الجزيرة:
2025-08-01@13:24:23 GMT

جنود الأسد يروون هزيمتهم

تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT

جنود الأسد يروون هزيمتهم

قال الجنود السوريون إن ضباطهم لم يطلعوهم على التقدم السريع للمتمردين، وأشاروا إلى أن النظام -الذي لم يتماسك إلا بفضل الدعم الإيراني والروسي- كان يعتمد على مجندين قسريا تلقوا تدريبا سيئا.

من هذه الملاحظات انطلقت صحيفة لوموند في عرض ما رواه بعض الجنود عن هزيمة الجيش النظامي السوري في الساعات الأخيرة من معركة سقوط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد، وكيف كانت الحالة العامة والنفسية للمدافعين عن النظام.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2غارديان: إحجام أوروبا عن دعم أوكرانيا الآن يعني زحف الظلام في 2025list 2 of 2أكاديمي إسرائيلي: بلدنا متغطرس لا تضاهيه إلا أثينا القديمةend of list

وبدأت الصحيفة -في تقرير بقلم مراسلها الخاص في دمشق إليوت براشيه- بقصة الجندي السابق حسن الذي تم تجنيده عام 2012، وعمل لمدة 12 عاما سائقا وحارسا شخصيا لضابط بأمن الدولة.

وفجر يوم الأحد الثامن من ديسمبر/كانون الأول الجاري، وبعدما "أُعلن عن فرار الدكتاتور"، يقول حسن إنه خلع زيه العسكري وعاد إلى منزله، في حي علوي بمنطقة "عش الورور"، شمالي العاصمة دمشق.

يقول حسن (32 عاما) وهو يجد صعوبة في تصديق ما يحصل "حدث كل شيء بسرعة كبيرة. منذ يوم السبت كانت هناك أجواء غريبة. لقد انسحب فرع كامل من خدمتنا من الغوطة، وفي الخامسة مساءً تم تجميعنا من جديد داخل مقرنا في كفر سوسة، وقال لنا قادتنا: أول من يهرب سنحرقه. وعند الثانية فجرا ركب كل ضابط سيارته، وقالوا لنا: لا تبرحوا مكانكم، التعزيزات تصل إلى محيط العاصمة".

إعلان

رياح الهزيمة

في هذه الأثناء -كما يقول المراسل- فر بشار الأسد من دون إبلاغ أحد، باتجاه قاعدة حميميم الروسية حيث تنتظره طائرة متجهة إلى موسكو للجوء مع زوجته وأطفاله الثلاثة، هناك حيث تمتلك العائلة نحو 20 شقة فاخرة.

في الأيام التي سبقت هروب الأسد المثير للشفقة، اجتاحت موجة من الذعر قواته، وفي أقل من أسبوعين انهار الجيش السوري في مواجهة الهجوم الخاطف الذي شنه تحالف المتمردين بقيادة "هيئة تحرير الشام"، وبعد أسبوع من سقوط حلب، وصل المتمردون إلى أبواب دمشق وهزيمة آخر دفاعات النظام، وإنهاء 54 عاما من حكم آل الأسد.

كان من المفترض أن يجد هشام (21 عاما)، الذي تم تجنيده قسرا عام 2022 بعد أن فر شقيقه الأكبر إلى المتمردين، نفسه على خط المواجهة في قتال المتمردين المتقدمين، ولكنه مثل الآلاف من المجندين في الجيش النظامي قام برشوة أحد ضباط كتيبته للحصول على إجازة والعودة إلى المنزل في الغوطة الشرقية المحاصرة منذ نحو 5 سنوات.

يقول هشام الذي كان على جبهة إدلب "كنت مسؤولا عن بطارية مدفعية ثقيلة. تلقينا أوامر بإطلاق النار على البلدة التي يسيطر عليها المتمردون. كنا نعلم أن هناك ضحايا من المدنيين، لكن رفض الأوامر يعني المخاطرة بعقوبة الإعدام، أو ما هو أسوأ: السجن في صيدنايا"، في إشارة إلى المسلخ البشري، حيث كان النظام يعتقل ويعذب ويعدم عشرات الآلاف من المعتقلين.

ومع أن الخدمة العسكرية من المفترض أن تستمر 18 شهرا، فقد تم تمديدها إلى أجل غير مسمى، يقول عمار حسين وهو مجند من حي برزة شمالي دمشق "لقد عاملنا الضباط مثل الكلاب"، وقد رتب مع رئيسه للهروب من الجبهة "مقابل ما يعادل 100 دولار، يمكنك العودة إلى المنزل لمدة شهر".

فساد واسع النطاق

كان عمار حسين في البادية شمال حمص، ويقول: "لمدة 5 سنوات، لم يكن هناك شيء للقيام به. كان علينا أن نحافظ على موقع دفاعي، لكن لم يكن أحد من رفاقي يعرف كيفية استخدام السلاح"، وعندما شنت هيئة تحرير الشام هجومها، لم يكن أحد من كل جنود الجيش النظامي في موقعه.

إعلان

في جميع أنحاء البلاد، كانت قيادة الجيش السوري متصلبة لعدة سنوات، وعلى الجبهات الإستراتيجية، غالبا ما يتم اتخاذ القرارات من قبل ضباط روس أو إيرانيين يتمتعون بسلطة أكبر من نظرائهم السوريين، و"في الوحدات التي يشرف عليها الروس أو الإيرانيون أو حزب الله، كانت الرواتب أفضل، لكننا لم نتمكن من رؤية هذه الأموال. وانتهت في جيوب ضباطنا" كما يقول عمار حسين.

"بصراحة كان ينبغي للنظام أن يسقط منذ وقت طويل، لكن الإيرانيين والمليشيات الشيعية أنقذوه في اللحظة الأخيرة عام 2011، ثم أنقذه الروس عام 2015″، حسب حسين.

وكما يوضح ضابط في مطعم أن "السبب الأول لسقوط النظام هو انهيار جيشه، إذ تم تجنيد مجموعات من الشباب المحبطين الذين رشوا ضباطهم حتى يتمكنوا من ترك مواقعهم، والسبب الثاني وهو الفساد المستشري في المؤسسة العسكرية ودوائر السلطة، أما السبب الثالث، فهو اعتماد النظام على حلفائه الخارجيين".

ومنذ عام 2011، أصبحت قيادة قوات النظام تعتمد على القوات الإيرانية الحليفة ومليشيات عسكرية من لبنان والعراق لتوفير أفضل الوحدات القتالية، ولكن كثيرا من المستشارين العسكريين الإيرانيين غادروا الأشهر الماضية، وغادر الباقون الأسبوع الماضي، حسب قادة مجموعات عراقية.

ومع انطلاق الهجوم على حلب، لم تُمنح وحدات الجيش خطة واضحة، ولكن طُلب منها أن تعمل على حل الأمر بنفسها أو التراجع إلى مدينة حمص لإعادة التجمع، وحينما سيطرت قوات المعارضة على حلب دون قتال كبير، استشرت حالة من الصدمة بين صفوف الجيش الذي يفتقر إلى التماسك والعدد.

إضافة إلى ذلك، قال ضابط كبير في الاستخبارات العسكرية إن الغضب كان يتراكم على مدار الأعوام الماضية نتيجة سوء الأحوال المعيشية إذ لم يكن راتب العسكري يتجاوز 40 دولارا، مضيفا أن هناك "استياء متزايدا ضد الأسد"، بما في ذلك بين أنصاره من العلويين.

إعلان

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات ترجمات لم یکن

إقرأ أيضاً:

باسيل عن موضوع اعادة هيكلة المصارف: هناك كارثة

أشار رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل بعد انتهاء جلسة مجلس النواب الى أن "قانون تنظيم القضاء العدلي لا يتضمن أي شيء له علاقة باستقلالية القضاء وهذا الكلام هو بهدف عدم الكذب على بعضنا كنواب أو على الرأي العام بإيهامه بأننا نقر قانوناً يتضمن استقلالية للقضاء"، لافتا الى أن "القانون يخالف المبادئ العامة لاستقلالية القضاء التي صدرت توصيات بشأنها من لجنة البندقية بناء على طلب لبنان".

واضاف باسيل: "هناك مبدأ أساسي باستقلالية القضاء ويتضمن التوازن بين السلطة القضائية والقاضي المنفرد وهذا حتى لا يحدث تسلط أو "استبداد" لا من السلطة القضائية على القاضي ولا من القاضي على المدعين وهذا الامر فقود بالكامل".
 باسيل أشار الى "غياب الاستقلالية المالية بالكامل"، وتساءل: "كيف ستكون هناك استقلالية قضائية للقاضي إذا كان لا يملك استقلالية المالية وعلى القضاة أن ينتظروا قبض رواتبهم بعد توقيع الوزير أو السلطة السياسية وهم لا يملكون موازنة خاصة كما أن مجلس القضاء الاعلى لا يملك صلاحية لا الصرف ولا اتخاذ القرار، كذلك فإن القاضي لا يملك الضمانة المالية حتى لا يكون عرضة للابتزاز المالي كما يحدث بالنظام القضائي المتبع".

باسيل تطرق الى موضوع انتخاب مجلس القضاء الاعلى، مشيرا الى أنه "عوضاً عن إنتخاب جميع الاعضاء أصبح هناك فقط أربعة أعضاء ينتخبون والبقية يتم تعيينهم". وأضاف: "عندما تصدر التشكيلات القضائية بمرسوم أي أنها تحتاج الى توقيع رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة ووزير المالية ووزير العدل ما يعني أنه لا يوجد استقلالية بتشكيل القضاة بينما يجب أن تصدر بقرار". وتابع: "أليس مستغرباً أن تصدر بالأمس التشكيلات القضائية واليوم يناقش قانون استقلالية القضاء في مجلس النواب، لماذا لم ينتظروا الى الغد لتصدر التشكيلات ووفقا للالية التي تتضمن استقلالية؟".

باسيل لفت الى أنه بموضوع اعادة هيكلة المصارف هناك كارثة ومفترض تحديد حجم الخسائر قبل تحديد كيفية توزيعها وأوضح: لكن هنا يريدون اصدار قانون لتوزيع الخسائر لا يحدد كيفية ذلك، وهو يعطي تشريع للهيركات ويربطون تنفيذ هذا القانون بآخر هو قانون تحديد الفجوة المالية. 
باسيل أشار الى أن "ما يجب أن يحصل هو العكس أي يجب أن يصدر قانون الفجوة المالية أولا أو بالحد إصدار القانونين مع بعضهما البعض، ولكن إذا صدر القانون اليوم في المجلس النيابي ويتضمن مادة تتحدث عن عدم امكانية تطبيق هذا القانون الا بعد اقرار قانون الفجوة المالية فهذا يعني أن القانون سيكون عرضة للطعن أمام المجلس الدستوري".

وتابع باسيل: "عندها يسقط المجلس الدستوري هذه المادة ويصدر القانون من دونها ويكون عندها المجلس النيابي أعطى صكا تشريعياً وحقاً باقتطاع أموال المودعين عبر الهيركات من دون أن يكون قدم قدم الحلول الأخرى، وما يجب أن يحدث هو إصدار قانون الفجوة المالية وإلا يجب شطب هذه المادة التي تحدثت عنها بالكامل".
وتابع باسيل: "حجم الفجوة المالية يبلغ 72 مليار دولار والمبلغ غير متوفر ويجب أن يتوفر لتغطيته مردود إضافي كبير وهو استرداد الاموال المحولة الى الخارج بطريقة استنسابية وغير عادلة".

وأشار الى أن "هناك رفضاً من المجلس النيابي لاقراره وقد تقدمنا به منذ خمس سنوات ولم يقر واليوم هناك فرصة لوضع مادة بالقانون الحالي تتضمن اعطاء صلاحية للهيئة المصرفية العليا وأن تكون لديها قدرة استرداد مجموعة من الاموال محولة بطريقة استنسابية.
وأوضح: "ولدينا شكوك في أن يقبل المجلس النيابي بالموضوع لأنه معروف لصالح من وكيف تحولت تلك الاموال قبل وبعد 17 تشرين 2019 وكانت لا تزال التحويلات جارية بطريقة استنسابية لغاية 30 حزيران 2025".

وختم بالتشديد على أن "هذا القانون أقر فقط ليقال للمجتمع الدولي اننا اقرينا قانونا اصلاحيا والحقيقة ليست كذلك لان ما اقر هو قانون معلق تنفيذه بقانون آخر وهو ليس اصلاحياً".
  مواضيع ذات صلة النائب سليم الصايغ لـmtv: لا يمكن إعادة هيكلة المصارف إذا لم نحدد ما هي الفجوة المالية لذلك فإنّ الموضوعين مرتبطان ولدينا فرصة أن نكون على السكة الصحيحة اليوم Lebanon 24 النائب سليم الصايغ لـmtv: لا يمكن إعادة هيكلة المصارف إذا لم نحدد ما هي الفجوة المالية لذلك فإنّ الموضوعين مرتبطان ولدينا فرصة أن نكون على السكة الصحيحة اليوم 31/07/2025 15:21:34 31/07/2025 15:21:34 Lebanon 24 Lebanon 24 مشروع اعادة هيكلة المصارف الى مزيد من النقاش Lebanon 24 مشروع اعادة هيكلة المصارف الى مزيد من النقاش 31/07/2025 15:21:34 31/07/2025 15:21:34 Lebanon 24 Lebanon 24 سلام: قانون إعادة هيكلة المصارف يعطينا الأداة لإصلاح الوضع المصرفي Lebanon 24 سلام: قانون إعادة هيكلة المصارف يعطينا الأداة لإصلاح الوضع المصرفي 31/07/2025 15:21:34 31/07/2025 15:21:34 Lebanon 24 Lebanon 24 سلام: الحكومة أقرت مشروع قانون إعادة هيكلة المصارف Lebanon 24 سلام: الحكومة أقرت مشروع قانون إعادة هيكلة المصارف 31/07/2025 15:21:34 31/07/2025 15:21:34 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً ارتفاع كبير في أسعار "الحامض" في لبنان.. ما السبب؟ Lebanon 24 ارتفاع كبير في أسعار "الحامض" في لبنان.. ما السبب؟ 14:30 | 2025-07-31 31/07/2025 02:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصورة.. حادث سير على أوتوستراد المدينة الرياضيّة Lebanon 24 بالصورة.. حادث سير على أوتوستراد المدينة الرياضيّة 15:12 | 2025-07-31 31/07/2025 03:12:25 Lebanon 24 Lebanon 24 الصمد: الجيش يبقى من المؤسسات القليلة الضامنة للوحدة والاستقرار Lebanon 24 الصمد: الجيش يبقى من المؤسسات القليلة الضامنة للوحدة والاستقرار 15:08 | 2025-07-31 31/07/2025 03:08:25 Lebanon 24 Lebanon 24 بساط: شبكة الأمان الضرورية لتنمية مستدامة وسلام اجتماعي Lebanon 24 بساط: شبكة الأمان الضرورية لتنمية مستدامة وسلام اجتماعي 15:04 | 2025-07-31 31/07/2025 03:04:49 Lebanon 24 Lebanon 24 المطران ضاهر مهنئاً بعيد الجيش: أمان الوطن وراية فوق الطوائف Lebanon 24 المطران ضاهر مهنئاً بعيد الجيش: أمان الوطن وراية فوق الطوائف 15:01 | 2025-07-31 31/07/2025 03:01:55 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بعد انتهاء تقبل التعازي بوفاة زياد الرحباني.. موقف لافت من ريما الرحباني: "خلصِت التمثيلية" Lebanon 24 بعد انتهاء تقبل التعازي بوفاة زياد الرحباني.. موقف لافت من ريما الرحباني: "خلصِت التمثيلية" 08:29 | 2025-07-31 31/07/2025 08:29:18 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصور.. هذا ما حصل داخل الضاحية Lebanon 24 بالصور.. هذا ما حصل داخل الضاحية 18:23 | 2025-07-30 30/07/2025 06:23:58 Lebanon 24 Lebanon 24 معلومات.. "سوق سوداء" جديدة في لبنان! Lebanon 24 معلومات.. "سوق سوداء" جديدة في لبنان! 21:39 | 2025-07-30 30/07/2025 09:39:29 Lebanon 24 Lebanon 24 عن القيادي في "الحزب" فؤاد شكر.. ماذا قال أدرعي؟ Lebanon 24 عن القيادي في "الحزب" فؤاد شكر.. ماذا قال أدرعي؟ 22:54 | 2025-07-30 30/07/2025 10:54:31 Lebanon 24 Lebanon 24 ماذا قرّر "حزب الله" مالياً؟ مركز إسرائيلي يكشف Lebanon 24 ماذا قرّر "حزب الله" مالياً؟ مركز إسرائيلي يكشف 23:44 | 2025-07-30 30/07/2025 11:44:31 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 14:30 | 2025-07-31 ارتفاع كبير في أسعار "الحامض" في لبنان.. ما السبب؟ 15:12 | 2025-07-31 بالصورة.. حادث سير على أوتوستراد المدينة الرياضيّة 15:08 | 2025-07-31 الصمد: الجيش يبقى من المؤسسات القليلة الضامنة للوحدة والاستقرار 15:04 | 2025-07-31 بساط: شبكة الأمان الضرورية لتنمية مستدامة وسلام اجتماعي 15:01 | 2025-07-31 المطران ضاهر مهنئاً بعيد الجيش: أمان الوطن وراية فوق الطوائف 14:46 | 2025-07-31 رجّي ناقش الأوضاع مع بلاسخارت وشؤون الاغتراب مع وفد الجامعة الثقافية فيديو انحنى ليواسيها.. هذا ما قالته السيدة فيروز للسفير المصري (فيديو) Lebanon 24 انحنى ليواسيها.. هذا ما قالته السيدة فيروز للسفير المصري (فيديو) 09:31 | 2025-07-30 31/07/2025 15:21:34 Lebanon 24 Lebanon 24 ستنافس سامسونغ وآبل.. هذه مواصفات ساعة غوغل المنتظرة (فيديو) Lebanon 24 ستنافس سامسونغ وآبل.. هذه مواصفات ساعة غوغل المنتظرة (فيديو) 08:32 | 2025-07-30 31/07/2025 15:21:34 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنانيون يشربون البلاستيك.. هذا ما تحتويه مياهنا! Lebanon 24 لبنانيون يشربون البلاستيك.. هذا ما تحتويه مياهنا! 19:35 | 2025-07-29 31/07/2025 15:21:34 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • عندما يكون هناك «خداع بصري وتلوث صوتي»!
  • بالفيديو: كادت ان تنتهي بأسر جنود - الجيش يكشف تفاصيل حادثة خطيرة وقعت في غزة
  • باسيل عن موضوع اعادة هيكلة المصارف: هناك كارثة
  • أنباء عن ظهور إعلامي قريب لرئيس النظام السوري المخلوع بشار الأسد
  • “أونروا”: هناك مجاعة حقيقية في غزة
  • "أونروا": هناك مجاعة حقيقية في غزة
  • جنود مرتزقة يقتلون سائق شاحنة في ابين
  • شكّل وجداني.. أحمد فؤاد سليم: تعلمت في الجيش النظام وترتيب الوقت
  • اكتئاب خلف الكاميرا.. مشاهير هوليود يروون معاركهم النفسية
  • حاول الهرب بأوراق مزورة.. سوريون يحتفون بضبط أبرز طياري الأسد