبل ساعات من إطلاقها، فبعد أن كان مقررا أن تبدأ الشركة الأمريكية التي رشحتها حكومة الاحتلال، عملها السبت، تأجل الموعد إلى الأحد، ثم أُرجئ مجددا حتى إشعار آخر، "بسبب مشاكل لوجستية في مراكز التوزيع التي لم تُجهز بعد".

ولا يزال الغموض يكتنف بدء عمل "مؤسسة غزة الإنسانية"، المدعومة من الولايات المتحدة، والمسؤولة عن توزيع المساعدات الغذائية بدعم من جيش الاحتلال.

وقد أنشأت الشركة ثلاث نقاط توزيع في منطقة رفح جنوب القطاع، بين محوري موراغ وصلاح الدين (فيلادلفيا)، بالإضافة إلى نقطة رابعة في المنطقة الواقعة بين محور نتساريم ومخيمات وسط القطاع، وتحديدا على امتداد محور صلاح الدين.

مقالات مشابهة

  • بطلة الأولمبياد تتألق في «رولان جاروس» وسط «أجواء باردة»!
  • أميركا توقف التوصية بلقاح كورونا للحوامل والأطفال الأصحاء
  • المستهلك تطمئن اللبنانيين: فيروس نيوكاسل لا يهدد الصحة العامة
  • سلالة كورونا الجديدة في الصين .. انتبه من هذه الأعراض
  • «الأولمبياد الخاص» يتألق في فعاليات «اليورو ليج للسلة»
  • واحدة من كل أربع نساء تقول إنها تعاني من أعراض الأكزيما بعد انقطاع الطمث
  • “شيكونغونيا”.. فيروس غامض يسبب آلامًا تشبه التهاب المفاصل
  • رئيس أركان جيش الاحتلال: حرب غزة ليست بلا نهاية وحماس تعاني ضغط كبير
  • سويسرا تحقّق في أنشطة مؤسسة إغاثة غزة‭ ‬المدعومة من أمريكا
  • سويسرا تحقيق في أنشطة مؤسسة إغاثة غزة‭ ‬المدعومة من أمريكا